Wednesday, November 15, 2017

تاكيدا تحصل على رأي إيجابي من لجنة المنتجات الطبية والأدوية للاستخدام البشري بخصوص استخدام أدسيتريس (برنتوكسيماب فيدوتين) لعلاج الورم اللِمفي الجلديّ للكريات الليمفاوية التائية الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص سي دي 30

 -يستند هذا الرأي إلى النتائج الإيجابية للمرحلة الثالثة من دراسة "ألكانزا" التي أظهرت تحسناً مهماً من الناحية الإحصائية في معدلات الاستجابة الموضوعية التي دامت أربعة أشهر على الأقل، ومتوسط البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض ومعدل الاستجابة الإجمالية، وتراجع أعباء الأعراض في ذراع "أدرسيتريس" من التجربة-



كامبريدج، ماساتشوستس وأوساكا، اليابان -يوم الأَرْبعاء 15 نوفمبر 2017 [ ايتوس واير ]

(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE: 4502) أن لجنة المنتجات الطبية والأدوية للاستخدام البشري (سي إتش إم بيه) التابعة لوكالة الأدوية الأوروبية (إي إم إيه) تبنت رأياً إيجابياً لتمديد ترخيص تسويق "أدسيتريس" (برنتوكسيماب فيدوتين)، وأوصت بالموافقة عليه كعلاج للمرضى البالغين المصابين بالورم اللِمفي الجلديّ للكريات الليمفاوية التائية (سي تي سي إل) الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30"، بعد علاج شامل سابق واحد على الأقل. ويعتبر "أدسيتريس" دواءً متقارِناً مضاداً يتألف من جسم مضاد وحيد النسيلة يستهدف بروتين "سي دي30" ، الذي يظهر ضمن الأورام الجلدية لدى 50 في المائة تقريباً من المرضى المصابين بـ"سي تي سي إل". ولم يحصل "أدسيتريس" على موافقة كعلاج لـ"سي تي سي إل".



وقالت الطبيبة جوليا سكاريسبريك، من قسم الأمراض الجلدية في مستشفى برمنجهام الجامعي ببرمنجهام في المملكة المتحدة: "يمثل هذا الرأي خطوة حاسمة نحو الأمام بالنسبة للمرضى الأوروبيين المصابين بـ’سي تي سي إل‘، الذي يعتبر مرضاً منهكاً يحمل تأثيرات كبيرة على جودة حياتهم. وتبين نتائج تجربة ’ألكانزا‘ فعالية كبيرة تتمتع بملف سلامة قابل للإدارة مقارنةً بـ’ميثوتريكسات‘ و’بيكساروتين‘، وهما العلاجان المستخدمان عادةً. وسيوفر ’أدسيتريس‘، في حال حصوله على الموافقة في أوروبا، خياراً علاجياً جديداً للمرضى المصابين بـ’سي تي سي إل‘ الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص ’سي دي 30‘".



ومن جهته قال الطبيب هيسوس جوميز نافارو، نائب الرئيس، ومدير شؤون الأبحاث والتطوير لعلم الأورام السريري لدى "تاكيدا": "يعتبر هذا الرأي الإيجابي إنجازاً هاماً لمجتمع ’سي تي سي إل‘، ويعزز من الدور الذي يمكن أن يؤديه ’أدسيتريس‘ في تحسين حياة المرضى المصابين بأورام خبيثة تعطي نتائج إيجابية لفحص ’سي دي 30‘. ويحتاج المرضى المصابون بـ’سي تي سي إل‘ بشدة إلى خيارات علاجية إضافية تزيد من فرص تحقيق استجابة مستمرة. ونتطلع لمراجعة المفوضية الأوروبية لرأي لجنة ’سي إم إتش بيه‘ الإيجابي لهذا الاستخدام الجديد وإمكانية تقديم ’أدسيتريس‘ لمرضى ’سي تي سي إل‘ المناسبين في الاتحاد الأوروبي".



