Wednesday, May 31, 2017

"تاكيدا" تعرض حافظة موسّعة من التحاليل والأبحاث في مجال الأورام من خلال عروض البيانات في الاجتماعات الطبية المقبلة

 - تعتزم "تاكيدا" مشاركة البيانات في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو")، وفي مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه") وفي المؤتمر الدولي لسرطان الغدد الليمفاوية الخبيثة ("آي سي إم إل) -

 - تسلّط البيانات الضوء على مهمة "تاكيدا" التي تقضي بمعالجة الاحتياجات غير الملباة للمرضى عبر مجموعة واسعة من الأمراض السرطانية -




كامبريدج، ماساشوستس وأساكا، اليابان-يوم الأَرْبعاء 31 مايو 2017 [ إم إي نيوز واير ]

(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE: 4502) أن الشركة ستعرض تحليلات سريرية جديدة ونتائج الأبحاث خلال ثلاثة اجتماعات طبية قادمة وهي: الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو") بنسخته الـ53، في الفترة الممتدة بين 2 و6 يونيو في شيكاغو، ومؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه") بنسخته الـ22، في الفترة الممتدة بين 22 و25 يونيو في مدريد، والمؤتمر الدولي لسرطان الغدد الليمفاوية الخبيثة ("آي سي إم إل) 2017 في الفترة الممتدة بين 14 و17 يونيو في لوغانو بسويسرا. وستساهم العروض المقدمة في اجتماعات هذا العام بتسليط الضوء على التزام "تاكيدا" المستمر تجاه المرضى الذين يعانون من الأمراض السرطانية في الدم، فضلاً عن عرض حافظة موسعة مع الإضافة الجديدة للعلاجات الهادفة ومجموعات المنتجات قيد التطوير في مجال الأورام الصلبة.

وفي هذا الصدد، قال الطبيب كريستوف بيانشي، رئيس "تاكيدا أونكولوجي" (وحدة أعمال علم الأورام لدى شركة "تاكيدا"): "يدلّ حضور ‘تاكيدا أونكولوجي’ في هذه الاجتماعات الطبية المقبلة على سعينا الدؤوب لتقديم الابتكارات لصالح المرضى المصابين بالسرطان". وأضاف: "تسلط البيانات التي نقدمها الضوء على عمق واتساع حافظتنا الموسعة حديثاً، والتي تضمّ حالياً علاجات الأورام الخبيثة في الدم والأورام الصلبة بعد الموافقة الأخيرة الذي حصل عليها دواء "ألونبريج" (بريجاتينيب) لعلاج سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي "إن إس سي إل سي"، الأمر الذي يقربنا خطوة الى الأمام نحو تحقيق تطلعاتنا في مجال علاج السرطان".

وفي خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو")، ستقدم "تاكيدا" النتائج المعلن عنها للمريض والنتائج المتعلقة بنوعية الحياة في المرحلة الثانية المحورية من دراسة "ألتا" (تجربة استخدام "إيه بيه 26113" في علاج سرطان الرئة مع مورثة "إيه إل كي") لتقييم استخدام "ألونبريج" الذي نال مؤخراً موافقة سريعة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي "إن إس سي إل سي" الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘ الذين تطور لديهم المرض أو لم يتحملوا العلاج. ويظهر حوالى 2 إلى 8 في المائة من المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي "إن إس سي إل سي" الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘ إعادة ترتيب في مورثة "إيه إل كي". كما سيضمّ العرض أيضاً النتائج الصادرة عن تحليل نشاط الدواء لدى المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي "إن إس سي إل سي" الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘المقاوم للـ"كريزوتينيب" أو المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي "إن إس سي إل سي"، وفقاً لحالة طفرة البلازما "إيه إل كي".

وسيتضمن كلّ من اجتماع الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو") ومؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه") عرضاً لنتائج الدراسات حول أدوية "تاكيدا" لعلاج مجموعة متنوعة من الأمراض السرطانية في الدم، بما في ذلك سرطان الغدد الليمفاوية، والورم النخاعي المتعدد وسرطان الدم النخاعي المزمن. وسيتم تقديم بيانات المرحلة الثالثة من دراسة ألكانزا لقييم دواء "أدسيتريس" (برينتوكسيماب فيدوتين) لدى المرضى الذين يعانون من الورم اللِمفي الجلديّ للكريات الليمفاوية الإيجابية تائية الخلايا التي تحتوي على بروتين "سي دي 30" في كل من الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو") والجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه"). وسيتم عرض العديد من دراسات الأبحاث في المرحلتين الأولى والثانية لدواء "نينلارو" (إكزازوميب) لدى المرضى الذين يعانون من الورم النخاعي المتعدد الذي تم تشخيصه حديثاً في مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه")، بما في ذلك عرضين شفويين ساهما بتقييم العلاج باستخدام "إكزازوميب" و"ليناليدوميد" و"ديكساميتازون"، يليها علاج المداومة باستخدام دواء "إكزازوميب" وحده. وبالإضافة إلى ذلك، ستسلط كل من الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو") والجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه") الضوء على بيانات تمّ جمعها على مدى خمس سنوات من المرحلة الثانية من دراسة "بايس" لتقييم دواء "إيكلوسيج" (بوناتينيب) في علاج سرطان الدم النخاعي المزمن المعالج مسبقاً.

ومن بين الملخصات التسعة التي ترعاها "تاكيدا" والتي تم قبولها للعرض خلال اجتماع الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو") 2017 والـ15 ملخصاً التي سيتم تقديمها في مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم 2017، تتضمن أبرز العناوين المختارة:

الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو")  2017

"أدسيتريس" (برينتوكسيماب فيدوتين):

    نتائج ظهور  البروتين المضاد "سي دي 30" لدى المرضى الذين يعانون من الورم الِلمفي الجلدي للكريات الليمفاوية الإيجابية تائية الخلايا ويتلقون دواء "برينتوكسيماب فيدوتين" ("بي في") مقابل العلاج بدواء من اختيار الطبيب في المرحلة الثالثة من دراسة "ألكانزا". الملخص 7517. الاثنين 5 يونيو، من الساعة الثامنة صباحاً ولغاية الساعة الحادية عشرة والنصف صباحاً، القاعة إيه (جلسة المناقشة من الساعة الواحدة والربع بعد الظهر ولغاية الساعة الثانية والنصف بعد الظهر في "إي 354 بي").

"ألونبريج" (بريجاتينيب):

    نشاط دواء "بريجاتينيب" في علاج المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا الخلايا النقيلي "إن إس سي إل سي" الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" المقاوم للـ"كريزوتينيب". الملخص 9065. السبت 3 يونيو، من الساعة الثامنة صباحاً ولغاية الساعة الحادية عشرة والنصف صباحاً، القاعة إيه
    النتائج المعلن عنها للمريض ونوعية الحياة في دراسة "ألتا"، وهي الدراسة العشوائية في المرحلة الثانية من العلاج باستخدام دواء "بريجاتينيب" لدى المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي "إن إس سي إل سي" في مرحلته المتقدمة الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي". الملخص 9066. السبت 3 يونيو، من الساعة الثامنة صباحاً ولغاية الساعة الحادية عشرة والنصف صباحاً، القاعة إيه.

"إيكلوسيج" (بوناتينيب):

    نتائج خمس سنوات من المرحلة الثانية من دراسة  "بايس" لتقييم دواء "بوناتينيب" في علاج  المرضى المصابين بسرطان الدم النخاعي المزمن المعالج مسبقاً. الملخص 7012. الاثنين 5 يونيو، من الساعة الثامنة صباحاً ولغاية الساعة الحادية عشرة والنصف صباحاً، القاعة إيه (جلسة المناقشة من الساعة الحادية عشرة والنصف صباحاً ولغاية الساعة الواحدة إلا ربع بعد الظهر في "إي 354 بي").

مؤتمر الجمعية الأوروبية للأمراض الدموية ("إي إتش إيه") بنسخته ال22 

"أدسيتريس" (برينتوكسيماب فيدوتين):

    المرحلة الثالثة من دراسة ألكنزا لتقييم دواء "برينتوكسيماب فيدوتين" ("بي في") أو العلاج باستخدام دواء من اختيار الطبيب مثل "ميثوتريكسيت" أو "بيكساروتين" في علاج المرضى الذين يعانون من سرطان الغدد الليمفاوية الجلدية الإيجابية تائية الخلايا التي تحتوي على بروتين "سي دي 30": تحليل العدد اللازم للعلاج. الملخص بيه 637. السبت 24 يونيو، من الساعة الخامسة والنصف مساء ولغاية الساعة السابعة مساء، القاعة 7

"نينلارو" (إكزازوميب):

    استجابات عميقة ودائمة لاستخدام "إيكزازوميب" و"ليناليدوميد" و"ديكساميثازون" أسبوعياً لدى المرضى الذين يعانون من الورم النخاعي المتعدد الذي تم تشخيصه حديثاً: متابعة طويلة الأجل للمرضى الذين لم يخضعوا لزرع الخلايا الجذعية. الملخص إس 408. عرض شفوي. السبت 24 يونيو، من الساعة الثانية عشرة إلا ربع قبل الظهر ولغاية الساعة الثانية عشرة ظهراً، القاعة إيه.
    تناول دواء "إيكزازوميب" مرتين أسبوعياً بالإضافة إلى "ليناليدوميد" و"ديكساميثازون" لدى المرضى الذين يعانون من الورم النخاعي المتعدد الذي تم تشخيصه حديثاً: بيانات متابعة طويلة الأجل للمرضى الذين لم يخضعوا لزرع الخلايا الجذعية. الملخص إس 780. عرض شفوي. الأحد 25 يونيو، من الساعة الثامنة والربع صباحاً ولغاية الساعة الثامنة والنصف صباحاً، القاعة دي.

"إيكلوسيج" (بوناتينيب):

    نتائج 5 سنوات من المرحلة المحورية الثانية من دراسة  "بايس" لتقييم دواء "بوناتينيب": الفعالية والسلامة وتحليل أبرز النقاط لدى المرضى المصابين بسرطان الدم النخاعي المزمن المعالج مسبقاً . الملخص بيه 603. السبت، 24 يونيو، من الساعة الخامسة والنصف مساء ولغاية الساعة السابعة مساء، القاعة 7.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاطلاع على البرامج عبر الإنترنت الخاصة بالجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو")، (https://am.asco.org/program) والجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه") (http://www.eha-2017.org/). وسيتم نشر الملخصات الخاصة بالمؤتمر الدولي لسرطان الغدد الليمفاوية الخبيثة ("آي سي إم إل)  في 7 يونيو.

لمحة عن "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين ")

يتمّ تقييم ‏"أدسيتريس"‏ بشكلٍ واسع في ما يزيد عن 70 تجربة سريريّة جارية، بما في ذلك ثلاث دراسات في المرحلة الثالثة، وتتضمن تجربة "إيكيلون-1" التي تدرس استخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة هودجكين و"إيكيلون-2" التي تدرس استخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة الخلايا التائية الناضجة إضافةً إلى تجارب "ألكانزا" المكتملة في الورم اللِمفي الجلديّ للكريات الليمفاوية التائية والتي يُخطط التقدم للحصول على ترخيص بيولوجي إضافي لها في منتصف عام 2017.

