Tuesday, July 17, 2018

دراسة جديدة تبحث فائدة المراقبة باستخدام مؤشر بليث للتقلب من ماسيمو كجزء من عملية إدارة السوائل الموجهة نحو الهدف لدى المرضى الذين يخضعون لعملية القولون والمستقيم


إزميت، تركيا-الاثنين 16 يوليو 2018 [ ايتوس واير ]

(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمزNASDAQ: MASI) عن نتائج الدراسة التي نُشرت مؤخراً والتي قام في إطارها باحثون من جامعة كوجالي في تركيا بمقارنة أداء عملية إدارة السوائل التقليدية (سي إف إم) بعملية إدارة السوائل الموجهة نحو الهدف (جي دي إف إم) باستخدام "ماسيمو بيه في آي" (مؤشر بليث للتقلب الذي يقاس باستمرار وبشكل غير باضع باستخدام مستشعرات "إس إي تي" لقياس نسبة الأكسجين في الدم) لدى المرضى الذين يخضعون لعملية القولون والمستقيم الاختيارية. كانت النقاط الأساسية للمقارنة كمية السائل البلوري الذي تمّ إعطاؤها ومستويات اللاكتات بالدم والكرياتينين في مصل الدم أثناء العملية.

وسعى الدكتور سيسور وزملاؤه خلال هذه الدراسة إلى مقارنة آثار عملية إدارة السوائل التقليدية (بتوجيه من التقييم السريري ومعدل ضربات القلب، وضغط الدم الوريدي والضغط الوريدي المركزي الذي يتم قياسه بطريقة باضعة) مع عملية إدارة السوائل الموجهة نحو الهدف (بتوجيه من التقييم السريري والمراقبة غير الباضعة باستخدام مؤشر بليث للتقلب من "ماسيمو")، مشيراً إلى أهمية عملية إدارة السوائل أثناء العملية من حيث تروية الأعضاء بعد العملية والمضاعفات. وقد قاموا بإشراك 70 مريضاً من البالغين ممن يتمتعون بصحة جيدة وآخرين ممن يعانون من مرض جهازي خفيف والذين يخضعون لجراحة سرطان القولون والمستقيم الاختيارية، وتم تقسيمهم بشكل عشوائي إلى مجموعتين هما مجموعة خاضعة لإدارة السوائل التقليدية ("سي إف إم") ومجموعة خاضعة لإدارة السوائل الموجهة نحو الهدف ("جي دي إف إم"). وتم قياس مؤشر بليث للتقلب "بيه في آي" بواسطة مستشعرات قياس متعددة لنسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض "راديكال-7 بالس سي أو أوكسيميتر" من "ماسيمو" باستخدام النسخة 7.0.3.3. من البرنامج ومستشعرات "إس إي تي". في مجموعة "سي إف إم"، تم إعطاء محلول كلوريد الصوديوم بمعدل 4-8 مليلتر لكل كيلوغرام في الساعة؛ حيث انخفض الضغط الشرياني المتوسط إلى أقل من 65 ميليمتر زئبق أو خط أساس الضغط الشرياني المتوسط بنسبة 30 في المائة، وتمت زيادة سرعة التسريب، وتمت المباشرة باستخدام السائل الغرواني، وتم إعطاء مادة الإيفيدرين. وفي مجموعة "جي دي إف إم"، تم إعطاء نفس المحلول بمعدل 2 مليلتر لكل كيلوغرام في الساعة؛ وعند ارتفاع ـمؤشر بليث للتقلب إلى أكثر من 13 في المائة لأكثر من 5 دقائق، كان يتم إعطاء السائل الغرواني ومن ثم مادة الإيفيدرين. وقد تمّت مواصلة العلاجات في كلا المجموعتين إلى حين عودة الأرقام إلى العتبة المحددة لما قبل المعالجة لكل بروتوكول.

هذا ووجد الباحثون أن إعطاء السائل البلوري أثناء العملية، وإخراج البول، وتحقيق توازن السوائل في نهاية الجراحة كانت أقل بكثير في مجموعة "جي دي إف إم" ("بيه في آي"):


وكانت فترات التخدير والجراحة، فضلاً عن كمية النزيف أثناء العملية والسائل الغرواني مشابهة. كما وجد الباحثون أن مدة الإقامة في المستشفى مشابهة بين المجموعتين.

وأشار الباحثون إلى أن العامل الوحيد الذي قيّد سير الدراسة تمثل في أنهم اختاروا عدد الأشخاص بناءً على احتياجات هدفهم الأساسي، ألا وهو مقارنة حجم السوائل أثناء العملية بين البروتوكولين، بالتالي، قد لا يكونون قد قاموا بتقييم عدد كاف من الأشخاص لمقارنة النتائج الثانوية بفعالية مثل طول فترة الإقامة: "قمنا بتحديد الهدف الأساسي لهذه الدراسة على أنه قياس كمية حجم السوائل أثناء الجراحة وأن هناك حاجة إلى 35 مريضًا لكل مجموعة؛ لو تمّ تحديد مضاعفات ما بعد الجراحة وطول مدة الإقامة في المستشفى باعتبارهما الهدف الأساسي لهذه الدراسة، لربما كان العدد في كل مجموعة مختلفاً".

