Dubai News Today: "موانئ دبي العالمية" تطلق "باي ورلد" بالشراكة مع "تجاري" و"برافوسوليوشن"

Sunday, September 4, 2011

"موانئ دبي العالمية" تطلق "باي ورلد" بالشراكة مع "تجاري" و"برافوسوليوشن"

لندن، المملكة المتحدة،دبي، الإمارات العربية المتحدة - يوم الأحد 4 سبتمبر 2011 [ME NewsWire]

اختارت "موانئ دبي العالمية"، مشغل المحطات البحرية العالمي، كل من "تجاري"، السوق الإلكترونية الرائدة للتبادل التجاري بين الشركات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وشريكتها الاستراتيجية في دولة الإمارات العربية المتحدة شركة "برافوسوليوشن"، لإطلاق برنامج "باي ورلد" الذي سيساعدها على الحد من تكاليف التشغيل وتعزيز أساليب الشراء وذلك عبر نشر منصة التوريد الإلكتروني (eSourcing) الخاصة بشركة "برافوسوليوشن"، في جميع مراكز عملياتها حول العالم في غضون الـ 24 إلى 36 شهراً المقبلة.

وقامت إدارة المشتريات في المقر الرئيسي لـ"موانئ دبي العالمية" بتأسيس برنامج "باي ورلد" (BUY World) الذي يتألف من استراتيجيات ومعايير شراء مركزية معتمدة تهدف إلى مواصلة تعزيز سياسات وعمليات وتقنيات وقدرات ومؤهلات الشراء للوصول إلى ثقافة شراء عالية الأداء بين المشترين المتعاملين مع "موانئ دبي العالمية" والبالغ عددهم خمسة آلاف مشترٍ حول العالم.

وستمكّن منصة "برافوسوليوشن"، "موانئ دبي العالمية" من إطلاق برنامج "باي ورلد" بسلاسة، إضافة إلى توحيد معايير الشراء الداخلي، وزيادة الشفافية في الإنفاق العالمي، وتعزيز الكفاءة، وإمداد العمليات الإدارية.

وفي هذا الصدد، قال كارل جانسما، مدير المشتريات الإستراتيجية العالمية في موانئ دبي العالمية:

"سوف يتيح استخدام منصة التوريد الإلكتروني لـ"تجاري" و"برافوسوليوشن" عالميا، تقديم مبادرات برنامجنا "باي ورلد" بشكل أسرع وأكثر كفاءة، وسيساعدنا ذلك على تحقيق مزايا أفضل في عمليات الشراء وإدارة الإمداد في محطاتنا البالغ عددها 60محطة. كما ستمكننا تكنولوجيا "باي وورلد" من ربط كل مشترٍ بالعديد من الوظائف التي تتيح له توفير المدخّرات بالاعتماد على فلسفة فكّر عالمياً، ونفذ محلياً".

من جهته قال سهيل البنّا، المدير التنفيذي لـ"تجاري":

"تشكل المشتريات دافعاً قوياً للتنافس على مستوى العالم، فالشركات كموانئ دبي العالمية قادرة على تحديث وتعزيز أداء المشتريات من خلال الاستفادة من التكنولوجيا المبتكرة على شبكة الإنترنت".

وستلعب شركة "تجاري" دوراً هاماً في تنفيذ المشروع، كما ستوفر للمستخدم النهائي التدريب والدعم والتمكين الإلكتروني لأفضل الممارسات بهدف تشجيع اعتماد المنصة على امتداد تواجد الشركة.

وفي السياق قال نادر صباغيان، الرئيس التنفيذي لـ "برافوسوليوشن":

"باتت إدارة النفقات تمثل أهمية كبرى وتحدياً، أكثر من أي وقت مضى، نظراً للبيئة الاقتصادية وطبيعة عالم الأعمال العالمية في هذا الوقت، ويتجلى ذلك من خلال التزام موانئ دبي العالمية المتواصل بالعمل على تسهيل التعقيدات العالمية وتخفيض التكاليف من خلال هذه المبادرة على صعيد المشتريات".

-انتهى-

عن موانئ دبي العالمية

تتولىموانئ دبي العالمية تشغيل أكثر من 60محطة بحرية عبر قارات العالم الست، وتقوم بمناولة أحجاما كبيرة من الحاويات تشكل حوالي 80% من عائداتها. كما تتولى الشركة حاليا تنفيذ تسعة مشاريع جديدةوتوسعات كبيرة في تسع بلدان.

وتهدف موانئ دبي العالمية إلى تعزيز فعالية سلسلة التوريد لعملائها من خلال تقديم خدمات إدارة الحاويات والبضائع السائبة وغيرها من بضائع المحطات البحرية بكفاءة وفاعلية، ولديها جهاز وظيفيملتزم ومتمرس يضم نحو 30.000 موظف يخدمون عملاء في عدد من أكثر اقتصاديات العالم نشاطا وديناميكية.

