Monday, May 1, 2017

تاكيدا تعلن الحصول على موافقة مسرّعة من وكالة الغذاء والدواء الأمريكية لألونبريج (بريجاتينيب)


Takeda Announces FDA Accelerated Approval of ALUNBRIGTM (brigatinib) (Photo: Takeda Pharmaceutical Company Limited) - "ألونبريج" يحصل على موافقة لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" الذين تطور لديهم المرض أو لم يتحملوا العلاج بـ"كريزوتينيب" 

كامبريدج، ماساشوستس وأساكا، اليابان -يوم الإثنين 1 مايو 2017 [ إم إي نيوز واير ]
Image not found
 (بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE: 4502) أن "ألونبريج" ("بريجاتينيب") قد حصل على موافقة مسرّعة من وكالة الغذاء والدواء الأمريكية (إف دي إيه) لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا "إن إس سي إل سي" النقيلي الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة الليمفوما الكشمية كيناز "إيه إل كي" الذين تطور لديهم المرض أو لم يتحملوا العلاج بـ"كريزوتينيب". وحصل هذا العلاج على موافقة مسرّعة استناداً إلى معدلات استجابة الأورام وفترة الاستجابة. ويمكن أن تكون الموافقة المستمرة لهذا العلاج مشروطة بتأكيد ووصف الفوائد السريرية في تجربة تأكيدية. ويعتبر "ألونبريج"، الذي حصل سابقاً على صفة العلاج الثوري من وكالة الغذاء والدواء الأمريكية، علاجاً يؤخذ مرة واحدة يومياً عن طريق الفم يمكن أن يؤخذ مع أو بدون تناول الطعام.
وقال الطبيب الدكتور دي. روس كاميدج، مدير قسم علم الأورام الصدرية في جامعة كولورادو: "خلال الأعوام الماضية، شكلت مثبطات مورثة ’إيه إل كي‘ صغيرة الجزيئات ثورة في الخيارات العلاجية للمصابين بحالة متقدمة من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘. ومع ذلك، لا زلنا بحاجة إلى مثبطات إضافية لمورثة ’إيه إل كي‘ مثل’بريجاتينيب‘ (’ألونبريج‘)، والذي يتمتع بملف سلامة قابل للإدارة ويمكن أن يعالج آليات المقاومة السريرية لـ’كريزوتينيب‘، بما في ذلك التطور في الجهاز العصبي المركزي. وبينت تجربة ’ألتا‘ أن ’بريجاتينيب‘ (’ألونبريج‘) كان فعالاً بشكل كبير بعد ’كريزوتينيب‘ حيث حقق أغلبية المرضى الذين تلقوا جرعة 180 ميليجرام مرة يومياً مع علاج مسبق لمدة سبعة أيام بجرعة 90 ميليجرام مرة يومياً استجابة إجمالية ومتوسط فترة استجابة أكبر من عام. والأهم من ذلك، كان مستوى النشاط بين المصابين بالنقيلات الدماغية ملحوظاً أيضاً".
ومن جهتها قالت بوني أداريو، مؤسس ورئيس مؤسسة "أداريو" لسرطان الرئة "إيه إل سي إف": "بالنسبة للمرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘ الذي تطور لديهم المرض أو لم يتحملوا العلاج بـ’كريزوتينيب‘، والذين يواجهون عدم اليقين من ناحية تطور المرض والتأثير المدمر المحتمل للنقيلات الدماغية، فإن الموافقة على ’ألونبريج‘ تشكل أملاً جديداً".
وعلق الطبيب الدكتور أندي بلامب، الرئيس التنفيذي للشؤون الطبية والعلمية لدى "تاكيدا" قائلاً: "يشهد التطوير السريع لـ’ألونبريج‘ على التزام العديد من العلماء الباحثين والأطباء، الذين قاموا بتصميم وتطوير دواء جديد لمعالجة الاحتياجات الطبية غير الملباة لمرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘. والأهم من ذلك، نود أن نشكر مرضانا وعائلاتهم الذين شاركوا في هذه التجارب السريرية".
