هايلاند هايتس، كنتاكي - يوم الأَرْبعاء 2 مايو 2012 [ME NewsWire]
هايلاند هايتس، كنتاكي- (بزنيس واير): أعلنت شركة "جنرال كيبل" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: BGC)وهي
إحدى أكثر الشركات الصناعية العالمية تنوعاً في أعمالها، اليوم عن نتائجها
المالية للربع الأول المنتهي في 30 مارس 2012. وبلغت الأرباح المعدلة
للحصة الواحدة المحتسبة وفقاً للتدابير المغايرة لمبادئ المحاسبة المقبولة
عموماً خلال الربع الأول 0.48 دولار أمريكي، في حين بلغ الدخل التشغيل 53.4
مليون دولار أمريكي متخطياً توقعات الإدارة لا سيما وأن التأثير المعاكس
لأسعار المعادن انخفض وأن الحجم كان أفضل من التوقعات خلال هذا الربع.
وارتفعت الكمية الإجمالية التي تُقاس بالاعتماد على مبيعات المعادن
بالباوند بمعدل 6 في المائة على التوالي وازداد بنسبة 3 في المائة
بالمقارنة مع الماضي. أما الإيرادات المخففة للحصة الواحدة للربع الأول من
عام 2012 فقد بلغت 0.49 دولار أمريكي. هذا وورد في الصفحة 4 من هذا البيان
تسوية مالية لأرباح الحصة الواحدة المحتسبة وفقاً للتدابير المغايرة لمبادئ
المحاسبة المقبولة عموماً.
أبرز النقاط
- على الرغم من التأثير المعاكس لأسعار المعادن في بداية الربع الأول، إلا أن الدخل التشغيلي بلغ 53.4 مليون دولار أمريكي متخطياً بالتالي توقعات الإدارة ومحققاً ارتفاعاً وصل إلى 69 في المائة على التوالي.
- ارتفع الدخل التشغيلي في أمريكا الشمالية بمعدل 13.1 مليون دولار أمريكي أو 76 في المائة ليصل إلى 30.4 مليون دولار أمريكي في الربع الأول من عام 2012 بالمقارنة مع 17.3 مليون دولار أمريكي في الربع الأخير من عام 2011.
- ارتفعت الأرباح المعدلة للحصة الواحدة بنسبة 60 في المائة لتصل إلى 0.48 دولار أمريكي عن الحصة الواحدة في الربع الأول من عام 2012 بالمقارنة مع 0.30 دولار أمريكي عن الحصة الواحدة في الربع الأخير من عام 2011.
- باستثناء أعمال النقل الجوي لمنتجات المعادن في البرازيل وأمريكا الشمالية، فإن الكمية الإجمالية التي تُقاس بالاعتماد على مبيعات المعادن بالباوند في الربع الأول من عام 2012 انخفضت بمعدل 7 في المائة.
- باستثناء أعمال النقل الجوي للمنتجات، فقد انخفضت الكمية الإجمالية التي تُقاس بالاعتماد على مبيعات المعادن بالباوند في أمريكا الشمالية بمعدل 14 في المائة على التوالي، و2 في المائة بالمقارنة مع العام الماضي.
- بلغت قيمة المشاريع غير المنجزة نحو 650 مليون دولار أمريكي على صعيد الكابلات الرئيسية الأرضية والبحرية في أوروبا.
- شهدت منشأة التصنيع الحديثة في بادي بالهند تطوراً مقدمةً بذلك مجموعةكاملةمن المنتجات تخدم سوق الأسلاك والكابلات الهندية الذي تقدر قيمته بنحو 8.0 مليار دولار أمريكي.
- توسعت أعمال النقل والتصنيع في أمريكا الجنوبية من خلال الاستحواذ على "دلفيا برودوتس إليكتريكوس" في البرازيل، معززة بذلك قدرة الشركة على دعم حاجات عملائها العالميين.