وستقوم المفوضية الأوروبية بمراجعة رأي لجنة "سي إم إتش بيه" الإيجابي بخصوص "أدسيتريس"، حيث أنها تملك الصلاحية للموافقة على الأدوية المستخدمة في 28 دولة ضمن الاتحاد الأوروبي والنروج وليشتنشتاين وأيسلندا.



ويستند الرأي الإيجابي للجنة "سي إم إتش بيه" إلى نتائج المرحلة الثالثة من تجربة "ألكانزا" العشوائية مفتوحة العلامة، التي صممت لتقييم عامل وحيد، "أدسيتريس"، مقارنة بذراع تحكم تعالج بما يختاره الباحثون من العلاجات المعيارية ("ميثوتريكسات" أو "بيكساروتين") للمرضى المصابين بـ"سي تي سي إل" الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30". وحققت التجربة هدفها الأولي وأظهرت الذراع المعالجة بـ"أدسيتريس" تحسنات هامة للغاية من الناحية الإحصائية في معدل استجابة إجمالي دام أربعة أشهر على الأقل ("أو آر آر 4")، مقارنةً بذراع التحكم حسب تقييم منشأة مراجعة مستقلة (قيمة P أقل من 0.0001). وكان معدل "أو آر آر 4" 56.3 في المائة في ذراع "أدسيتريس"، مقارنةً بـ12.5 في المائة في ذراع التحكم. وكانت الأهداف الثانوية الرئيسية ضمن بروتوكول التجربة، بما في ذلك معدل الاستجابة الكامل، والبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض وتراجع أعباء الأعراض خلال العلاج، حسب القياسات التي سجلها استبيان "سكينديكس-29"1، ذات أهمية إحصائية لصالح ذراع "أدسيتريس". وكان ملف السلامة المرتبط بـ"أدسيتريس" في تجربة "ألكانزا" متوافقاً بشكل عام مع معلومات الوصف الدوائي. وتضمنت أكثر التفاعلات الضائرة شيوعاً من أي درجة ما يلي: الاعتلال العصبي المحيطي، والغثيان، والإسهال، والإرهاق، والتقيؤ، وتساقط الشعر، والحكة، والحمى، وتراجع الشهية، وفرط ثلاثي غليسيريد الدم. وكانت التفاعلات الضائرة من الدرجتين 3 و4 في ذراع "أدسيتريس" على النحو التالي: الاعتلال العصبي الحسي المحيطي (دون حصول حالات من الدرجة 4)، والإرهاق، والإسهال، والغثيان، والحكة. وكانت التفاعلات الضائرة من الدرجتين 3 و4 الأكثر شيوعاً في ذراع التحكم فرط ثلاثي غليسيريد الدم، والحكة، والإرهاق، والحمى.



لمحة عن الورم اللِمفي الجلديّ للكريات الليمفاوية التائية ("سي تي سي إل")



اللمْفُومةُ هو مصطلح عام لمجموعة من الأورام التي تنشأ في الجهاز اللمفاوي. وهناك فئتان رئيسيتان من الأورام اللمفاوية: لمْفُومةُ هودجكيِن ولِمْفُومةٌ لَاهودجكينيَّة. ويعتبر الورم اللِمفي الجلديّ للكريات الليمفاوية التائية فئة من اللمفومة اللاهودجكينية التي تتضمن الجلد بشكل رئيسي. ووفقاً لمؤسسة الورم اللِمفي الجلديّ يعتبر "سي تي سي إل" النمط الأكثر انتشاراً من الورم اللِمفي الجلديّ، وعادةً ما يظهر بشكل بقع حمراء حرشفية أو صفائح ثخينة من الجلد التي تماثل الأكزيما أو التهاب الجلد المزمن. ويمكن أن يترافق تطور المرض من مساحة جلدية محدودة مع تشكل ورم جلدي، أو تقرّح وتقشّر، ويزداد تعقيداً بسبب الحكة والالتهابات. ويتم تحديد المراحل المتقدمة بانتشار المرض إلى العقد اللمفاوية، والدورة الدموية المحيطية والأعضاء الداخلية. ووفقاً للأبحاث المنشورة، يظهر بروتين "سي دي 30" في الآفات الجلدية لدى 50 في المائة تقريباً من المرضى المصابين بـ"سي تي سي إل".