وتستثمر الشركة على نحو مستمر في البنية التحتية للمحطات البحرية، والمرافق والموظفين، عاملة بشكل وثيق مع العملاء وشركاء الأعمال لكي تقدم لهم خدمات نوعية في الحاضر والمستقبل، حيث وحينما يحتاج العملاء إلى هكذا خدمات.

وفي تبني هذه المقاربة المرتكزة على العملاء، فإن موانئ دبي العالمية تنتهج مبدأ تعزيز العلاقات الثابتة وتقديم مستوى متفوق من الخدمة كما يتجلى في صفوة مرافقها في ميناء جبل علي في دبي، والذي اختير كـ"أفضل ميناء بحري في الشرق الأوسط" للسنة 17 على التوالي.

وقامت موانئ دبي العالمية في العام 2010 بمناولةما يقارب 50 مليون حاوية نمطية (قياس 20 قدما) من خلال محفظة أعمالها التي تمتد من الأمريكيتين إلى آسيا. وبفضل مجموعة من مشاريع التطوير والتوسع المؤكدة التي تملكها الشركة في أكثر الأسواق نمواً، والتي تشمل الهند، والصين، والشرق الأوسط، من المتوقع أن تنمو الطاقة الاستيعابية الإجمالية لموانئ دبي العالمية لتبلغ حوالي 95مليون حاوية نمطية بحلول العام 2020 تماشياً مع متطلبات السوق.

www.dpworld.com

________________________

(1) كما في 17 أغسطس 2011، شاملة محطات البضائع السائبة

عن "تجاري"

منذ تأسيسها في يوليو من العام 2000 من قبل الشيخة لبنى القاسمي، وزير التجارة الخارجية لدولة الإمارات حالياً، أصبحت "تجاري" من أبرز مزودي ومقدمي خدمات الشراء الإلكترونية وخدمات التكنولوجيا الإدارية في المنطقة.

لعبت شركة "تجاري" دوراً هاماً في تحديث عملية الشراء في منطقة الشرق الأوسط بصورة ساهمت في تقديم فوائد حقيقية للعملاء من خلال إحداث تغييرات جوهرية في إدارة العلاقات مع الموردين، كما ساعدت على مدى العقد الماضي أكثر من 1500 متخصص في مجال المشتريات على المشاركة بأنشطة المصادر على شبكة الإنترنت مع مجتمع يزيد على 50 ألف مورد.

ومؤخراً، عقدت "تجاري" شراكة مع "برافوسوليوشن"، المزود الرائد لخدمات التكنولوجيا الإدارية وذلك لتقديم مجموعة من الحلول البرمجية الشاملة للشركات والمؤسسات في الشرق الأوسط.

وتتفهم "تجاري" بعمق ما تعنيه خدمات الشراء الإلكترونية، التي لا تنحصر في المنطقة فقط، بل تشمل العملاء في جميع أنحاء العالم، وهذا ما يجعلها تضطلع بدور رائد في تحويل الاقتصادات المحلية إلى بيئات تعتمد على مصادر الإنترنت، وتشجيع وتثقيف وتمكين الشركات وفي نفس الوقت تزويدها بالقدرة على التعامل إلكترونياً.

عن "برافوسوليوشن"

تقوم "برافوسوليوشن"، المتخصص العالمي في تحليل النفقات وأخصائيالمشتريات الإستراتيجية ، بتقديم الأدوات ومدراء المشتريات التنفيذيين من ذوي الخبرة بهدف توفير الأموال وتحسين الأرباح. وتقدم "برافوسوليوشن" خدمات التكنولوجيا المعتمدة على شبكة الإنترنت لكل ما له علاقة بسلسلة التوريد العالمية، بما في ذلك إدارةالمشتريات الإلكترونية(إي سورسينج)، وإدارة أداء المورد، والمشترياتالإستراتيجية. للمزيد من المعلومات حلول تحليل النفقات وحلول المصادر الخاصة بشركة "برافوسوليوشن" يمكنكم زيارة الموقع الالكتروني: BravoSolution.com.

ويرى المحللون أن المزيج الصحيح من المهارات والعمليات والتكنولوجيا قد ساهم في تعزيز الأداء المالي للشركات بمعدل 30 بالمائة في كل دولار يتم إنفاقه، وفي إطار سعي الشركات للعثور على شريك يساعدها في الوصول إلى هذا المستوى الممتاز، فإنها تلجأ إلى "برافوسوليوشن".

وتقدم "برافوسوليوشن" نتائج قيّمة إلى عملائها المتنوعين في جميع أنحاء العالم من خلال مكاتبها المنتشرة في الصين وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والمكسيك وإسبانيا وهولندا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الامريكية.

ويعمل لدى "برافوسوليوشن" أكثر من 450 متخصصاً يقدمون الخدمات للعملاء الذين يبلغ عددهم 400 عميل في 60 بلداً، ويستخدم برنامجها الخاص بإدارة التوريد أكثر من 40 ألف متخصص في مجال المشتريات في جميع أنحاء العالم.