وقال الطبيب كريستوف بيانشي، رئيس "تاكيدا أونكولوجي": "تعتبر موافقة وكالة الغذاء والدواء اليوم على ’ألونبريج‘ إنجازاً هاماً في علاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘ الذي تطور لديهم المرض أو لم يتحملوا العلاج بـ’كريزوتينيب‘. وتؤكد ’تاكيدا‘ على التزامها بمواصلة تطوير ’ألونبريج‘ في جميع أنحاء العالم لتقديم هذا العلاج الهام لمزيد من المرضى الذين هم بأمس الحاجة إليه".
لمحة عن دراسة "ألتا"
اعتمدت موافقة وكالة الغذاء والدواء على "ألونبريج" على نتائج المرحلة الثانية المحورية من دراسة "ألتا" (تجربة استخدام "إيه بيه 26113" في علاج سرطان الرئة مع مورثة "إيه إل كي") لاستخدام "بريجاتينيب" لدى البالغين. وشارك في هذه الدراسة المستمرة المزدوجة مفتوحة العلامة متعددة المراكز 222 مريضاً مصابين بحالات موضعية أو نقيلية متقدمة من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، الذين تطور المرض لديهم مع تعاطي "كريزوتينيب". وتلقى المرضى إما جرعة 90 ميليجراماً من "ألونبريج" مرة واحدة يومياً (112 مريضاً) أو جرعة 180 ميليجراماً مرة واحدة يومياً عقب فترة مبدئية لمدة سبعة أيام تناولوا فيها جرعة 90 ميليجراماً مرة واحدة يومياً (110 مرضى). وكان مقياس نتيجة الفعالية المسجّل هو معدل الاستجابة الإجمالية "أو آر آر" المؤكدة حسب معايير تقييم الاستجابة في الأورام الصلبة ("ريسيست" النسخة 1.1) كما تم تقييمها من قبل لجنة مراجعة مستقلة. وتضمنت القياسات الإضافية للنتائج الإجمالية معدل الاستجابة الإجمالية التي قيّمها الباحثون، وفترة الاستجابة، ومعدل الاستجابة الإجمالية داخل الجمجمة، فترة الاستجابة داخل الجمجمة.
ويكون معدل الجرعة الموصى به لـ"ألونبريج" 90 ميليجراماً يومياً عن طريق الفم خلال الأيام السبعة الأولى. وإذا تم تحمل جرعة 90 ميليجرام خلال الأيام السبعة الأولى، يتم زيادة الجرعة إلى 180 ميليجرام مرة واحدة يومياً عن طريق الفم.
ومع متوسط للمتابعة لمدة ثمانية أشهر (المجال بين 0.1 و20.2)، بينت النتائج أن المرضى الذين تلقوا نظام الجرعات الموصى به (90 إلى 180 ميليجرام)، حقق 54 في المائة منهم استجابة إجمالية مؤكدة حسب تقييم لجنة المراجعة المستقلة و54 في المائة حسب تقييم الباحثين. وعند نظام الجرعات الموصى به، كان متوسط فترة الاستجابة 13.8 شهراً حسب تقييم لجنة المراجعة المستقلة و11.1 شهراً حسب تقييم الباحثين. وبالإضافة إلى ذلك، عند نظام الجرعات الموصى به حقق 67 في المائة من المرضى المصابين بنقيلات دماغية قابلة للقياس (18 مريضاً) استجابة إجمالية مؤكدة داخل الجمجمة حسب تقييم لجنة المراجعة المستقلة.
وكانت نتائج الفعالية على الشكل التالي:

نتائج الفعالية من دراسة "ألتا"

معايير الفعالية
تقييم لجنة المراجعة المستقلة


تقييم الباحثين
90 ميليجرام مرة يومياً (112 مريضاً)
90 – 180 ميليجرام مرة يومياً
(110 مريضاً)


90 ميليجرام مرة يومياً (112 مريضاً)
90 – 180 ميليجرام مرة يومياً
(110 مريضاً)
معدل الاستجابة الإجمالية (بفاصل ثقة 95 في المائة)
48% (39-58)
53% (43-62)