وتتضمن العلاجات القياسية لـ"سي تي سي إل" علاجات تستهدف الجلد، مثل العلاج الإشعاعي أو العلاج الشامل، أو مزيجاً من كليهما. وتظهر العلاجات الشاملة الموافق عليها حالياً معدل استجابة موضوعية يتراوح بين 30 و45 في المائة، مع معدلات استجابة كاملة منخفضة.



لمحة عن "أدسيتريس"



"أدسيتريس" هو دواء متقارِن مضاد يتألف من جسم مضاد وحيد النسيلة مضاد لبروتين "سي دي 30" موصول بواسطة مجموعة من الأنزيمات البروتينية ("البروتياز") قابلة للشطر الى عامل معطل ذات هيكل أنبوبي مجهري، "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي")، وذلك باستخدام تقنية "سياتل جينيتكس" مسجلة الملكية. ويستخدم هذا الدواء نظام ربط مصمم ليكون مستقراً في مجرى الدم ولكنه مخصّص لإطلاق العامل الكيميائي الصناعي "إم إم إيه إي" عند الاستِيطان في الخلايا الورمية التي تعطي نتيجة إيجابية لفحص بروتين "سي دي 30".



وتجدر الإشارة إلى أن حقن "أدسيتريس" المستخدمة للتسريب الوريدي حصلت على موافقة من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية لأربعة من دواعي الاستعمال: (1) موافقة عادية لعلاج المرضى المصابين بلمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية الجلدية الأولية والفطار الفطرانيّ الذي يظهر بروتين "سي دي 30" والذين تلقوا علاجاً شاملاً سابقاً، (2) موافقة عادية لعلاج المرضى المصابين بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية بعد فشل زرع نقي العظام ذاتي المنشأ أو بعد فشل نظامين مسبقين من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل لدى المرضى غير المرشحين للخضوع لزرع نقي العظام ذاتي المنشأ، و(3) موافقة عادية لعلاج المرضى المصابين بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية مع خطر عالي للانتكاس أو التفاقم كتعزيز بعد زرع نقي العظام ذاتي المنشأ، و(4) موافقة سريعة لعلاج المرضى المصابين باللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية بعد فشل نظام مسبق من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل. وتمّت الموافقة على تحديد اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية بموجب موافقة سريعة بناء على معدل الاستجابة. قد تستمرّ الموافقة على تحديد اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية عند التأكد من المنافع السريريّة ووصفها خلال تجارب تأكيدية.



ومنحت هيئة الصحة الكندية "هيلث كندا" موافقة مشروطة على استخدام "أدسيتريس" لعلاج لمفومة "هودجكين" واللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتاكسية أو المقاومة للعلاج، في عام 2013، وموافقة غير مشروطة كعلاج داعم بعد زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ لدى مرضى لمفومة "هودجكين" المعرضين لخطر متزايد للانتكاس أو تطور المرض.



ولقد مُنح "أدسيتريس" ترخيصاً مشروطاً للتسويق من قبل المفوضية الأوروبية في أكتوبر من عام 2012 لدواعي الاستعمال التالية: (1) لعلاج المرضى البالغين المصابين بداء لمفومة "هودجكين" الانتكاسية أو المقاومة للعلاج والذي يعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30" بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ، أو بعد اثنين من العلاجات الأولية على الأقل عندما لا يكون زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ أو العلاج الكيميائي متعدد العوامل خياراً علاجياً، و(2) علاج المرضى البالغين المصابين باللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتكاسية أو المقاومة للعلاج.