"أدسيتريس" هو دواء متقارِن مضاد يتألف من جسم مضاد وحيد النسيلة مضاد لبروتين "سي دي 30" موصول بواسطة مجموعة من الأنزيمات البروتينية ("البروتياز") قابلة للشطر الى عامل معطل ذات هيكل أنبوبي مجهري، "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي")، وذلك باستخدام تقنية "سياتل جينيتكس" مسجلة الملكية. ويستخدم هذا الدواء نظام ربط مصمم ليكون مستقراً في مجرى الدم ولكنه مخصّص لإطلاق العامل الكيميائي الصناعي "إم إم إيه إي" عند الاستِيطان في الخلايا الورمية التي تحتوي على بروتين "سي دي 30".

وتجدر الإشارة إلى أن "أدسيتريس" الذي يستخدم للحقن الوريدي قد حصل على موافقة من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية لثلاثة من دواعي الاستعمال: (1) موافقة عادية لعلاج المرضى المصابين بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية بعد فشل زرع نقي العظام ذاتي المنشأ أو بعد فشل نظامين مسبقين من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل لدى المرضى غير المرشحين للخضوع لزرع نقي العظام ذاتي المنشأ، و(2) موافقة عادية لعلاج المرضى المصابين بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية مع خطر عالي للانتكاس أو التفاقم كتعزيز بعد زرع نقي العظام ذاتي المنشأ، و(3) موافقة سريعة لعلاج المرضى المصابين باللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية بعد فشل نظام مسبق من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل. وتمّت الموافقة على تحديد اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية بموجب موافقة سريعة بناء على معدل الاستجابة. قد تستمرّ الموافقة على تحديد اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية عند التأكد من المنافع السريريّة ووصفها خلال تجارب تأكيدية. لقد منحت "هيلث كندا" موافقة مشروطة على استخدام "أدسيتريس" لعلاج لمفومة "هودجكين" و اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتاكسية أو المقاومة للعلاج.

ولقد مُنح "أدسيتريس" ترخيصاً مشروطاً للتسويق من قبل المفوضية الأوروبية في أكتوبر من عام 2012 لدواعي الاستعمال التالية: (1) لعلاج المرضى البالغين المصابين بداء لمفومة "هودجكين" الانتكاسية أو المقاومة للعلاج والذي يعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30" بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ، أو بعد اثنين من العلاجات الأولية على الأقل عندما لا يكون زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ أو العلاج الكيميائي متعدد العوامل خياراً علاجياً، و(2) علاج المرضى البالغين المصابين باللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتكاسية أو المقاومة للعلاج. ومدّدت المفوضية الأوروبية إذن التسويق المشروط الحالي حول "أدسيتريس" ووافقت على "أدسيتريس" لعلاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة "هودجكين" التي تعطي نتيجة إيجابية لفحص "سي دي 30" مع خطر عالي للانتكاس أو التفاقم بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية الذاتية المنشأ.

وقد حصل "أدسيتريس" على ترخيص للتسويق من قبل السلطات التنظيمية في 66 دولة للمفومة "هودجكين" واللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتاكسية أو المقاومة للعلاج. يرجى الاطلاع على بيانات السلامة المهمة أدناه.

تقوم كل من شركة "سياتل جينيتكس" و"تاكيدا" معاً بتطوير دواء "أدسيتريس". وبموجب شروط اتفاق التعاون، تحظى شركة "سياتل جينيتكس" بحقوق التسويق الأمريكية والكندية و"تاكيدا" لديها حق تسويق "أدسيتريس" في بقية أنحاء العالم. وتقوم الشركتان بتمويل تكاليف التطوير المشترك لـ"أدسيتريس" مناصفةً، ما عدا في اليايان حيث ستكون "تاكيدا" وحدها مسؤولة عن تكاليف التطوير.

"أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") معلومات مهمة حول السلامة عالمياً

موانع الاستعمال

يمنع استخدام "أدسيتريس" للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية تجاه "برينتوكسيماب فيدوتين" وسواغها. وإضافة إلى ذلك، فإن استخدام "أدسيتريس" و"بليومايسين" معاً ممنوع لأنّه يسبب تسمماً رئوياً.

تحذيرات وإجراءات وقائية خاصة

اعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي ("بيه إم إل"): يمكن أن يتعرض المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس" لإعادة تنشيط فيروس جون كانينجهام ("جيه سي في") والذي يؤدي إلى الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي ("بيه إم إل") والوفاة. وتم الإبلاغ عن الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي لدى المرضى الذين تلقوا عقار "أدسيتريس" بعد تلقيهم للعديد من نظم العلاج الكيميائي السابقة.

يجب أن تتم مراقبة المرضى عن كثب بحثاً عن أعراض أو دلائل عصبية، أو إدراكية أو سلوكية جديدة أو متفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي. ويشمل التقييم المقترح لاعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي استشارات طب الأعصاب، والتصوير بأشعة الرنين المغناطيسي بالجادولينيوم المعزّز للدماغ، وتحليل السائل الدماغي الشوكي للحمض النووي لفيروس جون كانينجهام "جيه سي في" عن طريق تفاعل البوليميراز المتسلسل أو أخذ خزعة من الدماغ مع أدلة على الإصابة بفيروس جون كانينجهام. ويجب أن يتم توقيف جرعات "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي ويجب أن يتم توقيفها بشكل دائم بحال تم تأكيد الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي.

التهاب البنكرياس: لوحظت الإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد لدى المرضى الذين تتم معالجتهم بعقار "أدسيتريس". وتم الإبلاغ عن نتائج مميتة. ويجب أن تجري مراقبة دقيقة لآلام البطن الجديدة أو المتفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة بالتهاب حاد في البنكرياس. وقد يشمل تقييم حالة المريض الفحص السريري، والتقييم المخبري لتواجد الأميليز والليباز في الدم، وتصوير البطن، مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية والتدابير التشخيصية المناسبة الأخرى. ويجب أن يتم الامتناع عن إعطاء "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد. وينبغي التوقف عن إعطائه بحال تم تأكيد التشخيص بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد.

التسمم الرئوي: تم الإبلاغ عن حالات تسمم رئوي، بعضها أدّى إلى الوفاة، لدى المرضى الذين تم علاجهم بعقار "أدسيتريس". وبالرغم من عدم إثبات وجود علاقة سببية مع "أدسيتريس"، فلا يمكن استبعاد خطر الإصابة بالتسمم الرئوي. يجب أن يتم تشخيص وعلاج المرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة بشكل سريع ومناسب.

التهابات خطيرة وأخماج انتهازية: تم الإبلاغ عن الإصابة بالتهابات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي، وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية، والإنتان / الصدمة الإنتانية (بما في ذلك نتائج مميتة)، والقوباء المنطقية، وأخماج انتهازية مثل الالتهاب الرئوي بالمتكيسة الجؤجؤية وداء المبيضات الفموي لدى المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء العلاج لظهور عدوى خطيرة وانتهازية محتملة.

التفاعلات المرتبطة بالحقن في الوريد (آي آر آر): حصلت ردود فعل مرتبطة بالحقن في الوريد عاجلة وآجلة، بالإضافة إلى الحساسية المفرطة عند إعطاء "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بحرص أثناء وبعد الحقن في الوريد. وفي حال حدوث حساسية مفرطة، ينبغي التوقف فوراً وبشكل دائم عن إعطاء "أدسيتريس" وينبغي إعطاء العلاج الطبي المناسب. وبحال حدوث تفاعلات مرتبطة بالحقن في الوريد، يجب أن يتم إيقاف عملية الحقن والقيام بالمعالجة الطبية المناسبة. وبالإمكان إعادة الحقن بمعدل أبطأ بعد تلاشي الأعراض. ويجب التمهيد لعلاج المرضى الذين يعانون من رد فعل مسبق متعلق بالحقن في الوريد في عمليات الحقن اللاحقة. وتكون التفاعلات المرتبطة بالحقن في الوريد أكثر تكرراً وحدّة لدى المرضى الذين يملكون أجسام مضادة لعقار "أدسيتريس".

متلازمة انحلال الورم ("تي إل إس"): تم الإبلاغ عن الإصابة بمتلازمة انحلال الورم عند إعطاء "أدسيتريس". كما أن المرضى الذين يعانون من انتشار الورم بسرعة وأعباء الأورام العالية معرضون لخطر الإصابة بمتلازمة انحلال الورم. ويجب أن تتم مراقبة هؤلاء المرضى عن كثب ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية.

الاعتلال العصبي المحيطي ("بيه إن"): قد يسبب علاج "أدسيتريس" الاعتلال العصبي المحيطي الذي يكون حسياً وحركيّاً. وعادةً ما يكون الاعتلال العصبي المحيطي الناجم عن "أدسيتريس" تراكمياً، وقابل للإصلاح في أغلب الحالات. ويجب مراقبة المرضى الذين يعانون من أعراض الاعتلال العصبي المحيطي، مثل نقص الحس، وفرط الحس، وتشوش الحس، وعدم الراحة، والإحساس بحرقة، وألم الأعصاب أو الضعف. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من عوارض جديدة أو متفاقمة للاعتلال العصبي المحيطي إلى تأخير وتخفيض الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".

السمية الدموية: قد تحدث الإصابة بفقر الدم من الدرجة الثالثة أو الرابعة، أو نقص الصفيحات الدموية، وقلة العدِلات المطولة من الدرجة الثالثة أو الرابعة (لفترة تساوي أو تزيد عن أسبوع) عند إعطاء عقار "أدسيتريس". ويجب مراقبة تعداد الدم الكامل قبل إعطاء كل جرعة.

قلة العدلات الحمومية: تم الإبلاغ عن الإصابة بقلة العدلات الحمومية. ويجب أن تتم مراقبة المرضى عن كثب لعلاج الحمى ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية في حال ظهور عوارض قلة العدلات الحمومية.

متلازمة ستيفنز جونسون ("إس جيه إس"): تم الإبلاغ عن الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي ("تي إي إن") عند إعطاء عقار "أدسيتريس". وتم الإبلاغ عن نتائج مميتة. وبحال الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون أو تقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي، فينبغي التوقف عن العلاج بواسطة "أدسيتريس" وإعطاء العلاج الطبي المناسب.

مضاعفات معديّة معويّة: تمّ الإبلاغ عن مضاعفات معديّة معويّة بعضها أدّى إلى وفيات. يجب تشخيص الأعراض الجديدة أو المتفاقمة بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة.

تسمّم الكبد: تم الإبلاغ عن ارتفاع في أنزيم ناقلة أمين الألانين ("إيه إل تي") وأنزيم ناقلة أمين الأسبارتات ("إيه إس تي"). وتمّ أيضاً الإبلاغ عن حالة خطيرة من تسمّم الكبد، بما في ذلك وفيّات. ويجب اختبار وظائف الكبد قبل بدء العلاج ومراقبته بشكل روتيني لدى المرضى الذين يتلقون عقار "أدسيتريس". وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من تسمّم الكبد إلى تأخير أو تعديل الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".