نتائج الربع الأول
بلغ صافي المبيعات خلال الربع الأخير من عام 2012 نحو 1،432.5 مليون دولار
أمريكي، أي بزيادة قدرها 93.4 مليون دولار أمريكي (7 في المائة) مقارنة
بالربع الأول من عام 2011. وشهدت الكميات التي تعتمد على مبيعات المعادن
بالباوند انخفاضاً بنسبة 3 في المائة خلال الربع الأخير من عام 2012
مقارنة بعام 2011، حيث يأتي هذا الأمر بشكل أساسي نتيحة لأعمال نقل
المنتجات الجوي. وفي سياق متصل، انخفضت الكمية الإجمالية التي تُقاس
بالاعتماد على مبيعات المعادن بالباوند بمعدل 6 في المائة ويأتي الأمر في
شكلٍ أساسي نتيجةً لتحسن الطلب في معظم شركات أمريكا الشمالية وأوروبا.
وانخفضت الأرباح التشغيلية خلال الربع الأخير من عام 2012 لتصل إلى 53.4
مليون دولار أمريكي أو 69 في المائة مقارنة مع 31.7 مليون دولار أمريكي في
الربع الأخير من عام 2011. انخفضت أسعار المعادن كثيراً في هذا الربع مما
ساعد في تخفيف عبء بيع المخزون ذي الكلفة الوسطية العالية نسبياً في بيئة
ذات أسعار المعادن المنخفضة تميّزت بقوة واضحة في الربع الأخير. وعكس الدخل
التشغيلي في الربع الأول من عام 2012 تحسن معظم المشاريع في أمريكا
الشمالية، وتطبيع الظروف في تايلاند تبعاً للفيضانات الجارفة التي وقعت في
الربع الأخير من عام 2011، وأسعار السوق النهائي في شبه الجزيرة الأيبيرية
على الرغم من الكميات الأعلى على التوالي والنشاط الأدنى على صعيد نشاط
مشروع الفولتية العالية والفولتية العالية للغاية في البحر والبرّ. وشمل
الدخل التشغيلي للفصل الأول من العام الماضي التأثير الإيجابي لبيئة أسعار
المعادن التي تشهد ارتفاعاً ثابتاً في أشهر الربع المذكور، ومكاسب امتصاص
النفقات العامة وتحويلها إلى مخزون لا سيما مع انخفاض كميات المخزون في
الربع الأول من عام 2011، والنتائج تشغيلية الأفضل في إسبانيا. واستناداً
إلى القاعدة المعدنية المعدلة، فقد زاد الهامش التشغيلي بنحو 3.7 في المائة
في الربع الأول من عام 2012 بمعدل 150 نقطة أساس وتراجع بمعدل 180 نقطة
أساس بالمقارنة مع الربع الأخير من عام 2011 والربع الأول من عام 2011 على
التوالي.
ﻭﻗﺎل ﺠﺭﻴﺠﻭﺭﻱ ﺒﻲ. كيني، ﺍﻟﺭﺌﻴﺱ ﻭﺍﻟﻤﺩﻴﺭ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺫﻱ ﻟﺸركة "ﺠﻨﺭﺍل كيبل" في
معرض تعليقه: "إننا نشهد تحسناً كبيراً في عددٍ من شركاتنا الأمر الذي أدى
إلى تحسن في أداء كلّ الأقسام حيث كان أفضل من النتائج التشغيلية المتوقعة
في الربع الأول، لا سيما وأن الكميات ارتفعت، وأسعار سوق المعادن اقتربت من
القيمة الدفترية للمخزون المحتسبة وفقاً لمتوسط الكلفة. وفي شمال أمريكا،
فاق الدخل التشغيلي في الشركات كافةً التوقعات. أما في بقية دول العالم،
فقد شهد الدخل التشغيلي تحسناً لا سيما وأن ظروف العمل في تايلندا عادت إلى
طبيعتها بعد الفيضانات التي اجتاحت البلاد خلال الربع الأخير والتي ترافقت
مع حركة بناء قوية في فنزويلا والفيليبين. وفي أوروبا، فقد تحسنت النتائج
التشغيلية مع تحسن الطلب على الكابلات ذات الفولتية العالية والمتوسطة في
فرنسا، وأدت البيئة التشغيلية في شبه الجزيرة الأيبيرية إلى معادلة سفن
إمداد الكابلات وخدمات الدعم في ألمانيا. وفي إسبانيا، أدت مستويات التسعير
المنخفضة جداً إلى معادلة أرباح الكمية الأعلى والتحسن الذي شهدته الكلفة
على التوالي. ولقد شهدنا كذلك اختلافاً جيداً في السوق فيما يتعلق بمجال
كابلات الاتصال للألياف البصرية وكابلات البيانات. في حين أن تأثير التضييق
المالي عبر أوروبا ومخاوف الدين العام لا تزال قائمة، ولذلك ترانا نحظى
بتشجيع عام في بداية عام 2012 لا سيما وأننا نتجه إلى الربعين الثاني
والثالث الذين يتميزان عادةً بقوة موسمية. هذا ولا تزال مشاريعنا في
الأمريكيتين وأفريقيا وآسيا بالإضافة إلى النمو الذي تشهده الأسواق
الأساسية مصدراً للاستقرار".