ومددت المفوضية الأوروبية ترخيص التسويق المشروط لـ"أدسيتريس" ووافقت على "أدسيتريس" لعلاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة هودجكين التي تعطي نتيجة إيجابية لفحص "سي دي 30" مع خطر عالي للانتكاس أو التفاقم بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ.



وحصل "أدسيتريس" على ترخيص للتسويق من قبل السلطات التنظيمية في 65 دولة للمفومة "هودجكين" واللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتاكسية أو المقاومة للعلاج. يرجى الاطلاع على بيانات السلامة المهمة أدناه.



ويتم تقييم "أدسيتريس" على نطاق واسع في أكثر من 70 تجربة سريرية، بما في ذلك المرحلة 3 من "إيكيلون-1" لاستخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة "هودجكين"، والمرحلة 3 من تجربة "إيكيلون-2"، التي تدرس استخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص "سي دي 30"، بالإضافة إلى العديد من أنماط الأورام الخبيثة التي تعطي نتيجة إيجابية لفحص "سي دي 30".



وتقوم كل من شركة "سياتل جينيتكس" و"تاكيدا" معاً بتطوير دواء "أدسيتريس". وبموجب شروط اتفاق التعاون، تحظى شركة "سياتل جينيتكس" بحقوق التسويق الأمريكية والكندية و"تاكيدا" لديها حق تسويق "أدسيتريس" في بقية أنحاء العالم. وتقوم الشركتان بتمويل تكاليف التطوير المشترك لـ"أدسيتريس" مناصفةً، ما عدا في اليايان حيث ستكون "تاكيدا" وحدها مسؤولة عن تكاليف التطوير.



لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية

تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة شركة صيدلانية عالميّة قائمة على البحث والتطوير، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية تغيّر الحياة. وتركّز "تاكيدا" جهودها في إطارَي البحث والتطوير على المجالات العلاجية لطب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي والجهاز العصبي المركزي إضافة إلى اللقاحات. وتقوم "تاكيدا" بالبحث والتطوير على الصعيد الداخلي ومع شركاء لكي تبقى في طليعة الابتكار. وتقوم المنتجات الجديدة المبتكرة لا سيما في مجال طب الأورام وأمراض الجهاز الهضمي إضافة إلى حضور الشركة في الأسواق الناشئة، بتعزيز نمو "تاكيدا". ويلتزم أكثر من 30 ألف موظفاً لدى "تاكيدا" بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية في أكثر من 70 دولة. للمزيد من المعلومات عن "تاكيدا" ، يُرجى الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني التالي: http://www.takeda.com/news.



تجدون المزيد من المعلومات حول "تاكيدا" على موقع الشركة الإلكتروني: www.takeda.com، والمزيد من المعلومات حول "تاكيدا أونكولوجي"، العلامة التجارية لوحدة الأعمال العالمية للأورام من شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة على موقعها الإلكتروني التالي: www.takedaoncology.com.



معلومات مهمة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") في الاتحاد الأوروبي



موانع الاستعمال



يمنع استخدام "أدسيتريس" للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية تجاه "برينتوكسيماب فيدوتين" وسواغها. وإضافة إلى ذلك، فإن استخدام "أدسيتريس" و"بليومايسين" معاً ممنوع لأنّه يسبب تسمماً رئوياً.



تحذيرات وإجراءات وقائية خاصة



اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ("بيه إم إل"): يمكن أن يتعرض المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس" لإعادة تنشيط فيروس جون كانينجهام ("جيه سي في") والذي يؤدي إلى الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ("بيه إم إل") والوفاة. وتم تسجيل الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم لدى المرضى الذين تلقوا عقار "أدسيتريس" بعد تلقيهم للعديد من نظم العلاج الكيميائي السابقة.