ارتفاع مستويات السكر في الدم: تم الإبلاغ عن ارتفاع السكر في الدم أثناء التجارب لدى المرضى الذي لديهم مؤشر كتلة جسم مرتفع ("بي إم آي") مع أو دون وجود تاريخ للإصابة بداء السكري. ومع ذلك، يجب أن تتم مراقبة نسبة السكر في الدم لدى أي مريض يواجه حدث ارتفاع السكر في الدم. وينبغي أن يدار العلاج المضاد لمرض السكري حسب مقتضى الحال.

القصور الكلوي والكبدي: أجريت تجارب قليلة بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي والكبدي. وتشير البيانات المتاحة إلى أن تصفية "مونومثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") قد تتأثر بالقصور الكلوي الحاد، والقصور الكبدي، والنقص في تركيز الألبومين في الدم. وتبلغ الجرعة الأولية الموصى بها لدى المرضى الذين يعانون من القصور الكبدي أو الكلوي الحاد 1.2 ملغ / كغ تعطى كحقنة وريدية على مدى 30 دقيقة كل 3 أسابيع. ويجب أن تتم مراقبة المرضى المصابين بالقصور الكلوي أو الكبدي بعناية تحسباً لوقوع تفاعلات سلبية.

محتوى الصوديوم في السواغ: يحتوي هذا المنتج الطبي على حد أقصى من الصوديوم يبلغ 2.1 مليمول (أو 47 ملغ) في كل جرعة. ويجب أن يؤخذ هذا بعين الاعتبار بالنسبة للمرضى الذين يتبعون نظاماً غذائياً يحدد استهلاك الصوديوم.

التداخلات

قد يعاني المرضى الذين يتلقون أنزيمات "سيتوكروم" القويّة "سي واي بيه 3 إيه 4" و مثبطات البروتين السكري "بي" ("بي-جي بي") بالتزامن مع "أدسيتريس" من خطر نقص العدلات، ويجب أن تتم مراقبتهم عن كثب. ولم يغير التناول المتزامن لعقار "أدسيتريس" مع محفز "سيتوكروم" ("سي واي بيه 3 إيه 4") من تعرّض "أدسيتريس" للبلازما، لكن تبيّن أنّه يخفّض تركيز البلازما في أيضات "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") التي يُمكن تحليلها. وليس من المتوقع أن يغير "أدسيتريس" الانكشاف للأدوية التي يتم استقلابها بواسطة أنزيمات "سيتوكروم" ("سي واي بيه 3 إيه 4").

الحمل: يجب أن تستخدم النساء القابلات للإنجاب وسيلتي منع حمل فعالتين أثناء العلاج بعقار "أدسيتريس" حتى 6 أشهر بعد تلقيهن العلاج. لا توجد بيانات عن استخدام "أدسيتريس" من قبل النساء الحوامل، على الرغم من أن الدراسات على الحيوانات أظهرت سمية إنجابية. ولا ينبغي استخدام "أدسيتريس" أثناء الحمل ما لم تفوق الفوائد التي تعود على الأم المخاطر التي يحتمل أن يتعرض الجنين لها. وبحال احتاجت المرأة الحامل للعلاج، فيجب أن يتم إخبارها بالأخطار التي يحتمل أن يتعرض الجنين لها بوضوح.

الرضاعة (الرضاعة الطبيعية): ما من بيانات حول إذا كان يتم إفراز عقار "أدسيتريس" أو عناصره في حليب الأم، وبالتالي لا يمكن استبعاد الخطر على الأطفال حديثي الولادة والأطفال الرضع. وفي ظلّ الخطر المحتمل، يجب اتّخاذ قرار لوقف الرضاعة الطبيعيّة أو وقف/ الامتناع عن العلاج بعقار "أدسيتريس".

الخصوبة: أدى العلاج بعقار "أدسيتريس" في الدراسات غير الطبية إلى سمية الخصيتين، وقد يتسبب العقار بتغيير خصوبة الرجال. ويُنصح الرجال الذين تتم معالجتهم بهذا الدواء بعدم إنجاب الأطفال أثناء تلقيهم للعلاج ولمدة تصل إلى 6 أشهر بعد تلقيهم للجرعة الأخيرة.

ردود الفعل السلبية

شملت ردود الفعل الدوائية السلبية ما يلي: الالتهاب الرئوي، ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة، وألم الرأس، ونقص العدلات، وقلة الصفيحات الدموية، والإمساك، والإسهال، والتقيؤ، والحمى، والاعتلال العصبي الحركي المحيطي والاعتلال العصبي الحسي المحيطي، وحالة فرط سكر الدم، واعتلال الأعصاب المزيل للميالين، ومتلازمة انحلال الورم، ومتلازمة ستيفنز جونسون.

وشملت ردود الفعل السلبية التي تم تحديدها على أنها شائعة جداً (أصغر أو تساوي واحد على عشرة) في الدراسات السريرية لعقار "أدسيتريس" ما يلي: الإصابة بالالتهابات، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي، ونقص العدلات، والاعتلال العصبي (الحسي والحركي)، والسعال، وضيق النفس، والإسهال، والغثيان، والتقيؤ، والإمساك، وآلام المعدة، والثعلبة، والحكة، والتعب، والحمى، وردود الفعل المرتبطة بالحقن في الوريد، وانخفاض الوزن. وشملت ردود الفعل السلبية التي تم تحديدها على أنها شائعة (أصغر أو تساوي واحد على مئة وحتى أصغر من واحد على عشرة) ما يلي: الإنتان/ الصدمة الإنتانية، والهربس النطاقي، والالتهاب الرئوي، والهربس البسيط، وفقر الدم، ونقص الصفيحات الدموية، وارتفاع مستويات السكر في الدم، والدوار، واعتلال الأعصاب المزيل للميالين، والارتفاع في أنزيم ناقلة أمين الألانين/ وأنزيم ناقلة أمين الأسبارتات، والطفح الجلدي، وآلام الظهر.

لمحة عن كبسولات "نينلارو" ("إكزازوميب")

"نينلارو" ("إكزازوميب") هو مثبط البروتيازوم الأول والوحيد الذي وافقت عليه إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ("إف دي إيه") جنباً إلى جنب مع "ليناليدوميد" و"ديكساميتازون" لعلاج المرضى الذين يعانون من الورم النخاعي  المتعدد والذين تلقوا علاجاً مسبقاً واحداً على الأقل. ويُعطَى "نينلارو" عن طريق الفم، مرة واحدة في الأسبوع بجرعةٍ ثابتة تبلغ 4 ملغ في اليوم الأول والثامن والـ 15 من دورة العلاج التي تستمر لمدة 28 يوماً. كما حصل "نينلارو" أيضاً على موافقة استخدام كعلاج متطور من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ("إف دي إيه") لعلاج داء النشواني المجموعيّ خفيف السلسلة (إيه إل) الانتكاسي أو غير القابل للعلاج، وهو مرض يتيم ذا صلة، في عام 2014.

ويعزز برنامج تطوير "إكزازوميب" السريري الشامل، "تورمالين"، التزام "تاكيدا" المستمر بتطوير علاجاتٍ مبتكرة للأشخاص الذين يعانون من الورم النخاعي المتعدد حول العالم ومختصي الرعاية الصحية الذين يعالجونهم. ويشمل "تورمالين" ما مجموعه خمس تجارب محورية جارية – تقوم أربعة منها باستقصاء كل العينات الرئيسية من المرضى المصابين بالورم النخاعي المتعدد وتستقصي التجربة الأخيرة مجموعة من المرضى المصابين بداء النشواني خفيف السلسلة:

    برنامج "تورمالين – إم إم 1"، يستقصي العلاج بدواء "إكزازوميب" مقابل العلاج بالدواء الوهمي، جنباً إلى جنب مع "ليناليدوميد" و"ديكساميتازون" للمرضى المصابين بالورم النخاعي المتعدد الانتكاسي و/أو غير القابل للعلاج. هذه التجربة جاريةٌ حالياً، ويستمر المرضى بتلقي العلاج بالتدريج وسيتم تقييمه من حيث النتائج طويلة الأمد.
    برنامج "تورمالين – إم إم 2"، يستقصي العلاج بدواء "إكزازوميب" مقابل العلاج بالدواء الوهمي، جنباً إلى جنب مع "ليناليدوميد" و"ديكساميتازون" للمرضى الذين تم تشخيص إصابتهم حديثاً بالورم النخاعي المتعدد.
    برنامج "تورمالين – إم إم 3"، يستقصي العلاج بدواء "إكزازوميب" مقابل العلاج بالدواء الوهمي كعلاجٍ سابق للمرضى الذين تم تشخيص إصابتهم حديثاً بالورم النخاعي المتعدد بعد العلاج التحريضي وزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ ("إيه إس سي تي").
    برنامج "تورمالين – إم إم 4"، يستقصي العلاج بدواء "إكزازوميب" مقابل العلاج بالدواء الوهمي كعلاجٍ سابق للمرضى الذين تم تشخيص إصابتهم حديثاً بالورم النخاعي المتعدد والذين لم يخضعوا لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ ("إيه إس سي تي").
    برنامج "تورمالين – إيه إل 1"، يستقصي العلاج بدواء "إكزازوميب" مع "ديكساميتازون" مقابل اختيار الأطباء من نظمٍ علاجية مختارة للمرضى المصابين بداء النشواني خفيف السلسلة الانتكاسي أو غير القابل للعلاج.

بالإضافة إلى برنامج "تورمالين" العلاجي، يتم تقييم استخدامات دواء "إكزازوميب" في تركيبات علاجية عدة مخصصّة لفئات مختلفة من المرضى من خلال دراسات سريرية أجراها عدد من الباحثين عالمياً.

لمحة عن نينلارو ("إكزازوميب"): معلومات عالمية مهمة حول السلامة

تحذيرات وتنبيهات خاصة

قلة الصفيحات: تم الإبلاغ عن حالات قلة الصفيحات لدى تناول "نينلارو" (28 في المائة عند استخدام دواء "نينلارو" مقابل 14 في المائة عند استخدام نظام العلاج الوهمي على التوالي)، حيث حدث انخفاض عدد الصفيحات بين الأيام 14 و21 من كل دورة علاجية مؤلفة من 28 يوماً وعادت إلى نقطتها الأساسية بحلول بداية الدورة التالي. لم يؤدي إلى زيادة في حالات النزف أو نقل صفائح الدم. ينبغي خلال العلاج مراقبة تعداد الصفيحات على نحو شهري على الأقل والتفكير في مراقبة أكثر تكراراً خلال دورات العلاج الثلاث الأولى. يجب تعديل الجرعة وعمليات نقل صفائح الدم حسب الإرشادات الطبية المعتادة.

تسمم معدي معويّ: تم الإبلاغ عن حالات تسمم معدي معوي شملت الإسهال (42 في المائة مقابل 36 في المائة)، والإمساك (34 في المائة مقابل 25 في المائة)، والغثيان (26 في المائة مقابل 21 في المائة)، والتقيؤ (22 في المائة مقابل 11 في المائة) عند العلاج بدواء "نينلارو" والعلاجات الوهمية على التوالي. وقد تتطلب أحياناً استخدام أدوية مضادة للإسهال ومضادة للتقيؤ إضافة إلى رعاية داعمة.