في أمريكا الشمالية، ارتفعت الكمية التي تقاس بالاعتماد على مبيعات
المعادن بالباوند بمعدل7 في المائة في الربع الأول من عام 2012 بالمقارنة
مع الربع الأول من عام 2011 وبهذا تكون قد زادت بنسبة 10 في المائة عند
مقارنتها بالربع الأخير من عام 2011. وباستثناء أعمال نقل المنتجات الجوي،
فقد ارتفعت الكمية المباعة في أمريكا الشمالية بنحو 2 في المائة بالمقارنة
مع العام الماضي، وزادت بنسبة 14 في المائة. وفي سياق متصل، تحسنت الكمية
المباعة في معظم وحدات المشاريع بما في ذلك خدمات الكابلات لا سيما وأن
تطبيقات محطات توليد الطاقة بالرياح ورياح فصل الشتاء قد زادت الطلب
نسبياً. ﻭﺤﺎﻓﻅ ﺍﻟﻁﻠﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺩﻴﺩ ﻤﻥ ﻤﻨﺘﺠﺎﺕ ﺍﻟﺒﻨﻰ ﺍﻟﺘﺤﺘﻴﺔ ﺍﻟﻜﻬﺭﺒﺎﺌﻴﺔ ﺒﻤﺎ ﻓﻲ
ﺫﻟﻙ الكابلاتﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺩﻤﺔ ﻓﻲ ﺍﺴﺘﺨﺭﺍﺝ ﺍﻟﻤﻭﺍﺭﺩ ﺍﻟﻁﺒﻴﻌﻴﺔ ﻭﺘﻭﺼﻴل ﺍﻟﺸبكات
علىﺍﺴﺘﻘﺭﺍﺭﻩ.
وفي بقية دول العالم، ارتفعت الكميات المباعة من المعادن بالباوند بمعدل 2
في المائة في خلال الربع الأول من عام 2012 بالمقارنة مع الربع الأول من
عام 2011، كما انخفضت بنسبة 6 في المائة مقارنة بالربع الأخير من عام 2011.
باستثناء الكميات المباعة من المعادن بالباوند المرتبطة بمشروع النقل
الجوي في البرازيل، بقيت الكمية المباعة مستقرة بالمقارنة مع العام الماضي
وانخفضت على التوالي بمعدل 8 في المائة مقارنة مع الربع الأخير من عام
2011. في سياق متصل، أدت بداية العام النمطية والمنخفضة موسمياً في عددٍ من
دول أمريكا اللاتينية إلى معادلة عملية البناء القوية في الفيليبين وأنماط
الطلب الطبيعية في تايلاند عقب الفيضان الشديد الذي شهده الربع الأخير من
ذلك العام. وشمل الربع الأخير من عام 2011 أيضاً أعمال نقل قضبان النحاس في
أفريقيا جنوب الصحراء عقب الانخفاض السريع الذي طرأ على أسعار النحاس في
نهاية الربع الثالث وكذلك الطلب الكبير على المنتجات الكهربائية في
المكسيك. واستمرت توقعات الشركة بتحقيق نمو سنوي عام في بقية دول العالم
بفضل الإنفاق العالي على الاستثمارات في مجال البنية التحتية الكهربائية
وكذلك في مجال البناء والتعدين في أمريكا الوسطى والجنوبية. هذا ومن
المتوقع أن تشهد تايلاند نمواً نتيجة لتقدّم جهود التحسن والاستثمارات.