يجب أن تتم مراقبة المرضى عن كثب بحثاً عن أعراض أو دلائل عصبية، أو إدراكية أو سلوكية جديدة أو متفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم. ويشمل التقييم المقترح لاعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم استشارات طب الأعصاب، والتصوير بأشعة الرنين المغناطيسي بالجادولينيوم المعزّز للدماغ، وتحليل السائل الدماغي الشوكي للحمض النووي لفيروس جون كانينجهام "جيه سي في" عن طريق تفاعل البوليميراز المتسلسل أو أخذ خزعة من الدماغ مع أدلة على الإصابة بفيروس جون كانينجهام. ويجب أن يتم توقيف جرعات "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ويجب أن يتم توقيفها بشكل دائم بحال تم تأكيد الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم.



التهاب البنكرياس: لوحظت الإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد لدى المرضى الذين تتم معالجتهم بعقار "أدسيتريس". وتم تسجيل نتائج مميتة. ويجب أن تجري مراقبة دقيقة لآلام البطن الجديدة أو المتفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة بالتهاب حاد في البنكرياس. وقد يشمل تقييم حالة المريض الفحص السريري، والتقييم المخبري لتواجد الأميلاز والليباز في الدم، وتصوير البطن، مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية والتدابير التشخيصية المناسبة الأخرى. ويجب أن يتم الامتناع عن إعطاء "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد. وينبغي التوقف عن إعطائه بحال تم تأكيد التشخيص بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد.



التسمم الرئوي: تم تسجيل حالات تسمم رئوي، بعضها أدّى إلى الوفاة، لدى المرضى الذين تم علاجهم بعقار "أدسيتريس". وبالرغم من عدم إثبات وجود علاقة سببية مع "أدسيتريس"، فلا يمكن استبعاد خطر الإصابة بالتسمم الرئوي. يجب أن يتم تشخيص وعلاج المرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة بشكل سريع ومناسب.



التهابات خطيرة وأخماج انتهازية: تم تسجيل الإصابة بالتهابات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي، وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية، والإنتان / الصدمة الإنتانية (بما في ذلك نتائج مميتة)، والقوباء المنطقية، وأخماج انتهازية مثل الالتهاب الرئوي بالمتكيسة الجؤجؤية وداء المبيضات الفموي لدى المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء العلاج لظهور عدوى خطيرة وانتهازية محتملة.



التفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي (آي آر آر): حصلت ردود فعل فورية وآجلة مرتبطة بالحقن الوريدي، بالإضافة إلى الحساسية المفرطة عند إعطاء "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء وبعد الحقن الوريدي. وفي حال حدوث حساسية مفرطة، ينبغي التوقف فوراً وبشكل دائم عن إعطاء "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبي المناسب. وفي حال حدوث تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، يجب إيقاف عملية الحقن وتقديم العلاج الطبي المناسب. وبالإمكان إعادة الحقن بمعدل أبطأ بعد تلاشي الأعراض. ويجب التمهيد لعلاج المرضى الذين يعانون من رد فعل مسبق متعلق بالحقن الوريدي في عمليات الحقن اللاحقة. وتكون التفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي أكثر تكراراً وحدّة لدى المرضى الذين يملكون أجسام مضادة لعقار "أدسيتريس".



متلازمة انحلال الورم ("تي إل إس"): تم تسجيل الإصابة بمتلازمة انحلال الورم عند إعطاء "أدسيتريس". كما أن المرضى الذين يعانون من انتشار الورم بسرعة وأعباء الأورام العالية معرضون لخطر الإصابة بمتلازمة انحلال الورم. ويجب أن تتم مراقبة هؤلاء المرضى عن كثب ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية.



الاعتلال العصبي المحيطي ("بيه إن"): قد يتسبب علاج بـ"أدسيتريس" باعتلال عصبي محيطي حسي وحركيّ. وعادةً ما يكون الاعتلال العصبي المحيطي الناجم عن "أدسيتريس" تراكمياً، وقابلاً للعلاج في أغلب الحالات. ويجب مراقبة المرضى الذين يعانون من أعراض الاعتلال العصبي المحيطي، مثل نقص الحس، وفرط الحس، والمذل، وعدم الراحة، والإحساس بحرقة، وألم الأعصاب أو الضعف. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة للاعتلال العصبي المحيطي إلى تأخير وتخفيض الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".