الاعتلال العصبي الطرفي: تم تسجيل حالات اعتلال عصبي طرفي عند العلاج بدواء "نينلارو" (28 في المائة عند استخدام دواء "نينلارو" مقابل 21 في المائة عند استخدام نظام العلاج الوهمي على التوالي). وكان رد الفعل الأكثر شيوعاً المسجل هو الاعتلال العصبي الطرفي الحسّي (19 في المائة عند استخدام دواء "نينلارو" مقابل 14 في المائة عند استخدام نظام العلاج الوهمي على التوالي). لم يتم الإبلاغ عن حالات الاعتلال العصبي الطرفي الحركي بشكل شائع في أي من نظامي العلاج (أقل من واحد في المائة). يجب مراقبة المرضى الذين ظهرت عليهم مؤشرات اعتلال عصبي طرفي وتعديل الجرعة حسب الحاجة.

الوذمة الطرفية: تم الإبلاغ عن حدوث حالات الوذمة الطرفية عند العلاج بـ"نينلارو" ((25 في المائة عند استخدام دواء "نينلارو" مقابل 18 في المائة عند استخدام نظام العلاج الوهمي على التوالي). ينبغي دراسة الأسباب الكامنة عند اللزوم وتوفير الرعاية الداعمة حسب الضرورة. يجب ضبط الجرعات من "ديكساميتازون" بحسب معلومات الوصف أو من "نينلارو" عند حدوث أعراض حادة.

التفاعلات الجلدية: تم الإبلاغ عن حصول تفاعلات جلدية لدى 19 في المائة من المرضى الذين يتبعون علاج "نينلارو" مقابل 11 في المائة من المرضى الذين يتبعون علاجات وهمية. أنواع الطفح الجلدي الأكثر شيوعاً الناتج عن كلا العلاجين هو الطفح البقعي الحطاطي والطفح البقعي. يجب معالجة الطفح من خلال الرعاية الداعمة أو تعديل الجرعة أو وقف العلاج.

تسمم الكبد: من بين الحالات غير الشائعة التي تم الإبلاغ عنها إصابة الكبد الناجمة عن الدواء وإصابة الخلايا الكبدية، وتشحم الكبد، الركود الصفراوي عند التهاب الكبد. ينبغي مراقبة أنزيمات الكبد بشكل منتظم خلال العلاج وتعديل الجرعة عند حدوث أعراض من الدرجتين الثالثة أو الرابعة.

الحمل: يمكن أن يتسبّب "نينلارو" بضرر للجنين. ينبغي توعية النساء والرجال بالمخاطر المحتملة على الجنين بغية تفادي حدوث الحمل واستخدام وسائل منع الحمل خلال العلاج ولمدة إضافية تصل إلى 90 يوماً بعد تناول الجرعة النهائية من "نينلارو". ينبغي على النساء اللاتي يحتمل أن يحملن تجنب الحمل خلال تناولنهنّ دواء "نينلارو" بسبب الأخطار المحتملة على الجنين. كما ينبغي على النساء اللاتي يستخدمن وسائل منع الحمل الهرمونية استخدام وسائل منع حمل إضافية.

الرضاعة: من غير المعروف إن كان يتم فرز "نينلارو" أو أيضه في الحليب البشري. يمكن أن يكون هناك تفاعلات ضائرة محتملة في رضاعة الأطفال، لذلك ينبغي وقف الرضاعة الطبيعية.

الاستخدام لدى فئات معينة:

قصور الكبد: يجب خفض الجرعة الأولى من "نينلارو" إلى 3 ميليجرام لدى المرضى الذين يعانون من قصور كبد متوسط أو حاد.

القصور الكلوي: يجب خفض الجرعة الأولى من "نينلارو" إلى 3 ميليجرام لدى المرضى الذين يعانون من قصور كلوي حاد أو المصابين بمرض كلوي في المرحلة الأخيرة والذين يتطلب وضعهم غسيل كلى. "نينلارو" غير قابل للدِّيال، من هنا يمكن وصفه من دون الأخذ بالاعتبار توقيت غسيل الكلى.

التفاعلات الدوائية:

ينبغي تفادي وصف "نينلارو" مع محفزات قوية لأنزيم "سي واي بي 3 أيه".

التفاعلات الضائرة

كانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (أكبر أو تساوي 20 في المائة) لدى المرضى الذين يعالَجون بـدواء "نينلارو" وأكبر من تلك المسجلة في العلاج الوهمي على الترتيب على الشكل التالي: الإسهال (42 في المائة مقابل 36 في المائة)، الإمساك (34 في المائة مقابل 25 في المائة)، وقلة الصفيحات (78 في المائة مقابل 54 في المائة)، والاعتلال العصبي الطرفي (28 في المائة مقابل 21 في المائة)، والغثيان (26 في المائة مقابل 21 في المائة)، والوذمة الطرفية (25 في المائة مقابل 18 في المائة)، والتقيؤ (22 في المائة مقابل 11 في المائة)، وألم الظهر (21 في المائة مقابل 16 في المائة). وشملت التفاعلات الضائرة الخطيرة المُعلن عنها لدى نسبة أكبر أو تساوي 2 في المائة من المرضى، أولئك الذين يعانون من قلّة الصفيحات (2 في المائة) والإسهال (2 في المائة). ولمعالجة كل تفاعل ضار، تم إيقاف دواء أو أكثر من الأدوية الثلاث لدى نسبة أقل أو تساوي 1 في المائة من المرضى الذين يتبعون نظام العلاج بـواسطة "نينلارو".

يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي للإطلاع على ملخص عن خصائص المنتج للاتحاد الأوربي:

http://www.ema.europa.eu/docs/en_GB/document_library/EPAR_-_Product_Information/human/003844/WC500217620.pdf

لمعلومات حول وصف الدواء في الولايات المتحدة:

https://www.ninlarohcp.com/pdf/prescribing-information.pdf

للإطلاع على دراسة المنتج في كندا:

http://www.takedacanada.com/ninlaropm

لمحة عن "ألونبريج" ("بريجاتينيب")

يعتبر "ألونبريج" علاجاً موجهاً للسرطان، اكتشفته شركة "أرياد" للصناعات الدوائية التي استحوذت عليها "تاكيدا" في فبراير 2017. ومنحت إدارة الغذاء والدواء "ألونبريج" موافقة سريعة في 28 أبريل 2017 لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"، الذين تقدموا عند علاجهم بـ"كريزوتينيب"، او الذين تبدي أورامهم مقاومة للـ"كريزوتينيب". وتمت الموافقة على هذا المؤشر في خانة الموافقة المسرّعة على أساس معدل استجابة الورم ومدة الاستجابة. قد يكون استمرار الموافقة على هذه التسمية مرهوناً بالتحقق من الفوائد السريرية ووصفها في تجربة سريرية تأكيدية. كما منحته إدارة الغذاء والدواء صفة العلاج الثوري لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"، والذين تبدي أورامهم مقاومة للـ"كريزوتينيب". كما منحته إدارة الغذاء والدواء صفة العلاج اليتيم لعلاج سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"، وسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "روس1" ومستقبل عامل النمو البشروي. وتم تقديم طلب لترخيص تسويق "ألونبريج" وكالة الأدوية الأوروبية في فبراير 2017.

ويعزز برنامج "ألتا" للتطوير السريري التزام "تاكيدا" المستمر بتطوير علاجات مبتكرة لمرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه" حول العالم ولإخصائيي الرعاية الصحية القائمين على علاجهم. وإضافةً إلى المرحلة 2/1 والمرحلة 2 من تجارب "ألتا" القائمة، تجري دراسة "بريجاتينيب" في المرحلة الثالثة من تجارب "ألتا 1 إل" لتقييم مدى فعاليته وسلامته مقارنة مع "كريزوتينيب" لدى المرضى المصابين بحالات موضعية أو نقيلية متقدمة من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه" ممن لم يتلقوا علاجاً مسبقاً باستخدام مثبطات "إيه إل كيه".

للمزيد من المعلومات حول "ألونبريج"، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.ALUNBRIG.com و الاتصال بـ"إيه1 بوينت" على الرقم: (18442176468).

لمزيد من المعلومات حول تجارب "ألونبريج" ("بريجاتينيب") السريرية، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي:

www.clinicaltrials.gov.

معلومات مهمة للسلامة (الولايات المتحدة)

التحذيرات والاحتياطات

مرض الرئة الخلالي "آي إل دي"/الالتهاب الرئوي: وقعت تفاعلات ضائرة رئوية شديدة وخطرة على الحياة ومميتة تتوافق مع مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي عند استخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، وقعت الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي لدى 3.7 في المائة من المرضى في المجموعة التي تتلقى جرعة 90 ميليجرام (90 ميليجرام لمرة واحدة يومياً) ولدى 9.1 في المائة من المرضى في المجموعة التي تحصل على جرعة 90 - 180 ميليجرام (180 ميليجرام مرة واحدة يومياً عقب فترة أولية لمدة سبعة أيام بجرعة 90 ميليجرام مرة واحدة يومياً). وحدثت تفاعلات ضائرة متوافقة مع إمكانية الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي بشكل مبكر (خلال 9 أيام من بدء العلاج بـ"ألونبريج"، كان متوسط ظهور الأعراض يومين) لدى 6.4 في المائة من المرضى، حيث حدثت تفاعلات ضائرة تراوحت بين الدرجة الثالثة والرابعة لدى 2.7 في المائة. يتوجب مراقبة الأعراض التنفسية الجديدة أو المتفاقمة (مثل ضيق التنفس والسعال وغيرها)، خاصة خلال الأسبوع الأول من بدء العلاج باستخدام "ألونبريج". وينبغي إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" لدى أي مريض يعاني من أعراض تنفسية جديدة أو متفاقمة، وإجراء تقييم لمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو مسببات أخرى للأعراض التنفسية (مثل الانسداد الرئوي، أو تطور الورم، أو الالتهابات الرئوية المعدية). أما بالنسبة إلى الدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي، يجب إما مواصلة العلاج مع تخفيف جرعة "ألونبريج" بعد التعافي للحد الأدنى أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي. ويجب إيقاف نهائياً العلاج بـ"ألونبريج" للدرجة الثالثة أو الرابعة من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو معاودة الإصابة بالدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي.

ارتفاع ضغط الدم: في تجارب "ألتا"، تمّ تسجيل حدوث ارتفاع في ضغط الدم لدى 11 في المائة من المرضى الذين تلقوا "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 21 في المائة من المرضى في المجموعة التي تتلقى جرعة 90 - 180 ميليجرام. وتعرّض 5.9 في المائة من مجمل المرضى للدرجة الثالثة لارتفاع ضغط الدم. يجب التحكم بضغط الدم قبل العلاج باستخدام "ألونبريج". كما ينبغي مراقبة ضغط الدم بعد أسبوعين وبشكل شهري على الأقل بعد ذلك أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب إيقاف "ألونبريج" للدرجة الثالثة من ارتفاع ضغط الدم على الرغم من العلاجات المثلى الخافضة لضغط الدم. يمكن مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بجرعة مخففة عند انخفاض أو تحسّن الحدة إلى الدرجة الأولى. ويجب النظر في إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي عند ارتفاع ضغط الدم للدرجة الرابعة أو تكرر ارتفاع ضغط الدم من الدرجة الثالثة. يجب توخي الحذر عند وصف "ألونبريج" مع العوامل الخافضة لضغط الدم التي تسبب بطء القلب.

