Thursday, November 17, 2016

المستقبل لنا: حملة جديدة مدعومة من الناشطين الشباب، والحائزين على جائزة نوبل والممثلين الحائزين على جوائز وأهم المدراء التنفيذيين الذين يدعون جيل الألفية للإجتماع عندما يتم تحديد قيود على الإنبعاثات الكربونية

فرانك ويلكزك، خوسيه راموس هورتا، بول بولمان، كريستين سكوت توماس، ستيوارت مكلور، أوسكار إسحاق، سيجورلينا إنفارسدوتير، فيكتوريا باريت، باراج خانا، زافيير نيل، إدريس أبركان، فيليكس ماركوارت

ستوكهولم - يوم الخَمِيس 17 نوفمبر 2016 [ME NewsWire]

يحتاج أولئك الذين يملكون أكبر حصة في مستقبلنا إلى أن يكونوا ممثلين على طاولة المفاوضات، بحسب الحملة الجديدة "المستقبل لنا"، داعية البلد الرمزي الذي يمثل شباب العالم إلى المشاركة في المحادثات حول تغير المناخ في المستقبل

(بزنيس واير): مع المحادثات الهامة التي تقترب من نهايتها هذا الأسبوع حول تغير المناخ خلال مؤتمر الأطراف الثاني والعشرين "كوب 22" في مراكش، قامت مجموعة رفيعة المستوى تضم الناشطين الشباب، والحائزين على جائزة نوبل والممثلين الحائزين على جوائز وأهم المدراء التنفيذيين بمن فيهم فرانك ويلكزك، الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء، وخوسيه راموس هورتا، الحائز على جائزة نوبل للسلام والرئيس السابق لتيمور الشرقية؛ وبول بولمان، الرئيس التنفيذي لشركة "يونيليفر"، وناتالي ساماراسينغ، المديرة التنفيذية للجمعية البريطانية للأمم المتحدة؛ وغونتر باولي، مؤلف كتاب "الاقتصاد الأزرق"، والممثلة كريستين سكوت توماس، والفائز بجائزة غولدن غلوب أوسكار إسحاق، وسيجورلينا إنفارسدوتير، كبير المنتجين في "حرب النجوم جبهة القتال"، وفيكتوريا باريت، طالبة في المدرسة الثانوية التي تقاضي حالياً حكومة الولايات المتحدة الأمريكية لتجاهلها مسألة تغير المناخ؛ وباراج خانا، كبير الباحثين في كلية لي كوان يو ومؤلف كتاب "كونيكتوغرافي"، وزافيير نيل، مؤسس المدرسة 42 للمبرمجين، وإدريس أبركان، رجل أعمال وأكاديمي، وأولوف أميلين، مدير متحف نوبل في ستوكهولم، وماتيلد إيمر، الشريك المؤسس ل"كلاي مايتس آند وورن"، وتيم أورايلي، مؤسس "أورايلي ميديا"، وجيل فيليبوفيتش، محامي ومؤلف؛ وفيليكس ماركوارت، مؤسس مركز أبحاث "يوثونوميكس"، بتأييد الحملة الجديدة "المستقبل لنا"، داعية جيل الشباب للمشاركة في القرارات الحيوية المتعلقة بالقيود على الإنبعاثات الكربونية في المستقبل.

وتقول فيكتوريا باريت: "كشفت البيانات التي أصدرتها وكالة ناسا في أوائل هذا العام أن درجات الحرارة على سطح الكرة الأرضية في كافة بقاع الأرض والمحيطات في فبراير وصلت إلى 1.35 درجة مئوية، محققة درجات حرارة عالية أكثر من أي وقت مضى منذ العام 1951". وأضافت: "حان الوقت المناسب للتفكير بإبداع حول الطريق الذي يجب أن نسلكه في المستقبل. ويشكّل المؤتمر العالمي حول تغير المناخ ‘كوب 22’ الذي يعتبر في غاية الأهمية لهذا العام، فرصة هامة، ويبدو أن العديد من القادة السياسيين ورجال الأعمال، فضلاً عن ممثلي المجتمع المدني حريصون على المشاركة - ولكن هذا الأمر ليس كافياً حتى الآن".