السمية الدموية: قد تحدث الإصابة بفقر الدم من الدرجة الثالثة أو الرابعة، أو قلة الصفيحات الدموية، وقلة العدِلات المطولة من الدرجة الثالثة أو الرابعة (لفترة تساوي أو تزيد عن أسبوع) عند إعطاء عقار "أدسيتريس". ويجب مراقبة تعداد الدم الكامل قبل إعطاء كل جرعة.



قلة العدلات الحمومية: تم تسجيل الإصابة بقلة العدلات الحمومية. ويجب أن تتمّ مراقبة المرضى عن كثب لعلاج الحمى ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية في حال الإصابة بقلة العدلات الحمومية.



متلازمة ستيفنز جونسون ("إس جيه إس"): تم تسجيل الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي ("تي إي إن") عند إعطاء عقار "أدسيتريس". وتم تسجيل نتائج مميتة. وبحال الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون أو تقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي، ينبغي التوقف عن العلاج بواسطة "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبي المناسب.



مضاعفات معديّة معويّة: تمّ تسجيل مضاعفات معديّة معويّة بعضها أدّى إلى وفيات بما في ذلك الانسداد المعوي، والشلل اللفائفي، والالتهاب المعوي القولوني، والالتهاب المعوي القولوني لقلة الخلايا المتعادلة، والتآكل، والقرحة، والانثقاب، والنزف. يجب تشخيص الأعراض المعدية المعوية الجديدة أو المتفاقمة بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة.



تسمّم الكبد: تم تسجيل ارتفاع في مستويات أنزيم ناقلة أمين الألانين ("إيه إل تي") وأنزيم ناقلة أمين الأسبارتات ("إيه إس تي"). وتمّ أيضاً تسجيل حالة خطيرة من تسمّم الكبد، بما في ذلك حالات وفاة. ويجب اختبار وظائف الكبد قبل بدء العلاج ومراقبته بشكل روتيني لدى المرضى الذين يتلقون عقار "أدسيتريس". وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من تسمّم الكبد إلى تأخير أو تعديل الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".



ارتفاع مستويات السكر في الدم: تم تسجيل ارتفاع السكر في الدم أثناء التجارب لدى المرضى الذين لديهم مؤشر كتلة جسم مرتفع ("بي إم آي") مع أو بدون وجود تاريخ للإصابة بداء السكري. ومع ذلك، يجب مراقبة نسبة السكر في الدم لدى أي مريض يواجه حالة ارتفاع السكر في الدم. وينبغي تقديم علاج داء السكري حسب الحاجة.



القصور الكلوي والكبدي: أجريت تجارب قليلة بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي والكبدي. وتشير البيانات المتاحة إلى أن تصفية "مونومثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") قد تتأثر بالقصور الكلوي الحاد، والقصور الكبدي، والنقص في تركيز الألبومين في الدم. وتبلغ الجرعة الأولية الموصى بها لدى المرضى الذين يعانون من القصور الكبدي أو الكلوي الحاد 1.2 ميلي جرام لكل كيلوجرام تعطى كحقنة وريدية على مدى 30 دقيقة كل 3 أسابيع. ويجب أن تتم مراقبة المرضى المصابين بالقصور الكلوي أو الكبدي بعناية تحسباً لوقوع تفاعلات ضائرة.



محتوى الصوديوم في السواغ: يحتوي هذا المنتج الطبي على حد أقصى من الصوديوم يبلغ 2.1 ميلي مول (أو 47 ميلي جرام) في كل جرعة. ويجب أن يؤخذ هذا بعين الاعتبار بالنسبة للمرضى الذين يتبعون نظاماً غذائياً يحدد استهلاك الصوديوم.