بطء القلب: يمكن حدوث بطء في القلب عند العلاج باستخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، لوحظ حدوث نبضات قلب بمعدل أقل من 50 نبضة في الدقيقة لدى 5.7 في المائة من المرضى في المجموعة التي تحصل على جرعة 90 ميليجرام ولدى 7.6 في المائة من المرضى في المجموعة التي تحصل على جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث بطء للقلب من الدرجة الثانية لدى مريض واحد (0.9 في المائة) في المجموعة التي تتلقى جرعة 90 ميليجرام. يجب مراقبة معدل نبض القلب وضغط الدم خلال العلاج باستخدام "ألونبريج". يجب مراقبة المرضى بشكل متكرر إذا ترافق العلاج مع استخدام أدوية أخرى، لا يمكن تجنبها، تعرف بتسببها ببطء القلب. عند حدوث  بطء عرضي للقلب، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" ومراجعة الأدوية المصاحبة خاصة تلك المعروفة بتسببها ببطء القلب. إذا تم تحديد وإيقاف الدواء المصاحب الذي يُعرف بتسببه ببطء القلب أو تمّ تعديل الجرعة، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بنفس الجرعة عقب انخفاض أعراض بطء القلب، أما عند حصول خلاف ذلك، يجدر خفض جرعة "ألونبريج" عقب انخفاض أعراض بطء القلب. ويجب إيقاف "ألونبريج" عند حدوث بطء في القلب يشكل تهديداً على الحياة، في حال لم يتم تحديد أي دواء مصاحب يسبب ذلك.

الاضطرابات البصرية: وفي تجارب "ألتا"، سُجّل حدوث تفاعلات ضائرة تؤدي إلى اضطرابات بصرية، تتضمن عدم وضوح الرؤية والشفع وانخفاض حدّة البصر، لدى 7.3 في المائة من المرضى الذين تمّ علاجهم باستخدام "ألونبريج" في المجموعة التي تتلقى جرعة 90 ميليجرام ولدى 10 في المائة من المرضى في المجموعة التي تحصل على جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث وذمة في البقعة الصفراء وإعتام لعدسة العين من الدرجة الثالثة لدى مريض واحد لكل من الحالتين في المجموعة التي تحصل على جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي عرض في الرؤية، وينبغي إيقاف "ألونبريج" وإجراء تقييم لعيون للمرضى الذين يظهرون أعراضاً جديدة أو متفاقمة بحدّة من الدرجة الثانية أو أكثر. وعقب التعافي من الاضطرابات البصرية من الدرجتين الثانية أو الثالثة وانخفاضها إلى الدرجة الأولى أو للحد الأدنى، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بجرعة مخففة. ويجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي لدى حدوث اضطرابات بصرية من الدرجة الرابعة.

ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز ("سي بيه كيه"): في تجارب "ألتا"، حدث ارتفاع في مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 27 في المائة من المرضى الذين يتم علاجهم باستخدام "ألونبريج" في المجموعة التي تحصل على جرعة 90 ميليجرام ولدى 48 في المائة من المرضى في المجموعة التي تحظى بجرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت نسبة حدوث ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز من الدرجة الثالثة أو الرابعة 2.8 في المائة في المجموعة التي تتلقى جرعة 90 ميليجرام و12 في المائة في المجموعة التي تتلقى جرعة 90 – 180 ميليجرام. وتمّ تخفيض الجرعة بسبب ارتفاع أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 1.8 في المائة من المرضى في المجموعة التي تتلقى جرعة 90 ميليجرام و4.5 في المائة من المجموعة التي تحصل على جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي آلام غير مبررة في العضلات أو وهن أو ضعف. ويجب مراقبة مستويات أنزيم كرياتين فوسفوكيناز أثناء المعالجة باستخدام "ألونبريج". وينبغي إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" عند ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز للدرجة الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحدّ الأدنى، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخفّفة.

ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس: في تجربة "ألتا"، سُجّل ارتفاع مستوى أنزيم الأميلاز لدى 27 في المائة من المرضى في المجموعة التي تتلقى جرعة 90 ميليجرام و39 في المائة من المرضى في المجموعة التي تحصل على جرعة 90 – 180 ميليجرام. كما ارتفع مستوى أنزيم الليباز لدى 21 في المائة من المرضى في المجموعة التي تتلقى جرعة 90 ميليجرام و45 في المائة من المرضى في المجموعة التي تحصل على جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث ارتفاع لمستوى الأميلاز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 3.7 في المائة من المرضى في المجموعة التي تتلقى جرعة 90 ميليجرام و2.7 في المائة من المرضى في المجموعة التي تتلقى جرعة 90 – 180 ميليجرام. هذا وحدث ارتفاع لمستوى الليباز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 4.6 في المائة من المرضى في المجموعة التي تتلقى جرعة 90 ميليجرام و5.5 في المائة من المرضى في المجموعة التي تحصل على جرعة 90 – 180 ميليجرام. ويُنصح بمراقبة مستويات أنزيمي الليباز والأميلاز أثناء العلاج بـ"ألونبريج" وإيقاف العلاج عند ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس من الدرجتين الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحد الأدنى، يمكن استئناف تناول "ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخففة.

فرط سكر الدم: في تجربة "ألتا"، شهد 43 في المائة من المرضى الخاضعين لعلاج "ألونبريج" ارتفاعاً جديداً أو متفاقماً في سكر الدم. وعانى 3.7 في المائة من المرضى من فرط سكر الدم من الدرجة الثالثة، وفق التقييم المخبري لمستويات الجلوكوز في الدم قبل الإفطار. وتطلّب مريضان، من أصل 20 مريضاً (10 في المائة) ممن يعانون من مرض السكري أو عدم تحمل الجلوكوز عند الحد الأدنى، علاجهم بالـ"أنسولين" أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب تقييم مستوى الجلوكوز قبل الإفطار قبل العلاج بـ"ألونبريج" والمراقبة بشكل دوري بعد ذلك، ويُرجى إعطاء أو تعديل تناول الأدوية المخفضة لفرط سكر الدم حسب الحاجة. وعند استحالة التحكّم المناسب في نسبة سكر الدم مع الإدارة الطبية المثلى، ينبغي إيقاف "ألونبريج" حتى التمكّن من التحكم في نسبة سكر الدم والنظر في تقليل جرعة "ألونبريج" أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" نهائياً.

التسمم الجنيني: استناداً إلى طريقة عمله ونتائجه على الحيوانات، يمكن أن يتسبب "ألونبريج" بضرر للجنين عند إعطائه لنساء حوامل. لا توجد بيانات سريرية حول استخدام "ألونبريج" لدى النساء الحوامل. وينبغي تنبيههنّ إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة غير الهرمونية أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. كما يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.

التفاعلات الضائرة

حدثت تفاعلات ضائرة خطيرة لدى 38 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ونسبة 40 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت التفاعلات الضائرة الخطيرة الأكثر شيوعاً هي الالتهاب الرئوي (5.5 في المائة من مجمل المرضى، و3.7 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام) والمرض الرئوي الخلالي/الالتهاب الرئوي (4.6 في المائة من مجمل المرضى، و1.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام). وحصلت تفاعلات ضائرة مميتة لدى 3.7 في المائة من المرضى وشملت الالتهاب الرئوي (مريضيَن)، والموت المفاجئ، وضيق النفس، وفشل الجهاز التنفسي، والانسداد الرئوي، والتهاب السحايا الجرثومي والانتان البولي (مريض واحد لكل حالة).

وكانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (25 في المائة أو أكثر) لدى مجموعة جرعة 90 ميليجرام: الغثيان (33 في المائة)، والإرهاق (29 في المائة)، والصداع (28 في المائة)، وضيق النفس (27 في المائة) وفي مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام كانت الغثيان (40 في المائة)، والإسهال (38 في المائة) والتعب (36 في المائة)، والسعال (34 في المائة) والصداع (27 في المائة). 

التفاعلات الدوائية

مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"ألونبريج" مع مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية. يُنصح بعدم تناول فاكهة أو عصير الجريب فروت إذ قد تزيد أيضاً من تركيز "بريجاتينيب" في مصل الدّم. وإذا لم يكن هنالك مفرّ من الاستخدام المتزامن لمثبط سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوي، يجدر تخفيض جرعة "ألونبريج".

محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الوصف المتزامن لـ"ألونبريج" مع المحفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية.

ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": يمكن أن يؤدي العلاج المتزامن بـ"ألونبريج" مع ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه"، بما في ذلك وسائل منع الحمل الهرمونية، إلى انخفاض تركيزات وفقدان فعالية ركائز "سي واي بي 3 إيه".

الاستخدام لدى فئات معينة

الحمل: يمكن أن يسبب "ألونبريج" ضرراً للجنين. تُنصح النساء القادرات على الإنجاب حول المخاطر المحتملة على الجنين.

الرضاعة: تُنصح المرأة المرضعة بإيقاف الرضاعة خلال الخضوع لعلاج بـ"ألونبريج" وأسبوعاً واحداً بعد الجرعة النهائية.

النساء والرجال القادرون على الإنجاب:

وسائل منع الحمل: تُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع حمل غير هرمونية فعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.

العقم: قد يسبب "ألونبريج" انخفاض الخصوبة لدى الرجال.

علاج الأطفال: لم تُحدّد سلامة وفعالية استخدام "ألونبريج" لدى المرضى الأطفال.

علاج المسنين: لم تشمل الدراسات السريرية لـ"ألونبريج" أعداداً كافية من المرضى الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً أو اكثر لتحديد إمكانية تجاوبهم بشكل مختلف عن المرضى الأصغر سناً. وتراوحت أعمار 19.4 في المائة من أصل 222 مريضًا في تجربة "ألتا" بين 65 و74 عاماً في حين كان 4.1 في المائة من المرضى يبلغون 75 عاماً أو من العمر أكثر. ولم تُلاحظ بين المرضى الذين فاقت أعمارهم 65 عاماً والمرضى الأصغر سناً أي اختلافات مجدية سريرياً من حيث السلامة أو الفعالية.

قصور الكبد والقصور الكلوي: لا يُنصح بتعديل الجرعة للمرضى الذين يعانون من قصور كبد خفيف أو معتدل أو قصور كلوي خفيف أو معتدل. لم تُدرس سلامة "ألونبريج" لدى المرضى الذين يعانون من قصور كبد متوسط أو حاد، أو قصور كلوي حاد.

للاطلاع على معلومات حول وصف الدواء في الولايات المتحدة الأمريكيّة، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: https://www.alunbrig.com/assets/pi.pdf.