وفي حين يجتمع صنّاع القرار في مؤتمر الأطراف الثاني والعشرين "كوب 22"، تقترح مبادرة "المستقبل لنا" اتخاذ قرار للسماح للبلد الرمزي الجديد في المشاركة في مؤتمرات "كوب" العالمية اللاحقة حول المناخ بهدف تمثيل أولئك تحت الثلاثين في جميع أنحاء العالم، مثل اللاجئين الذين حصلوا أخيراً وبجدارة على فرصة المنافسة تحت راية خاصة بهم في دورة الألعاب الأولمبية في ريو. ومن شأن العديد من العلماء ورجال الأعمال والنشطاء ورؤساء المنظمات غير الحكومية والسياسيين تشكيل وفد لتولي هذه المهمة. ويمكن لهذا "البلد" أن يتمتع بالحقوق والمسؤوليات التي تأتي مع الجوانب السلبية، وتؤدي دوراً متساوٍ في المناقشات والمفاوضات.

ومن جهته، يقول فيليكس ماركوارت، مؤسس مركز الأبحاث "يوثونوميكس": "تساهم مبادرة ‘المستقبل لنا’ بتكريم الشباب المستعدين للنظام العالمي حيث تبقى الديمقراطية مبدءاً توجيهياً، ولكن يمكن للبلد الرمزي مثل الذي اقترحناه من أجل تمثيل شباب العالم، الإنضمام إلى دول الأمة في اتخاذ القرارات الحيوية في مؤتمرات الأطراف الثانية والعشرين ‘كوب’ في المستقبل. وإسوة بشخصيات سلسلة حرب النجوم، لا يهتم هذا الجيل كثيراً في شؤون البلد الذي وُلد فيه أو لون بشرة الآخر ولكن في القيم والرؤية المشتركة. فإن المستقبل لهم، ويتعين علينا جميعاً ضمان سماع أصواتهم. وحان الوقت الآن لإعطاء StarWarsGen# مقعداً حقيقياً على الطاولة خلال جميع المحادثات المتعلقة بتغير المناخ في المستقبل".

ويقول فرانك ويلكزك، عالم في الفيزياء النظرية الأمريكية، وفي الرياضيات وحائز على جائزة نوبل: "مع نظام الحوكمة العالمي الذي يعتمد بشكل كبير على الدول القومية التي تمثل حتماً مصلحتها الوطنية، من الذي يمثل إذاً الإنسانية جمعاء؟"

ويضيف ستيوارت مكلور، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "سايلانس": "سيفارق صناع القرار الحاليين الحياة بعد ثلاثين عاماً، ويجب تكريم أولئك تحت الثلاثين وإعطائهم الحق الخاص والدور في تمثيل مصلحة البشرية في مستقبلنا المشترك. وإنهم يحتاجون أن يكونوا على الطاولة، وليس على الهامش، لإجراء مناقشات بشأن فرض قيود على الانبعاثات الكربونية التي من شأنها أن تؤثر على مستقبلهم. المستقبل لنا. لنا جميعاً. وبدءاً من العام المقبل، دعونا نعطي جيل الألفية مقعداً فعلياً على طاولة المفاوضات خلال المؤتمر السنوي الخاص بنا الذي يجمع كافة الأطراف".