45% (35-54)
54% (44-63)
الاستجابة الكاملة، العدد (النسبة المئوية)
4 (3.6%)
5 (4.5%)


1 (0.9%)
4 (3.6%)
الاستجابة الجزئية، العدد (النسبة المئوية)
50 (45%)
53 (48%)


49 (44%)
55 (50%)
فترة الاستجابة، المتوسط بالأشهر
(بفاصل ثقة 95 في المائة)
13.8
(7.4-غير قابل للتقييم)
13.8
(7.4-غير قابل للتقييم)


13.8
(5.6-13.8)
11.1
(9.2-13.8)
 
الجدول أدناه يبين تقييم لجنة المراجعة المستقلة للفعالية داخل الجمجمة:

الاستجابة الإجمالية داخل الجمجمة لدى المرضى المصابين بنقيلات دماغية قابلة للقياس في تجربة "ألتا"

معايير الفعالية
تقييم لجنة المراجعة المستقلة
90 ميليجرام مرة يومياً (26 مريضاً)


90 – 180 ميليجرام مرة يومياً
(18 مريضاً)
معدل الاستجابة الإجمالية داخل الجمجمة (بفاصل ثقة 95 في المائة)
42% (23-63)


67% (41-87)
الاستجابة الكاملة، العدد (النسبة المئوية)
2 (7.7%)


0
الاستجابة الجزئية، العدد (النسبة المئوية)
9 (35%)


12 (67%)
فترة الاستجابة داخل الجمجمة، المتوسط (بالأشهر) (المجال)
غير قابل للتقييم
 (1.9+ - 9.2+)


5.6
(1.9+ - 9.2+)
 