لمحة عن أقراص "آيكلوسيج" (بوناتينيب)

"آيكلوسيج" هو مثبط كيناز. والهدف الرئيسي لـ"آيكلوسيج" هو بروتين "بي سي آر- إيه بي إل"، وهو تيروزين كيناز شاذ يتجلى في سرطان الدم النخاعي المزمن ("سي إم إل") وابيضاض الدم الليمفاوي الحاد ذي الرقم الهيدروجيني الإيجابي (صِبْغِيُّ فيلادلفيا). وتم تصميم "آيكلوسيج" باستخدام منصة "أرياد" الحسابية والقائمة على الهيكلية خصيصاً لمنع نشاط  مورثة "بي سي آر- إيه بي إل". ولا يستهدف "آيكلوسيج" مورثة "بي سي آر- إيه بي إل" المتأصلة فحسب، إنما أيضاً كافة أشكالها الأخرى التي تحمل الطفرات التي تسبّب المقاومة للعلاج، بما في ذلك طفرة "تي 315 آي"، التي ارتبطت بالمقاومة لمثبطات التيروسين كيناز المعتمدة.

تجدر الإشارة إلى أن "آيكلوسيج" معتمد في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وأستراليا وسويسرا وإسرائيل وكندا.

في الولايات المتحدة، "آيكلوسيج" هو مثبط كيناز يوصى باستعماله للحالات التالية:

    علاج المرضى البالغين الذين يعانون من ابيضاض الدم النخاعي المزمن "تي 315 آي- إيجابي" (المرحلة المزمنة، المرحلة المعجلة، أو المرحلة الأرومية) أو ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد ذي الرقم الهيدروجيني الإيجابي (صِبْغِيُّ فيلادلفيا) "تي 315 آي- إيجابي".
    علاج المرضى البالغين الذين يعانون من سرطان الدم النخاعي المزمن أو "بي إتش+ إيه إل إل"  في المرحلة المزمنة، المرحلة المعجلة، أو المرحلة الأرومية والذين لم يوصى لهم بأي علاج من مثبطات التيروزين كيناز الأخرى.

لا يتمّ وصف "آيكلوسيج" ولا يُنصح به لعلاج المرضى الذين تمّ تشخيصهم حديثاً بسرطان الدم النخاعي المزمن.

معلومات هامة تتعلق بالسلامة

إستناداً إلى تحليل البيانات المستقاة من المرحلة الثانية من المتابعة والتي تمتد على 48 شهراً (العدد = 449)، باستثناء الحالات المشار إليها:

تحذير: انسداد الشرايين، وفشل القلب، وتسمم الكبد

يرجى الاطلاع على معلومات الوصفة الكاملة للتحذيرات المرفقة بالدواء

    انسداد الشرايين : حصلت حالات من إنسداد الشرايين لدى 35 في المائة على الأقل من المرضى الذين يتم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج"، بما في ذلك حالة مميتة لاحتشاء عضلة القلب، وسكتة دماغية، وتضيق الأوعية الكبيرة في الدماغ، والمرض الشريانيّ المحيطيّ الضديد، والحاجة إلى إجراءات إعادة التوعّي العاجلة. كما عانى المرضى الذين يوجد لديهم والذين لا يوجد لديهم عوامل المخاطر من الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية، بما في ذلك المرضى الذين يقل عمرهم عن 50 عاماً، من هذه الأحداث. يجب الانقطاع عن أو وقف استخدام "آيكلوسيج" فوراً عند انسداد الشرايين. ينبغي أن يؤدي اعتبار مخاطر الفائدة إلى اتخاذ قرار لإعادة العلاج باستخدام "آيكلوسيج".
    لوحظت حالات من الانصمام الخثاري الوريدي لدى 6 في المائة من المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". يجب مراقبة أي أدلة على حصول خثار وريدي، ويجب تعديل الجرعات أو وقف استخدام "آيكلوسيج" لدى المرضى الذين يصابون بحالات حادة من الخثور الوريدي.
    لوحظت حالات قصور القلب، بما في ذلك حالات الوفاة، لدى 9 في المائة من المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". يجب مراقبة وظيفة القلب، ويجب الانقطاع عن أو وقف استخدام "آيكلوسيج" فوراً عند حدوق حالة جديدة من قصور القلب أو عند تدهورها.
    لوحظ حصول تسمّم للكبد، فشل الكبد والموت لدى المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". يجب مراقبة وظائف الكبد، ويجب الانقطاع عن استخدام "آيكلوسيج" إذا تم الاشتباه بحدوث تسمم الكبد.

تحذيرات وتنبيهات:

انسداد الشرايين : ظهرت حالات من إنسداد الشرايين، بما في ذلك حالة مميتة من احتشاء عضلة القلب والسكتة الدماغيّة وتضيّق الأوعية الكبيرة في الدماغ والمرض الشريانيّ المحيطيّ الضديد، لدى ما لا يقلّ عن 35 في المائة من المرضى الذين يحصلون على العلاج باستخدام دواء "آيكلوسيج" من تجارب المرحلتيت الأولى والثانية. وفي تجربة المرحلة الثانية، تعرّض 33 في المائة (150/449) من المرضى الذين يحصلون على العلاج باستخدام "آيكلوسيج" الى حوادث انسداد شرياني في القلب والأوعية الدموية (21 في المائة)، أو الأوعية الدموية الطرفية (12 في المائة)، أو الدماغية الوعائيّة (9 في المائة)؛ واختبر بعض المرضى ما يزيد عن نوع واحد من الحوادث. كما لوحظت حوادث مميتة ومهددة للحياة خلال أسبوعَين من بدء العلاج، مع جرعات صغيرة تصل إلى 15 ملغ في اليوم. قد يسبب "آيكلوسيج" أيضاً انسدادات شريانيّة متكررة أو متعددة المواقع. حصل المرضى على عمليّات إعادة التوعيّة. وبلغ متوسّط وقت ظهور أوّل حالة انسداد شرياني وعائي ودماغي وعائي ووعائي طرفي 193 و526 و478 يوم على التوالي.  واختبر المرضى، سواء الذين يعانون أم لا يعانون من عوامل خطر الإصابة بأمراض قلبية وعائية، بعضهم ممن يبلغون الـ50 عاماً من العمر أو الأصغر سناً، هذه الحوادث. إنّ عوامل الخطر الأكثر شيوعاً المترافقة مع هذه الحوادث هي ارتفاع ضغط الدم، وفرط شحميّات الدم، وتاريخ من أمراض القلب. وكانت حوادث الانسداد الشرياني أكثر شيوعاً مع ازدياد العمر ولدى المرضى الذين يعانون من نقص التروية، وفرط ضغط الدم، وداء السكري، وفرط شحميات الدم. ينبغي وقف العلاج باستخدام دواء "آيكلوسيج" لدى المرضى المشكوك بتطويرهم حوادث انسداد شرياني.

الانصمام الخثاري الوريدي: لوحظت حالات من الانصمام الخثاري الوريدي لدى 6 في المائة (25/449) من المرضى الذين يخضعون للعلاج باستخدام "آيكلوسيج"مع معدل إصابة تبلغ 5  في المائة (13/270 من مرضى سرطان الدماغ النخاعي المزمن في مرحلة مزمنة)، 4 في المائة (3/85 من مرضى سرطان الدماغ النخاعي في مرحلة متسارعة)، و10 في المائة (6/62 من مرضى سرطان الدماغ النخاعي المزمن في مرحلة أروميّة)، و9 في المائة (3/32 من مرضى سرطان الدم الليمفاوي الحاد ذات كروموسومات فيلادلفيا إيجابية). وتشمل الإصابات: التخثر الوريدي العميق، الإنسداد الرئوي، إلتهاب الوريد الخثاري السطحي، وتخثر الأوردة في شبكية العين مع فقدان البصر. لذلك، لا بدّ من الأخذ بعين الإعتبار تعديل الجرعة أو تعليق تناول دواء "آيكلوسيج" لدى المرضى الذين يصابون بجلطات دموية وريدية خطيرة.

قصور أو فشل القلب: يصاب 6 في المائة (29/449) من المرضى الذين يعالجون بواسطة "آيكلوسيج" بقصور قلبي قاتل أو خطير أو إختلال في البطين الأيسر. فقد تبين أنّ تسعة في المائة من المرضى (39/449) قد إختبروا درجة معينة من قصور القلب أو إختلال البطين الأيسر. وتشمل حالات قصور القلب الأكثر شيوعاً التي تم التبليغ عنها، قصور القلب الإحتقاني وإنخفاض الكسر القذفي (14 مريض كلّ من الحالتين؛ أي بمعدل 3 في المائة). لذلك، لا بدّ من مراقبة المرضى وتبيان العلامات أو الأعراض التي تتوافق مع حالات قصور القلب ومعالجة الحالة بحسب ما هو محدد سريرياً، بما في ذلك تعليق علاج "آيكلوسيج". لا بدّ من الأخذ بعين الإعتبار تعليق العلاج في حالات قصور القلب الخطيرة.

التسمم الكبدي: قد يسبب دواء "آيكلوسيج" حالات من التسمم الكبدي، تشمل فشل الكبد والوفاة. فقد لوحظت إصابة بفشل كبدي مداهم المؤدي إلى الوفاة لدى مريض بعد أسبوع على بدء العلاج باستخدام "آيكلوسيج". كما لوحظت أيضاً حالتان من الفشل الكبدي الحاد لدى مريضين آخرين. أمّا الحالات المميتة فقد تبينت لدى المرضى الذين يعانون من سرطان الدماغ النخاعي المزمن في مرحلة مزمنة أو مرضى سرطان الدم الليمفاوي الحاد ذات كروموسومات فيلادلفيا إيجابية. في الواقع، أصيبت كافة الأفواج المرضية بتسمم كبدي حاد، في حين سُجّلت حالات تسمم كبدي من الدرجة الثالثة أو الرابعة بمعدل 11 في المائة من الحالات (50/449). أمّا الأشكال الأكثر شيوعاً للتسمم الكبدي فتتمثل بإرتفاع معدل ناقلة أمين الأسبارتات أو ناقلة أمين الألانين (54 في المائة كافة الدرجات، 8 في المائة من الدرجة 3 أو 4، و5 في المائة غير معكوسة خلال المتابعة الأخيرة)، وإرتفاع معدل البيليروبين، والفوسفاتيز القلوية. من الملاحظ أنّ 29 في المائة من المرضى أصيب بالتسمم الكبدي. أمّا الفترة الزمنية الوسطية لظهور التسمم الكبدي في الجسم فقد بلغت 3 أشهر. لذلك، ينصح بمراقبة إختبارات وظائف الكبد في الأساس، ومن ثم إعادة الفحوصات نفسها شهرياً على الأقل أو بحسب ما هو محدد سريرياً. ولا بدّ من تعليق العلاج بدواء "آيكلوسيج"، تخفيف الجرعة أو توقيف الدواء بحسب التوصيات السريرية.