@MasimoInnovates  #Masimo |

المرجع

    سيسور إس، كارداكوزو تي، ألبارسلان كاي، توركيلماز إن، ويافوز أو. مقارنة بين عملية إدارة السوائل التقليدية وإدارة السوائل الموجهة نحو الهدف والقائمة على "بيه في آي" في جراحة القولون والمستقيم الاختيارية. مجلة المراقبة السريرية "جورنال أوف كلينيكال مونيتورينج". 14 يونيو 2018. https://doi.org/10.1007/s10877-018-0163-y

لمحة عن شركة "ماسيمو"

شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ: MASI) هي شركة عالمية رائدة في مجال تقنيات المراقبة غير الباضعة. وتكمن مهمتنا في تحسين نتائج المريض وخفض تكلفة الرعاية. وأطلقت الشركة لأول مرة في عام 1995 تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ(ماسيمو إس إي تي) والذي، بحسب العديد من الدراسات، يخفض الإنذارات الكاذبة إلى حدٍّ كبير ويتيح مراقبة الإنذارات الصحيحة بدقة. كما تبين أيضاً أن "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحد من اعتلال الشبكية الشديد للأطفال حديثي الولادة1، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى الأطفال حديثي الولادة2، وتنشيط الاستجابة السريعة والحد من التكاليف، عند استخدامه للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة مع "ماسيمو بيشنت سيفتي نت"3،4،5*. وتشير الإحصاءات إلى استخدام نظام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 100 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم6، بما في ذلك 17 من أفضل 20 مستشفى مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2017-2018 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"7. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل (إس بيه إتش بي)، ومحتوى الأكسجين (إس بيه أو سي)، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين (إس بيه سي أو)، والميثيموجلوبين (إس بي ميت)، ومؤشر بليث للتقلب (بي في آي) ومؤخراً مؤشر احتياطي الأكسجين بالإضافة إلى مستوى تشبع الدم بالأكسجين خلال الحركة (إس بي أو 2) وسرعة النبضات ومؤشر التروية (بي آي). وفي عام 2014، أطلقت "روت"، وهي منصة لمراقبة المرضى والربط، واجهة "ماسيمو أوبن كونيكت" (إم أو سي-9) من خلال تمكين الشركات الأخرى من زيادة ميزات جديدة وقدرات القياس على منصة "روت" لربط ومراقبة المرضى. كما تقوم "ماسيمو" بدور قيادي وفعال في مجال الخدمات الصحية بواسطة الجوال "إم هيلث" مع منتجات مثل جهاز مراقبة المرضى القابل للارتداء "راديوس-7" ومقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض للهواتف الذكية "آي إس بي أو 2" ومقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع "مايتي سات". يمكنكم الاطلاع على المزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها عبر الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com. بإمكانكم الإطلاع على جميع الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: http://www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature/  .

لم يحصل مؤشر الأكسجين العكسي (أو آر آي) على ترخيص "510 كي" من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهو غير متوفر للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية.

*تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".

المراجع

    كاستيلو وآخرون. الوقاية من اعتلال الشبكية لدى الأطفال الخدّج من خلال التغييرات في الممارسة السريرية وتقنية "إس بيه أو 2". "أكتا بيدياتر". 2011 فبراير. 100(2): 188-92.
    دي فاهل جرانيلي إيه وآخرون. تأثير فحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض على الكشف عن أمراض القلب الخلقية المرتبطة بالقناة: دراسة فحص مستقبلية سويدية على 39,821 مولود جديد. المجلة الطبية البريطانية "بي إم جاي".2009؛ 338.
    تانزر إيه إتش وآخرون. تأثير قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض على أحداث الإنقاذ وعمليات النقل إلى وحدة العناية المركزة: مرحلة ما قبل وبعد دراسة التزامن. "أنيسثيولوجي". 2010؛ 112(2):282-287.
    تانزر إيه إتش وآخرون. المراقبة بعد العمليات الجراحية - تجربة دارتموث. "أنيسثيزيا بيشنت سايفتي فاوندايشن نيوزليتر". ربيع- صيف 2012.
    ماكغراث إس بيه وآخرون. إدارة المراقبة لوحدات العناية العامة: الاستراتيجية، والتصميم، والتنفيذ. مجلة اللجنة المشتركة حول الجودة وسلامة المرضى "ذي جوينت كوميشن جورنال أون كواليتي أند بيشنت سايفتي". يوليو 2016. 42(7):293-302.
    تقدير: بيانات "ماسيمو" محفوظة في الملف.
    http://health.usnews.com/health-care/best-hospitals/articles/best-hospitals-honor-roll-and-overview

بيانات تطلّعية

يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية، من بين أمور أخرى، بيانات بخصوص الفعالية المحتملة لـمؤشر بليث للتقلب من "ماسيمو" ("بيه في آي"). وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، بما في ذلك مؤشر بليث للتقلب من "ماسيمو" ("بيه في آي") تساهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المتعلقة بإيماننا بأن اختراقات "ماسيمو" الطبية غير الباضعة توفر حلول فعالة من حيث التكلفة وفوائد فريدة من نوعها، فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع اللجنة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم إثبات صحتها. تعتبر جميع البيانات التطلعية الورادة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. نحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.

يتضمن هذا البيان الصحفي وسائط متعددة. بإمكانكم الاطلاع على هذا البيان الصحفي كاملاً عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20180715005048/en/

إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات  التأثير القانوني.

Contacts

شركة "ماسيمو"

إيفان لامب

هاتف: 9493963376

البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com

الرابط الثابت : http://aetoswire.com/ar/news/دراسة-جديدة-تبحث-فائدة-المراقبة-باستخدام-مؤشر-بليث-للتقلب-من-ماسيمو-كجزء-من-عملية-إدارة-السوائل-الموجهة-نحو-الهدف-لدى-المرضى-الذين-يخضعون-لعملية-القولون-والمستقيم/ar  

No comments:

Post a Comment