ومن بين 23 مريضاً أظهروا استجابة داخل الجمجمة، حافظ 78 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و68 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام على الاستجابة لمدة أربعة أشهر على الأقل.
وتكون التحذيرات والاحتياطات المرتبطة بالعلاج بـ"ألونبريج" على النحو التالي: مرض الرئة الخلالي "آي إل دي"/الالتهاب الرئوي، وارتفاع ضغط الدم، وبطء القلب، والاضطرابات البصرية، وارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز (سي بيه كي)، وارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس، وفرط سكر الدم، والتسمم الجنيني.
وحدثت تفاعلات ضائرة خطيرة لدى 38 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، 40 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكان أكثر التفاعلات خطورة هو الالتهاب الرئوي (5.5 في المائة من مجمل المرضى، و3.7 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام) ومرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي (4.6 في المائة من مجمل المرضى، و1.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام). ووقعت تفاعلات ضائرة مميتة لدى 3.7 في المائة من المرضى وشملت الالتهاب الرئوي (مريضين)، والموت المفاجئ، وضيق التنفس، وتوقف التنفس، والإنسداد الرئوي، والتهاب السحايا الجرثومي، والانتان البولي (مريض لكل حالة).
وعند اتّباع نظام الجرعات الموصى بها، تضمنت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (25 في المائة أو أكثر) مع "ألونبريج" الغثيان والإسهال والإرهاق والسعال والصداع.
لمحة عن سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"
وفقاً لجمعية السرطان الأمريكية، يُعتبر سرطان الرئة غير صغير الخلايا أكثر أشكال سرطان الرئة شيوعاً، ويشكل حوالي 85 في المائة من الحالات الجديدة لسرطان الرئة التي يتم تشخصيها كل عام في الولايات المتحدة والبالغة 222,500. وتشير الدراسات الجينية إلى أن إعادة ترتيب الكروموسومات في مورثة "إيه إل كيه" تشكل الدافع الرئيسي في مجموعة فرعية من مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا. ويمتلك اثنان إلى ثمانية في المائة من مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا إعادة ترتيب في مورثة "إيه إل كيه".
ويعتبر النظام العصبي المركزي موقعاً معتاداً لتطور سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"، حيث يعاني ما يصل إلى 70 في المائة من مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"، والذين تمت معالجتهم باستخدام مثبطات الخط الأول لمورثة "إيه إل كيه"، من النقيلات الدماغية.
لمحة عن "ألونبريج" ("بريجاتينيب")
يعتبر "ألونبريج" علاجاً موجهاً للسرطان، اكتشفته شركة "أرياد" للصناعات الدوائية التي استحوذت عليها "تاكيدا" في فبراير 2017. ومنحت إدارة الغذاء والدواء "ألونبريج" صفة العلاج الثوري لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"، والذين تبدي أورامهم مقاومة للـ"كريزوتينيب". كما منحته إدارة الغذاء والدواء صفة العلاج اليتيم لعلاج سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"، وسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "روس1" ومستقبل عامل النمو البشروي. وتم تقديم طلب لترخيص تسويق "ألونبريج" وكالة الأدوية الأوروبية في فبراير 2017.
ويعزز برنامج "ألتا" للتطوير السريري التزام "تاكيدا" المستمر بتطوير علاجات مبتكرة لمرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه" حول العالم ولأخصائيي الرعاية الصحية القائمين على علاجهم. وإضافةً إلى المرحلة 2/1 والمرحلة 2 من تجارب "ألتا" القائمة، تجري دراسة "بريجاتينيب" في المرحلة الثالثة من تجارب "ألتا 1 إل" لتقييم مدى فعاليته وسلامته مقارنة مع "كريزوتينيب" لدى المرضى مصابين بحالات موضعية أو نقيلية متقدمة من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه" ممن لم يتلقوا علاجاً مسبقاً باستخدام مثبطات "إيه إل كيه".
للمزيد من المعلومات عن "ألونبريج"، يرجى زيارة www.ALUNBRIG.com أو الاتصال بـ"إيه 1 بوينت" على:
1-844-A1POINT (6468-217-844-1).
لمزيد من المعلومات عن التجارب السريرية الخاصة بـ"بريجاتينيب"، يرجى زيارة www.clinicaltrials.gov.
معلومات مهمة للسلامة
التحذيرات والاحتياطات