إرتفاع ضغط الدم: أظهرت 68 في المائة من الحالات إرتفاعاً في ضغط الدم الإنقباضي أو الإنبساطي نتيجة العلاج (في 306/449 من الحالات) لدى المرضى الذين يخضعون للعلاج بدواء "آيكلوسيج". وقد أظهر ثلاثة وخمسون مريضاً (12 في المائة) إرتفاع ضغط دم عرضي نتيجة العلاج كتفاعل سلبي خطير، تشمل أزمات إرتفاع ضغط الدم. وقد يحتاج المرضى تدخلاً سريرياً عاجلاً لإرتفاع ضغط الدم المرتبط بالإرتباك، أو الصداع، أو ألم الصدر، أو ضيق في التنفس. أمّا في حالات المرضى الذي يعانون من إرتفاع ضغط دم إنقباضي أساسي BP(أقل من 140 ملم زئبق وضغط دم إنبساطي أساسي أقل من 90 ملم زئبق، فقد أظهر 80 في المائة منهم (229/285) إرتفاع ضغط دم ناتج عن العلاج؛ و44 في المائة منهم (124/285) أظهروا إرتفاع ضغط دم في المرحلة الأولى، في حين أنّ 37 في المائة منهم أظهروا إرتفاع ضغط دم في المرحلة الثانية. ومن بين 132 مريض يظهرون إرتفاع ضغط دم في المرحلة الأولى أساساً، 67 في المائة منهم (88/132) تطورت حالتهم لتصبح في المرحلة الثانية من إرتفاع ضغط الدم. لذلك، لا بدّ من مراقبة إرتفاع ضغط الدم أثناء العلاج باستخدام "آيكلوسيج" ومعالجة إرتفاع الضغط لإعادة ضغط الدم الى مستواه الطبيعي. ينبغي التوقف عن تناول "آيكلوسيج" أو تخفيض الجرعة أو تعليق استخدامه إن يكن إرتفاع ضغط الدم خاضع للمراقبة الطبية. في حال تفاقم الوضع، مقاومة إرتفاع الضغط الدم للعلاج أو عدم الإستجابة له، لا بدّ من إيقاف العلاج والنظر في احتمال الاصابة بتضيّق الشريان الكلوي.

إلتهاب البنكرياس: يظهر إلتهاب البنكرياس لدى 7 في المائة من المرضى الذي يعالجون بدواء "آيكلوسيج" (31/449 من الحالات بينهم 6 في المائة في حالات خطيرة أو من الدرجتين3 او 4 من الخطورة). وقد سجل حدوث إرتفاع معدلات الليباز نتيجة العلاج بنسبة 42 في المائة من الحالات (16 في المائة منها من الدرجة الثالثة أو أعلى خطورة). وقد أدت حالات إلتهاب البنكرياس إلى وقف أو توقف العلاج لدى 6 في المائة من المرضى (26/449). أمّا الفترة الزمنية الوسطية لظهور إلتهاب البنكرياس في الجسم فقد بلغت 14 يوماً. ومن أصل 31 حالة إصابة بإلتهاب البنكرياس، تمّت معالجة ثلاثة وعشرين منها ضمن مهلة أسبوعين بعد تعليق تناول الجرعة أو تخفيضها. لذلك، لا بدّ من فحص معدل مصل الليباز كلّ أسبوعين خلال الشهرين الأولين ثم شهرياً تباعاً أو بحسب ما هو محدد سريرياً. وتؤخذ بعين الإعتبار مراقبة إضافية لمصا الليباز لدى المرضى الذين يعانون من تاريخ مرضي في إلتهاب البنكرياس أو مدمني الكحول. فقد يتطلب الأمر تعليق تناول الجرعة أو تخفيضها. وفي الحالات التي يترافق فيها إرتفاع الليباز مع أعراض في البطن، لا بدّ من وقف تناول "آيكلوسيج"  وتقييم إصابة المريض بإلتهاب البنكرياس. لا يمكن النظر في إعادة تناول "آيكلوسيج" إلى أنّ تحلّ كافة العوارض التي تظهر لدى المريض وإنخفاض معدلات الليباز إلى ما دون 1.5 وهو الحد الأعلى المرجعي.

زيادة السمية في المرحلة المزمنة لسرطان الدماغ النخاعي المزمن حديث التشخيص: خلال تجربة سريرية أجريت عشوائياً على علاج من الخط الأول تمّ تطبيقه على مرضى تم تشخيص إصابتهم حديثاً بسرطان الدماغ النخاعي المزمن في مرحلة مزمنة، أدت جرعة واحدة يومية من 45 ملغ من "آيكلوسيج" بمضاعفة خطورة التفاعلات السلبية مرتين مقارنةً بجرعة واحدة يومية من 400 ملغ من الإماتينيب. أمّا الفترة الزمنية الوسطية للتعرض للعلاج فلم تتجاوز 6 أشهر. لذلك، أوقف الإختبار للمحافظة على سلامة المرضى في تشرين الأول/أكتوبر 2013. فقد لوحظت إصابتين على الأقل بتجلط الدم والأوعية الدموية الشريانية والإنسداد عند العلاج بدواء "آيكلوسيج" بالمقارنة مع العلاج بالإماتينيب. وبالمقارنة مع المرضى المعالجين بالإماتينيب، أظهر المرضى المعالجون بدواء "آيكلوسيج" إحتمالاً أكبر للإصابة بالكبت النخاعي، وإلتهاب البنكرياس، والتسمم الكبدي، وقصور القلب، وإرتفاع ضغط الدم، والإضطرابات الجلدية والنسيجية تحت الجلد. لا يوصى بتناول "آيكلوسيج" لمعالجة المرضى الذين شخصت حالاتهم حديثاً بإصابتهم بسرطان النخاع الدماغي المزمن في المرحلة المزمنة.

الإعتلال العصبي: ظهرت الإصابات بالإعتلال العصبي الطرفي والجمجمي لدى المرضى الذين تمت معالجتهم بدواء "آيكلوسيج". بشكل عام، 20 في المائة (90/449) من المرضى المعالجين بدواء "آيكلوسيج" أصيبوا بإعتلال عصبي طرفي من مختلف الدرجات (2 في المائة، من الدرجتين 3 و 4). أمّا حالات الإعتلال العصبي الطرفي الأكثر شيوعاً التي أبلغ عنها فهي التنمل (5 في المائة، 23/449)، والإعتلال العصبي الطرفي (4 في المائة، 19/449)، ونقص الحس (3 في المائة، 15/449)، والديسجيوسيا (2 في المائة، 10/449)، وضعف العضلات (2 في المائة، 10/449)، وفرط الحسّ (1 في المائة، 5/449). وتطورت حالات الإعتلال العصبي لدى 2 في المائة (10/449) من المرضى الذين يعالجون بدواء "آيكلوسيج" (اقل من 1 في المائة، 3/449 – من الدرجة 3 الى 4. ومن بين المرضى الذي أصيبوا بالإعتلال العصبي، 26 في المائة (23/90) أظهروا إصابتهم بالإعتلال العصبي خلال الشهر الأول من العلاج. لذلك، لا بدّ من مراقبة أعراض الإعتلال العصبي لدى المرضى، منها نقص الحسّ، وفرط الحسّ، وتشوش الحسّ، وعدم الراحة، والإحساس بالحرق، وألم الأعصاب أو الضعف. ويوصى بوقف تناول "آيكلوسيج" وتقييم الحالة في حال الإشتباه بالإصابة بإعتلال عصبي.

سميّة العين: حصلت حالات سميّة العين الخطيرة المؤدية إلى العمى أو عدم وضوح الرؤية لدى المرضى الذين يعالجون باستخدام "آيكلوسيج". فقد أصيب 2 في المائة من المرضى الذين يعالجون بدواء "آيكلوسيج" بحالات سمية شبكية تشمل وذمة  البقعة، وإنسداد الوريد الشبكي، ونزيف في شبكية العين. كما سُجلت حالات تهيج الملتحمة، وتآكل القرنية، وجفاف العين، وإلتهاب الملتحمة، ونزيف المتلحمة، وفرط تدفق الدم أو الألم في العين لدى 14 في المائة من المرضى، في حين أنّ 6 في المائة من المرضى أصيبوا بتشويش بصري. وشملت سميّة العين أيضاً حالات من إعتام عدسة العين، وذمة حول الحجاج، وإلتهاب الجفن، والزرق، وذمة الجفن، وفرط تدفق الدم في أنسجة العين، وإلتهاب القزحية، وإلتهاب القرنية التقرحي. يوصى بإجراء فحوصات شاملة للعين في الأساس وإعادة الفحوصات دورياً خلال العلاج.

النزيف: ظهرت إصابات بنزيف خطير منها المؤدية إلى الوفاة لدى 6 في المائة من المرضى (28/449) الذين عولجوا بدواء "آيكلوسيج". فالنزيف أصاب 28 في المائة من المرضى (124/449). وإحتمال الإصابة بنزيف خطير تزايد لدى الأشخاص الذين يعانون من سرطان الدماغ النخاعي المزمن في المرحلة المتسارعة، ومن سرطان الدماغ النخاعي المزمن في المرحلة الأروميّة، ومن سرطان الدم الليمفاوي الحاد ذات كروموسومات فيلادلفيا إيجابية. والأكثر شيوعاً كانت حالات نزيف الجهاز الهضمي والورم الدموي تحت الجافية التي أصابت 1% من المرضى لكلّ من الحالتين (4/449). وتبين أنّ غالبية حالات النزيف، ولكن ليس جميعها، أصابت المرضى الذين يعانون من قلة الصفيحات من الدرجة 4. يعلق استخدام دواء "آيكلوسيج" في حالات النزيف الخطير أو الشديد ويتم تقييم الحالة.

إحتباس السوائل: لوحظت  حالات إحتباس السوائل التي إعتبرت خطيرة لدى 4 في المائة من المرضى الذين عولجوا بدواء "آيكلوسيج" (18/449). وأدت إصابة واحدة بوذمة الدماغ إلى الوفاة. في حالات إحتباس السوائل التي أصابت أكثر من2 في المائة من المرضى (الناشئة عن العلاج)، شملت الحالات الخطيرة: تراكم السوائل حول الرئتين (7/449 من الحالات أي 2 في المائة)، وتراكم السوائل حول القلب (4/449 أي 1 في المائة)، وتراكم السوائل المؤدي الى وذمة في الأوعية الدموية الطرفية (2/449 أي 1 في المائة).

بالإجمال، أصاب إحتباس السوائل 31 في المائة من المرضى. وشملت حالات إحتباس السوائل الأكثر شيوعاً تراكم السوائل المؤدي الى وذمة في الأوعية الدموية الطرفية (17 في المائة)، و تراكم السوائل حول الرئتين (8 في المائة) وتراكم السوائل حول القلب (4 في المائة) والتورم في الأوعية الدموية الطرفية (3 في المائة).

يراقب المرضى للتأكد من عدم إصابتهم بإحتباس السوائل وتعالج حالات المرضى في حال إصابتهم بحسب المؤشرات السريرية. توقف، تعلق، أو تخفف نسبة جرعة "آيكلوسيج" بحسب التوصيات السريرية.