كذلك سيستمر تطور الاستثمارات في المكسيك وأفريقيا الجنوبية والبيرو
والبرازيل. وفي الأسبوع الماضي، أعلنت الشركة عن تحقيق نجاحٍ جديد بعد أن
افتتحت منشأتها الصناعية في الهند التي تستطيع وفقاً لقدرتها الحالية تحقيق
عائدات سنوية تتراوح بين 100 و120 مليون دولار أمريكي مكملةً بالتالي
أعمال الاستيراد التي تقوم بها الشركة في تلك البلاد.
أما في أوروبا ومنطقة البحر المتوسط، فقد انخفضت كمية المبيعات من المعادن
بالباوند بمعدل 1 في المائة في الربع الأول من عام 2012 بالمقارنة مع
الربع الأول من عام 2011 وزادت على التوالي بنسبة 23 في المائة مقارنةً مع
الربع الأخير من عام 2011. في سياق متصل، عكس الربع الأول من عام 2012
طلباً عالياً على الكابلات ذات الفولتية المتوسطة والعالية والكابلات
المتخصصة في ألمانيا. وارتفع حجم المبيعات من المعادن بالباوند في منشآتنا
في إسبانيا في الربع الأول من عام 2012 بالمقارنة مع الانخفاض المهم الذي
شهده الربع الأخير من عام 2011 إلا أنه تراجع بنحو 5 في المائة بالمقارنة
مع العام الماضي. وحافظت مشاريع الشركة غير المنجزة التي تصل إلى 650 مليون
دولار أمريكي على صعيد مشاريع الكابلات الرئيسية الأرضية والبحرية على
وضعها مبدئياً منذ نهاية العام بسبب نشاط المشاريع المنخفض نسبياً خلال
الربع الأول من العام كما هو متوقع نظراً للظروف الموسمية النمطية.
وصلت قيمة المداخيل الأخرى في الربع الأول من عام 2012 إلى 6.8 مليون
دولار أمريكي وتتألف بشكلٍ أساسي من 8.2 مليون دولار أمريكي من أرباح صفقات
العملات الأجنبية على الأدوات المشتقة والمحتسبة كتحوطات اقتصادية تستعمل
لإدارة مخاطر العملات والسلع في أعمال مشاريعها على الصعيد العالمي
المعادلة جزئياً بخسائر صفقات العملة الأجنبية التي تبلغ 1.4 مليون دولار
أمريكي.
لعرض التقرير الكامل بما في ذلك الجداول الرجاء الضغط هنا.
ﺇﻥ ﻨﺹ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻷﺼﻠﻴﺔ ﻟﻬﺫﺍ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻫﻭ ﺍﻟﻨﺴﺨﺔ ﺍﻟﺭﺴﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﻌﺘﻤﺩﺓ، ﺃﻤﺎ ﺍﻟﺘﺭﺠﻤﺔ
ﻓﻘﺩ ﻗﺩﻤﺕ ﻟﻠﻤﺴﺎﻋﺩﺓ ﻓﻘﻁ، ﻭﻴﺠﺏ ﺍﻟﺭﺠﻭﻉ ﻟﻨﺹ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻷﺼﻠﻴﺔ ﺍﻟﺫﻱ ﻴﻤﺜل ﺍﻟﻨﺴﺨﺔ
ﺍﻟﻭﺤﻴﺩﺓ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺘﺄﺜﻴﺭ ﺍﻟﻘﺎﻨﻭﻨﻲ.
Contacts
"جنرال كيبل"
لين تكستر
مدير علاقات المستثمرين
859-572-8684
Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/5351/ar
No comments:
Post a Comment