مرض الرئة الخلالي "آي إل دي"/الالتهاب الرئوي: وقعت تفاعلات ضائرة رئوية شديدة وخطرة على الحياة ومميتة تتوافق مع مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي عند استخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، وقعت الاصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي لدى 3.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام (90 ميليجرام لمرة واحدة يومياً) ولدى 9.1 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 - 180 ميليجرام (180 ميليجرام مرة واحدة يومياً عقب فترة أولية لمدة سبعة أيام بجرعة 90 ميليجرام مرة واحدة يومياً). وحدثت تفاعلات ضائرة متوافقة مع إمكانية الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي بشكل مبكر (خلال 9 أيام من بدء العلاج بـ"ألونبريجكان متوسط ظهور الأعراض يومين) لدى 6.4 في المائة من المرضى، حيث حدثت تفاعلات ضائرة تراوحت بين الدرجة الثالثة والرابعة لدى 2.7 في المائة. يتوجب مراقبة الأعراض التنفسية الجديدة أو المتفاقمة (مثل ضيق التنفس والسعال وغيرها)، خاصة خلال الأسبوع الأول من بدء العلاج باستخدام "ألونبريج". ويتوجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" لدى أي مريض يعاني من أعراض تنفسية جديدة أو متفاقمة، وإجراء تقييم لمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو مسببات أخرى للأعراض التنفسية (مثل الانسداد الرئوي، أو تطور الورم، أو الالتهابات الرئوية المعدية). أما بالنسبة للدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي، يجب إما مواصلة العلاج مع تخفيف جرعة "ألونبريج" بعد التعافي للحد الأدنى أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي. ويجب إيقاف نهائياً العلاج بـ"ألونبريج" للدرجة الثالثة أو الرابعة من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو معاودة الإصابة بالدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي.
ارتفاع ضغط الدم: في تجارب "ألتا"، تم تسجيل حدوث ارتفاع في ضغط الدم لدى 11 في المائة من المرضى الذين تلقوا "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 21 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 - 180 ميليجرام. وتعرض 5.9 في المائة من مجمل المرضى للدرجة الثالثة لارتفاع ضغط الدم. يجب التحكم بضغط الدم قبل العلاج بـ"ألونبريج". ويجب مراقبة ضغط الدم بعد أسبوعين وبشكل شهري على الأقل بعد ذلك أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب إيقاف "ألونبريج" للدرجة الثالثة من ارتفاع ضغط الدم على الرغم من العلاجات المثلى الخافضة لضغط الدم. يمكن مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بجرعة مخففة عند انخفاض أو تحسّن الحدة إلى الدرجة الأولى. ويجب النظر في إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي عند ارتفاع ضغط الدم للدرجة الرابعة أو تكرر ارتفاع ضغط الدم من الدرجة الثالثة. يجب توخي الحذر عند وصف "ألونبريج" مع العوامل الخافضة لضغط الدم التي تسبب بطء القلب.
بطء القلب: يمكن حدوث بطء في القلب عند العلاج باستخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، لوحظ حدوث نبضات قلب بمعدل أقل من 50 نبضة في الدقيقة لدى 5.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 7.6 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث بطء للقلب من الدرجة الثانية لدى مريض واحد (0.9 في المائة) في مجموعة جرعة 90 ميليجرام. يجب مراقبة معدل نبض القلب وضغط الدم خلال العلاج باستخدام "ألونبريج". يجب مراقبة المرضى بشكل متكرر إذا ترافق العلاج مع استخدام أدوية أخرى، لا يمكن تجنبها، تعرف بتسببها ببطء القلب. عند حدوث بطء عرضي للقلب، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" ومراجعة الأدوية المصاحبة خاصة تلك المعروفة بتسببها ببطء القلب. إذا تم تحديد وإيقاف الدواء المصاحب الذي يعرف بتسببه ببطء القلب أو تم تعديل الجرعة، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بنفس الجرعة عقب انخفاض أعراض بطء القلب. يجب إيقاف "ألونبريج" عند حدوث بطء في القلب يشكل تهديداً على الحياة في حال لم يتم تحديد أي دواء مصاحب يسبب ذلك.
الاضطرابات البصرية: وفي تجارب "ألتا"، سجل حدوث تفاعلات ضائرة تؤدي إلى اضطراب بصرية، تتضمن عدم وضوح الرؤية والشفع وانخفاض حدة البصر، لدى 7.3 في المائة من المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 10 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث وذمة في البقعة الصفراء وإعتام لعدسة العين من الدرجة الثالثة لدى مريض واحد لكل من الحالتين في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي عرض في الرؤية، يجب إيقاف "ألونبريج" وإجراء تقييم للعيون للمرضى الذين يظهرون أعراضاً جديدة أو متفاقمة بحدة من الدرجة الثانية أو أكثر. وعقب التعافي من الاضطرابات البصرية من الدرجتين الثانية أو الثالثة وانخفاضها إلى الدرجة الأولى أو للحد الأدنى، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بجرعة مخففة. ويجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي لدى حدوث اضطرابات بصرية من الدرجة الرابعة.
ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز ("سي بيه كيه"): في تجارب "ألتا"، حدث ارتفاع في مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 27 في المائة من المرضى الذين يتم علاجهم باستخدام "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 48 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت نسبة حدوث ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز من الدرجة الثالثة أو الرابعة 2.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و12 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وتم تخفيض الجرعة بسب ارتفاع أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 1.8 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و4.5 في المائة من مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي آلام غير مبررة في العضلات أو وهن أو ضعف. ويجب مراقبة مستويات أنزيم كرياتين فوسفوكيناز أثناء المعالجة باستخدام "ألونبريج". ويجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" عند ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز للدرجة الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحد الأدنى، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخففة.
ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس: في تجربة "ألتا"، سُجل ارتفاع مستوى أنزيم الأميلاز لدى 27 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و39 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. كما ارتفع مستوى أنزيم الليباز لدى 21 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و45 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث ارتفاع لمستوى الأميلاز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 3.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و2.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. هذا وحدث ارتفاع لمستوى الليباز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 4.6 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و5.5 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. ويُنصح بمراقبة مستويات أنزيمي الليباز والأميلاز أثناء العلاج بـ"ألونبريج" وإيقاف العلاج عند ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس من الدرجتين الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحد الأدنى، يمكن استئناف تناول "ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخففة.
فرط سكر الدم: في تجربة "ألتا"، شهد 43 في المائة من المرضى الخاضعين لعلاج "ألونبريج" ارتفاعاً جديداً أو متفاقماً في سكر الدم. وعانى 3.7 في المائة من المرضى من فرط سكر الدم من الدرجة الثالثة، وفق التقييم المخبري لمستويات الجلوكوز في الدم قبل الإفطار. وتطلّب مريضان، من أصل 20 مريضاً (10 في المائة) ممن يعانون من مرض السكري أو عدم تحمل الجلوكوز عند الحد الأدنى، علاجهم بالـ"أنسولين" أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب تقييم مستوى الجلوكوز قبل اللإفطار قبل العلاج بـ"ألونبريج" والمراقبة بشكل دوري بعد ذلك، ويُرجى إعطاء أو تعديل تناول الأدوية المخفضة لفرط سكر الدم حسب الحاجة. وعند استحالة التحكّم المناسب في نسبة سكر الدم مع الإدارة الطبية المثلى، ينبغي إيقاف "ألونبريج" حتى التمكّن من التحكم في نسبة سكر الدم والنظر في تقليل جرعة "ألونبريج" أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" نهائياً.
التسمم الجنيني: استناداً إلى طريقة عمله ونتائجه على الحيوانات، يمكن أن يتسبب "ألونبريج" بضرر للجنين عندما إعطائه لنساء حوامل. لا توجد بيانات سريرية عن استخدام "ألونبريج" لدى النساء الحوامل. وينبغي تنبيههن إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة غير الهرمونية أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. كما يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.
التفاعلات الضائرة
حدثت تفاعلات ضائرة خطيرة لدى 38 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ونسبة 40 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت التفاعلات الضائرة الخطيرة الأكثر شيوعاً هي الالتهاب الرئوي (5.5 في المائة من مجمل المرضى، و3.7 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام) والمرض الرئوي الخلالي/الالتهاب الرئوي (4.6 في المائة من مجمل المرضى، و1.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام). وحصلت تفاعلات ضائرة مميتة لدى 3.7 في المائة من المرضى وشملت الالتهاب الرئوي (مريضيَن)، والموت المفاجئ، وضيق التنفس، وفشل الجهاز التنفسي، والانسداد الرئوي، والتهاب السحايا الجرثومي والانتان البولي (مريض واحد لكل حالة).
وكانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (25 في المائة أو أكثر) لدى مجموعة جرعة 90 ميليجرام: الغثيان (33 في المائة)، والإرهاق (29 في المائة)، والصداع (28 في المائة)، وضيق النفس (27 في المائة) وفي مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام كانت الغثيان (40 في المائة)، والإسهال (38 في المائة) والتعب (36 في المائة)، والسعال (34 في المائة) والصداع (27 في المائة).  
التفاعلات الدوائية
مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"ألونبريج" مع مثبطات القوية لسيتوكروم "سي واي بي 3 إيه". يُنصح بعدم تناول فاكهة أو عصير الجريب فروت إذ قد تزيد أيضاً من تركيز "بريجاتينيب" في مصل الدم. وإذا لم يكن هنالك مفر من الاستخدام المتزامن لمثبط سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوي، يجدر تخفيض جرعة "ألونبريج".
محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الوصف المتزامن لـ"ألونبريج" مع المحفزات القوية لسيتوكروم "سي واي بي 3 إيه".
ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": يمكن أن يؤدي العلاج المتزامن بـ"ألونبريج" مع ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه"، بما في ذلك وسائل منع الحمل الهرمونية، إلى انخفاض تركيزات وفقدان فعالية ركائز "سي واي بي 3 إيه".
الاستخدام لدى فئات معينة:
الحمل: يمكن أن يسبب "ألونبريج" ضرراً للجنين. تُنصح النساء القادرات على الإنجاب حول المخاطر المحتملة على الجنين.
الرضاعة: تُنصح المرأة المرضعة بإيقاف الرضاعة خلال الخضوع لعلاج بـ"ألونبريج" وأسبوعاً واحداً بعد الجرعة النهائية.
النساء والرجال القادرين على الإنجاب:
وسائل منع الحمل: تُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع حمل غير هرمونية فعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.
العقم: قد يسبب "ألونبريج" بانخفاض الخصوبة لدى الرجل.
علاج الأطفال: لم تُحدّد سلامة وفعالية استخدام "ألونبريج" لدى المرضى الأطفال.
علاج المسنين: لم تشمل الدراسات السريرية لـ"ألونبريج" أعداداً كافية من المرضى الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً لتحديد إمكانية تجاوبهم بشكل مختلف عن المرضى الأصغر سناً. وتراوحت أعمار 19.4 في المائة من أصل 222 مريضًا في تجربة "ألتا"، بين 65 و74 عاماً وفي حين كان 4.1 في المائة من المرضى يبلغون 75 عاماً أو أكبر. ولم تُلاحظ بين المرضى الذين فاق أعمارهم 65 عاماً والمرضى الأصغر سناً أي اختلافات مجدية سريرياً من حيث السلامة أو الفعالية.
قصور الكبد والقصور الكلوي: لا يُنصح بتعديل الجرعة للمرضى الذين يعانون من قصور كبد خفيف أو معتدل أو قصور كلوي خفيف أو معتدل. لم تُدرس سلامة "ألونبريج" لدى المرضى الذين يعانون من قصور كبد متوسط أو حاد، أو قصور كلوي حاد.
الرجاء الاطلاع على معلومات الوصف الكاملة حول "ألونبريج" عبر الموقع الإلكتروني التالي:  www.ALUNBRIG.com
لمحة عن شركة "تاكيدا"
تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة شركة صيدلانية عالميّة قائمة على البحث والتطوير، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية تغيّر الحياة. وتركّز "تاكيدا" جهودها في إطارَي البحث والتطوير على المجالات العلاجية لطب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي والجهاز العصبي المركزي إضافة إلى اللقاحات. وتقوم "تاكيدا" بالبحث والتطوير على الصعيد الداخلي ومع شركاء لكي تبقى في طليعة الابتكار. وتقوم المنتجات الجديدة المبتكرة لا سيما في مجال طب الأورام وأمراض الجهاز الهضمي إضافة إلى حضور الشركة في الأسواق الناشئة، بتعزيز نمو "تاكيدا". ويلتزم أكثر من 30 ألف موظفاً لدى "تاكيدا" بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية في أكثر من 70 دولة. للمزيد من المعلومات عن "تاكيدا" ، يُرجي الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني التالي: http://www.takeda.com/news.
تجدون المزيد من المعلومات حول "تاكيدا" على موقع الشركة الإلكتروني، www.takeda.com، والمزيد من المعلومات حول "تاكيدا أونكولوجي"، العلامة التجارية لوحدة الأعمال العالمية للأورام من شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة على موقعها الإلكتروني التالي: www.takedaoncology.com.
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني. 

Contacts

شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة
لاستفسارات وسائل الإعلام اليابانية
تسويوشي تادا،
هاتف: 2417-3278-3 (0) 81+
البريد الإلكتروني: tsuyoshi.tada@takeda.com
أو
لاستفسارات وسائل إعلام "تاكيدا" خارج اليابان
آيمي آتوود،
هاتف: 2147-444-617-1+
البريد الإلكتروني: amy.atwood@takeda.com
أو
ليزا هيبس،
الهاتف: 2315-621-617-1+
البريد الإلكتروني: Liza.heapes@ariad.com

الرابط الثابت : http://www.me-newswire.net/ar/news/3810/ar

 

No comments:

Post a Comment