إضطراب نظم ضربات القلب: حصلت حالات اضطراب نظم ضربات القلب لدى 19 في المائة (86/449) من المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج"، بحيث أصيب 7 في المائة منهم (33/449) بحالات من اللدرجة الثالثة أو أكثر. تم الإبلاغ عن حالات اضطراب نظم ضربات القلب البطيني لدى 3 في المائة (3/86) من جميع حالات اضطراب نظم ضربات القلب، وتعرضت مريض  واحد لحالة من الدرجة الثالثة أو أكثر. كما حصلت حالات بطء في ضربات القلب، والتي أدت إلى زرع مُنظم ضربات القلب، لدى 1 في المائة (3/449) من المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج".

شكّل الرجفان الأُذَينِيّ حالة اضطراب نظم ضربات القلب الأكثر شيوعاً وحصلت لدى 7 في المائة (31/449) من المرضى، نصفهم تقريباً عانوا من حالات من الدرجة الثالثة أو الرابعة. وشملت حالات اضطراب النظم الأخرى من الدرجة الثالثة أو الرابعة الإغماء (9 مرضى؛ 2.0 في المائة)، وتسرع القلب وبُطء القلب (2 من المرضى كلّ 0.4 في المائة)، ومتلازمة "كيو تي" الطويلة ، والرجفان الأُذَينيَّ، وتَسَارع ضربات القَلْبِ فَوقَ البُطَينِيّ، وتَسَارع ضربات القَلْبِ البُطَينِيّ، وتَسَارع ضربات القَلْبِ الأُذَينِيّ، إِنقطاع النبضات الأُذَينِيّةٌ البُطَينِيّة التام، وتوقف القلب والتنفس، وفقدان الوعي، واختلال وظيفة العُقْدَةُ الجَيبِيَّة (متلازمة تباطؤ وتسارع القلب) (مريض واحد؛ 0.2 في المائة). وأدت الحالة لدى 27 مريضاً إلى دخول المستشفى.

أما لدى المرضى الذين يظهرون علامات وأعراض توحي ببطء معدل ضربات القلب (إغماء، دوار) أو معدل ضربات القلب السريعة (ألم في الصدر، خفقان أو دوار)، يجب الانقطاع عن استخدام "آيكلوسيج" والتقييم.

تثبيط نقيّ العظم أو السمية النقوية : تم الإبلاغ عن حالات تثبيط نقيّ العظم أو السمية النقوية  كأحد التفاعلات الضارة لدى 59 في المائة (266/449) من المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج" من الدرجة 3/4 من حالة تثبيط نقيّ العظم أو السمية النقوية   حدثت لدى 50 في المائة (226/449) من المرضى. وكان وقوع هذه الأحداث أكبر لدى المرضى الذين يعانون من تسارع مراحل ابيضاض الدم النقوي المزمن ("إيه بيه-سي إم إل")، والمرحلة الأَرومية من ابيضاض الدم النقوي المزمن ("بي بيه- سي إم إل")،ابيِضاض الأَرُومَاتِ اللِّمفَاوِيَّة الحادّمع وجود صبغي فيلادلفيا ("بيه إتش + إيه إل إل") مقارنة مع المرضى الذين يعانون من المرحلة المزمنة من ابيضاض الدم النقوي المزمن. كما لوحظ حدوث تثبيط نقيّ العظم أو السمية النقوية  حاد (من الدرجة الثالثة أو الرابعة) في وقت مبكر من العلاج، بحيث كان متوسط عمر بداية ظهور أعراض المرض شهراً واحداً (المجال اقل من 1-40 شهراً). يجب إجراء تعداد كامل وشامل للدم كل أسبوعين طوال الأشهر الثلاثة الأولى وثم مرة كل شهر أو كما هو مبين سريرياً، وضبط الجرعة على النحو الموصى به.

متلازمة انحلال الورم: مريضان (> 1 في المائة، واحد يعاني من تسارع مراحل ابيضاض الدم النقوي المزمن "إيه بيه-سي إم إل" وآخر يعاني من المرحلة الأَرومية من ابيضاض الدم النقوي المزمن"بي بيه- سي إم إل") يخضعان للعلاج باستخدام "آيكلوسيج" أصيبا بمتلازمة انحلال الورم الخطيرة. وحدث فَرطُ حَمْضِ يوريكِ الدَّم لدى 7 في المائة (31/449) من المرضى. ونظراً لاحتمال حصول متلازمة انحلال الورم لدى المرضى الذين يعانون من مرض متقدم، يجب التأكد من توفير الترطيب الكافي وعلاج ارتفاع مستويات حمض اليوريك قبل بدء العلاج باستخدام"آيكلوسيج".

متلازمة اعتلال بيضاء الدماغ الخَلفِيّ العكوس ("آر بيه إل إس"): تم الإبلاغ عن حالات متلازمة اعتلال بيضاء الدماغ الخَلفِيّ العكوس ("آر بيه إل إس"- تعترف أيضاً باسم متلازمة الاعتلال الدماغي الخلفي العكوس "بيه آر إي إس") لدى المرضى الذين يعالجون باستخدام "آيكلوسيج". تعتبر متلازمة "آر بيه إل إس" اضطراباً عصبياً يمكن أن يظهر مصاحباً لعلامات وأعراض مثل النوبة، والصداع، ونقص اليقظة، وتغيير في الحالة النفسية، وفقدان البصر، وغيرها من الاضطرابات البصرية والعصبية. وغالباً ما يحدث ارتفاع ضعط الدم ويتم التشخيص مع نتائج داعمة في التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ. وإذا تم تشخيص متلازمة "آر بيه إل إس"، يجب الانقطاع عن استخدام علاج "آيكلوسيج" واستئناف العلاج مرة واحدة فقط عندما يتم حل المشكلة وإذا فاقت فائدة الاستمرار بالعلاج خطرَ الإصابة بمتلازمة "آر بيه إل إس".

إضعاف عملية التئام الجروح والثقب المعدي المعوي: بما أن "آيكلوسيج" قد يضر بالتئام الجروح، يجب الانقطاع عن استخدام علاج "آيكلوسيج" لمدة أسبوع واحد على الأقل قبل الجراحة الكبرى. كما حدثت حالة الثقب المعدي المعوي الخطير (الناسور) لدى مريض واحد بعد 38 يوماً من عملية استئصال المرارة.

التسمم الجنيني: استناداً إلى طريقة عمله ونتائجه على الحيوانات، يمكن أن يتسبب "آيكلوسيج" بضرر للجنين عند إعطائه لنساء حوامل. في دراسات التكاثر الحيوانات، تسبب تناول "بوناتينيب" بالفم لإناث الفئران الحوامل أثناء تطور الأَعْضاء آثاراً تنموية ضارة في حالات تعرض أقل من التعرض البشري عند تناول الجرعة البشرية الموصى بها. وينبغي تنبيه النساء الحوامل إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ" آيكلوسيج" ولمدة 3 أسابيع بعد الجرعة النهائية.

التفاعلات الضائرة

التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً: بشكل عام، كانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (≥ 20 في المائة) آلام في البطن، والطفح الجلدي، والإمساك، والصداع، وجفاف الجلد، والتعب، وارتفاع ضغط الدم، والحمّى، والأَلم المَفْصِلِيّ، والغثيان، والإسهال، وزيادة مستوى الليباز في الدم، والتَقَيّؤ، والأَلَم العَضَلِيّ، وألم في الأطراف. وشملت التفاعلات الضائرة في مجال الدمويات قِلَّةُ الصُّفَيحات، وفقر الدم، وقِلّة العَدِلاَت، وقِلّة اللِّمفاوِيَّات، وقِلّة الكُرَيَّاتِ البِيْض.

التفاعلات الدوائية

مثبطات سيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه" القوية: ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن ل"آيكلوسيج" مع مثبطات سيتوكروم القوية "سي واي بيه 3 إيه" أو تخفيض الجرعة إذا لم يكن هناك مفر من الاستخدام المتزامن.

محفزات سيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه" القوية: ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن.

الاستخدام لدى فئات معينة:

النساء والرجال القادرون على الإنجاب: يمكن أن يتسبب "آيكلوسيج" بضرر للجنين عندما يتم إعطاؤه للنساء حوامل. وتُنصح المرأة باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"آيكلوسيج" ولمدة 3 أسابيع بعد الجرعة النهائية. قد قد يضعف "بوناتينيب" الخصوبة لدى المرأة وليس من المعروف ما إذا كانت هذه الآثار قابلة للزوال. يجب التحقق من حالة الحمل لدى المرأة القادرة على الإنجاب قبل البدء باستخدام علاج "آيكلوسيج".

الرضاعة: تُنصح المرأة بإيقاف الرضاعة خلال الخضوع للعلاج بـ"آيكلوسيج " ولمدة ستة أيام بعد الجرعة النهائية.

الرجاء الاطلاع على معلومات الوصف في الولايات المتحدة عبر الموقع الإلكتروني التالي: http://www.iclusig.com/pi

لمحة عن شركة "تاكيدا"

تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة شركة صيدلانية عالميّة قائمة على البحث والتطوير، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية تغيّر الحياة. وتركّز "تاكيدا" جهودها في إطارَي البحث والتطوير على المجالات العلاجية لطب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي والجهاز العصبي المركزي إضافة إلى اللقاحات. وتقوم "تاكيدا" بالبحث والتطوير على الصعيد الداخلي ومع شركاء لكي تبقى في طليعة الابتكار. وتقوم المنتجات الجديدة المبتكرة لا سيما في مجال طب الأورام وأمراض الجهاز الهضمي إضافة إلى حضور الشركة في الأسواق الناشئة، بتعزيز نمو "تاكيدا". ويلتزم أكثر من 30 ألف موظفاً لدى "تاكيدا" بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية في أكثر من 70 دولة. للمزيد من المعلومات عن "تاكيدا" ، يُرجي الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني التالي: http://www.takeda.com/news.

تجدون المزيد من المعلومات حول "تاكيدا" على موقع الشركة الإلكتروني، www.takeda.com، والمزيد من المعلومات حول "تاكيدا أونكولوجي"، العلامة التجارية لوحدة الأعمال العالمية للأورام من شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة على موقعها الإلكتروني التالي: www.takedaoncology.com.

إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات  التأثير القانوني.

Contacts

شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة

لاستفسارات وسائل الإعلام اليابانية

تسويوشي تادا

هاتف: +81(0)332782417

البريد الإلكتروني: tsuyoshi.tada@takeda.com

أو

لاستفسارات وسائل إعلام "تاكيدا" في أوروبا

كايت بورد

هاتف: +447974151510

البريد الإلكتروني: kate.burd@takeda.com

أو

لاستفسارات وسائل إعلام "تاكيدا" خارج اليابان/ الاتحاد الأوروبي

آيمي آتوود

هاتف: +16175513683

البريد الإلكتروني: amy.atwood@takeda.com

أو

ليزا هيبس

هاتف: +16176212315

البريد الإلكتروني: liza.heapes@ariad.com

أو

سارة نونان

هاتف: +16175513683

البريد الإلكتروني: sara.noonan@takeda.com


الرابط الثابت : http://me-newswire.net/ar/news/4000/ar 

No comments:

Post a Comment