القائمة الكاملة للموقعين:

فرانك ويلكزك، الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء

خوسيه راموس هورتا، الحائز على جائزة نوبل للسلام والرئيس السابق لتيمور الشرقية

بول بولمان، الرئيس التنفيذي لشركة "يونيليفر"

ناتالي ساماراسينغ، المديرة التنفيذية للجمعية البريطانية للامم المتحدة

كريستين سكوت توماس، ممثلة

ستيوارت مكلور، مؤسس، والرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "سايلانس"

أوسكار إسحاق، الممثل الحائز على جائزة غولدن غلوب في بطولته في حرب النجوم - صحوة القوة

سيجورلينا إنفارسدوتير، كبير المنتجين، في حرب النجوم جبهة القتال

فيكتوريا باريت، طالبة في المدرسة الثانوية تقاضي حالياً حكومة الولايات المتحدة الأمريكية لتجاهلها مسألة تغير المناخ

باراج خانا، كبير الباحثين في كلية لي كوان يو ومؤلف "كونيكتوجرافي"

زافيير نيل، مؤسس المدرسة 42 للمبرمجين

إدريس أبركان، رجل أعمال وأكاديمي

فيليكس ماركوارت، مؤسس مركز أبحاث "يوثونوميكس" ورئيس شركة "سايلانس إنترناشونال"

كميل إيدي، خرّيج جامعة الجاذبية الصغرى-ناسا "ناسا مايكرو جرافيتي"

كازي أتييا، طالب في المدرسة الثانوية وناشط في تعليم الشؤون المناخية

جان فيليب ألبرشت، المتحدث باسم العدل والشؤون الداخلية في حزب الخضر في البرلمان الأوروبي

ايمانويل دوييز، مؤسس مشروع "بوسون"

كلير نوفيان، مؤسس "بلوم"

غونتر باولي، مؤلف كتاب "الاقتصاد الأزرق"

أولوف أميلين، مدير متحف نوبل في ستوكهولم

ماتيلد إيمر، الشريك المؤسس ل" كلاي مايتس آند وورن"

تيم أورايلي، مؤسس "أورايلي ميديا"

جيل فيليبوفيتش، محام ومؤلف

@_futureisours | #FutureIsOurs

للانضمام إلينا، والتوقيع على العريضة: http://bit.ly/2ftYSE4

ملاحظات للمحررين

لمحة عن "المستقبل لنا"

"المستقبل لنا" هي حملة جديدة تدعو جيل الشباب، الذين يملكون أكبر حصة في مستقبلنا، إلى أن يكونوا ممثلين بجدارة على طاولة المفاوضات في عمليات صنع القرارات عبر مجموعة من القضايا العالمية. وتشكّل الركائز الأساسية الشرط المطلق للتمثيل النسبي للأجيال في جميع هذه القرارات التي تساهم بتغيير الحياة، وتعتبر مسألة تغير المناخ المكان الأكثر وضوحاً للإنطلاق في حين أن تداعيات السياسات التي تم الإدلاء بها اليوم ستترك تأثيراً بالغ الأهمية على مستقبل الشباب في جميع أنحاء العالم. أما أولئك المتواجدين حالياً في مقعد القيادة فهُم من مواليد السنوات التالية لنهاية الحرب العالمية الثانية، وسيفارق معظمهم الحياة بعد ثلاثين عاماً، وبالتالي سيشعر بعواقب قراراتهم أولئك الذين سيخلفوهم في المستقبل.

ورداً على هذا الأمر، تدعو حملة "المستقبل لنا" إلى بلد رمزي يمثل الشباب العالمي المراد إنشاؤه والذي يمكن أن يشارك في عملية اتخاذ القرارات عبر مجموعة من القضايا العالمية.

ويتمتع هذا الجيل بآفاق ورؤى عالمية. وإسوة بشخصيات سلسلة حرب النجوم، لا يهتم هذا الجيل كثيراً في شؤون البلد الذي وُلد فيه أو لون بشرة الآخر ولكن في القيم والرؤية المشتركة. فإن المستقبل لهم، ويتعين علينا جميعاً ضمان سماع أصواتهم.

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

Contacts

لصالح "المستقبل لنا"

ريبيكا لادبوري

+ 44 (0) 7941 224 975

البريد الإلكتروني: Rebecca@ladburypr.com



دانيا أجابابيان

+ 44 (0) 7779 635 147

البريد الإلكتروني: Danya@ladburypr.com








Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/19079/ar

No comments:

Post a Comment