Sunday, May 13, 2012

دراسة جديدة لمؤسستي إكسون موبيل وشيري بلير حول فوائد الهاتف النقال في تطوير شركات رائدات الأعمال


نيويورك - يوم الخَمِيس 10 مايو 2012 [ME NewsWire]
·         الدراسة تستعرض الدور المهم الذي قد تؤديه تقنيات الهاتف المحمول في مساعدة الشركات التي تملكها النساء
·         يشكل البحث جزءاً من مبادرة أكبر تشمل مشاريع تجريبية في مصر وإندونيسيا ونيجيريا، تدعمها منحة بمبلغ 1,5 مليون دولار من تقديم مؤسسة "إكسون موبيل"
·         ساهمت "إكسون موبيل" على مدى السنوات السبعة الأخيرة بمبلغ 53 مليون دولار لتوفير فرص اقتصادية للنساء حول العالم.
(بزنيس واير): أصدرت مؤسسة"إكسون موبيل" ومؤسسة "شيري بلير للنساء" اليوم دراسةً جديدة تظهر الإمكانيات التي تمتلكها الهواتف المحمولة في مساعدة النساء رائدات الأعمال على تطوير أعمالهنّ وتنميتها. وأظهرت التحليلات الّتي شملت ثلاثة بلدان ناشئة – مصر ونيجيريا وإندونيسيا – أنّه يوجد عدد من الحلول على الهواتف المحمولة والتي من شأنها، إذا تمّ تعديلها وتطويرها لأغراضٍ تجاريّة، دعم احتياجات الأعمال لدى النساء رائدات الأعمال.
واستناداً إلى نتائج الدراسة، ستقوم مؤسسة "شيري بلير للنساء" الدراسة بإجراء برنامج تجريبي لتزويد النساء رائدات الأعمال بتطبيقات على الهاتف المحمول تساعدهنّ على إدارة أعمالهنّ بفعاليّة أكبر.
وقد أجرى هذه الدراسة التي حملت عنوان "خدمات المحمول ذات القيمة المضافة: فرصة لنمو الأعمال للنساء رائدات الأعمال" شركة الاستشارة الإدارية العالمية "بوز آند كومباني". وخَلُص التقرير إلى أنّ تغلغل الهواتف المحمولة المتزايد والواسع النطاق في الأسواق الناشئة والنامية يشكّل فرصةً كبيرة للنساء رائدات الأعمال اللواتي يتطلعن إلى توسيع أعمالهنّ الصغيرة إلى مشاريع صغيرة نامية وناجحة. فخدمات المحمول ذات القيمة المضافة متاحة عبر منصة الهواتف المحمولة، كالرسائل الصغيرة وخدمات الرسائل متعددة الوسائط.
وفي هذا الصدد قالت شيري بلير، التي أنشأت مؤسسة "شيري بلير للنساء": "نحن على يقين بأنّه عندما يتم استغلال تقنيات المحمول بالشكل الصحيح يومياً فإنها ستكون قادرة على معالجة احتياجاتنا المتزايدة، غير أنّ الكثير من تلك التقنيات لم تُصمّم لتناسب المرأة رائدة الأعمال، لذلك فإن هذه الدراسة الرائدة والبرنامج التجريبي الّذي سيتبعها سيحدّدان التقنية ذات الفعالية الأكبر بالنسبة للنساء رائدات الأعمال وستقدّم لهنّ فرصاً جديدة لزيادة فعالية أعمالهنّ وتوسيع نطاقها إلى أقصى حدّ.
ومن جهتها، قالت سوزان م. ماك كارون، رئيسة مؤسسة "إكسون موبيل": "لقد تطوّرت الهواتف المحمولة في السنوات الأخيرة من مجرد وسيلة راحة لتصبح أداة أساسية في الأعمال، ومكّنت روّاد الأعمال من مواجهة تحديّات الأعمال الملحّة، ومن دخول أسواق جديدة، وسهلت عليهم إدارة الأعمال بفعالية أكبر، إلا أن غالبية النساء رائدات الأعمال حول العالم لا يتمكنّ من النفاذ إلى التقنيات والموارد اللازمة للنجاح. لذلك فإن توسيع نطاق الاستغلال الفعال لتقنيات المحمول سيساعد النساء على تحقيق المزيد من الدخل والازدهار لهنّ ولأسرهنّ ومجتمعاتهنّ وبلادهنّ".
تشمل أهم نتائج الدراسة ما يلي:
·        تمثّل المشاريع الصغيرة (أي تلك الّتي توظّف أقلّ من 10 أشخاص) 98 في المائة من النشاطات الريادية في البلدان الثلاثة الّتي شملتها الدراسة. وهناك نحو 32 مليون امرأة في تلك البلدان.
·        تتركز الأعمال التي تزاولها النساء في هذه البلدان في أربعة قطاعات أساسيّة: البيع بالجملة والتجزئة؛ والصناعة الخفيفة؛ والفندقة والخدمات الاجتماعية، وهذه هي القطاعات التي من الممكن لتطبيقات المحمول أن تساعد النساء فيها على تنمية أعمالهنّ.
·        تشمل أبرز تحديات الأعمال؛ النفاذ إلى تقنيات المعلومات والاتصالات؛ والموارد ميسورة الكلفة؛ والشبكات والدخول إلى الأسواق التجارية، وهي مشاكل تعاني منها هذه البلدان وقطاعاتها.
·        أكثر من 88 في المائة من النساءمستعدّات لاستخدام خدمات المحمول ذات القيمة المضافةلمعالجة أبرز التحديات التي تواجههنّ.
·        أكثر من 82 في المائة من النساء رائدات الأعمال أظهرنَ استعدادهنّ للدفع مقابل تلك الخدمات.
·        كان معدلالإنفاق الشهري على الخدمات المحمولة لدى النساء رائدات الأعمال اللواتي شملتهنّ الدراسة أكبر بأربع مرات من معدّل السوق.
·        يمثّل العدد الكبير من النساء رائدات الأعمال واستخدامهن الواسع للخدمات على الهاتف المحمول فرصةً للقطاع الخاص لتزويد خدمة مبتكرة تركّز على هذا القطاع وتعين النساء رائدات الأعمال على تنمية أعمالهنّ.
·        يتطلّب نجاح تنفيذ خدمات المحمول ذات القيمة المضافة وتنميتها تعاوناً بين مختلف أصحاب المصلحة بهدف ضمان تقديم وتوزيع المحتوى المناسب.
لمحة عن منظّمة "إكسون موبيل"
تُعتبر مؤسسة "إكسون موبيل" ذراع الأعمال الخيرية الرئيسي التابع لشركة "إكسون موبيل"(المدرجة في بورصة نيويروك تحت الرمز: NYSE:XOM) في الولايات المتحدة. وتقدّم كل من شركة "إكسون موبيل" ومؤسسة "إكسون موبيل" حول العالم المساعدات المالية لتحسين التعليم الأساسيوتعزيز دور المرأة كمحرّك للتنميةومكافحة الملارياوغيرها من الأمراض المعدية في الدول النامية. وفي عام 2010 قدّمت شركة "إكسون موبيل"، بالاشتراك مع موظّفيها والمتقاعدين وأقسامها والشركات التابعة لها ومؤسسة "إكسون موبيل"، مساهمات بقيمة 237 مليون دولار حول العالم، خصص منها 110 مليون دولار أمريكي لقطاع التعليم. للاطلاع على المزيد من المعلومات عن شراكات "إكسون موبيل" المجتمعية وبرامج مساهمتها يمكنكم زيارة الرابط الإلكتروني التالي: www.exxonmobil.com/community.
لمحة عن مؤسسة "شيري بلير للنساء"
تزوّد مؤسسة "شيري بلير للنساء" النساء بالمهارات، والتقنيات، والشبكات، والنفاذ اللازم للحصول على التمويل والتحوّل إلى مالكات ناجحات للشركات الصغيرة والنامية، ما يمكنهن من المساهمة في اقتصادات بلدانهن واثبات ذواتهن في مجتمعاتهن، لمزيد من المعلومات الرجاء زيارة الرابط الإلكتروني التالي:
للاطلاع على معرض الصور والوسائط المتعددة، الرجاء زيارة الرابط الإلكتروني التالي:
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة، أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

Contacts


"إكسون موبيل"
العلاقات الإعلامية
972-444-1107





Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/5384/ar

No comments:

Post a Comment