التداخلات



قد يعاني المرضى الذين يتلقون مثبطات قوية للسيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" والبروتين السكري "بي" "بيه-جي بيه" بالتزامن مع "أدسيتريس" من خطر قلة العدلات، ويجب مراقبتهم بعناية. ولم يغير التناول المتزامن لعقار "أدسيتريس" مع محفز السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" من تعرّض "أدسيتريس" للبلازما، لكن تبيّن أنّه يخفّض تركيز البلازما في مستقلبات "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") التي يُمكن تحليلها. وليس من المتوقع أن يغير "أدسيتريس" التعرض للأدوية التي يتم استقلابها بواسطة أنزيمات السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4".



الحمل: يجب أن تستخدم النساء القابلات للإنجاب وسيلتي منع حمل فعالتين أثناء العلاج بعقار "أدسيتريس" حتى 6 أشهر بعد تلقيهن العلاج. لا توجد بيانات عن استخدام "أدسيتريس" من قبل النساء الحوامل، على الرغم من أن الدراسات على الحيوانات أظهرت سمية إنجابية. ولا ينبغي استخدام "أدسيتريس" أثناء الحمل ما لم تتخطى الفوائد المرجوة لصحة الأم المخاطر التي يحتمل أن يتعرض الجنين لها. وبحال احتاجت المرأة الحامل للعلاج، فيجب أن يتم إخبارها بالأخطار المحتملة على الجنين بوضوح.



الرضاعة (الرضاعة الطبيعية): لا توجد بيانات حول إفراز عقار "أدسيتريس" أو عناصره في حليب الأم، وبالتالي لا يمكن استبعاد الخطر على الأطفال حديثي الولادة والرضع. وفي ظلّ الخطر المحتمل، يجب اتّخاذ قرار لوقف الرضاعة الطبيعيّة أو وقف/الامتناع عن العلاج بعقار "أدسيتريس".



الخصوبة: أدى العلاج بعقار "أدسيتريس" في الدراسات غير السريرية إلى سمية الخصيتين، وقد يتسبب العقار بتغيير خصوبة الرجال. ويُنصح الرجال الذين تتم معالجتهم بهذا الدواء بعدم إنجاب الأطفال أثناء تلقيهم للعلاج ولمدة تصل إلى 6 أشهر بعد تلقيهم للجرعة الأخيرة.



التفاعلات الضائرة

شملت التفاعلات الضائرة الخطيرة ما يلي: الالتهاب الرئوي، ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة، والصداع، وقلة العدلات، وقلة الصفيحات الدموية، والإمساك، والإسهال، والتقيؤ، والغثيان، والحمى، والاعتلال العصبي الحركي المحيطي والاعتلال العصبي الحسي المحيطي، وحالة فرط سكر الدم، واعتلال الأعصاب المزيل للميالين، ومتلازمة انحلال الورم، ومتلازمة ستيفنز جونسون.



وشملت التفاعلات الضائرة التي تم تحديدها على أنها شائعة جداً (أكثر أو تساوي واحد على عشرة) في الدراسات السريرية لعقار "أدسيتريس" ما يلي: الالتهابات، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي، وقلة العدلات، والاعتلال العصبي المحيطي (الحسي والحركي)، والسعال، وضيق النفس، والإسهال، والغثيان، والتقيؤ، والإمساك، وآلام المعدة، وتساقط الشعر، والحكة، آلام العضلات، وآلام المفاصل، والإرهاق، والقشعريرة، والحمى، وردود الفعل المرتبطة بالحقن الوريدي، وانخفاض الوزن. وشملت ردود الفعل السلبية التي تم تحديدها على أنها شائعة (تتراوح بين واحد على مائة وواحد على عشرة) ما يلي: الإنتان/ الصدمة الإنتانية، والقوباء المنطقية، والالتهاب الرئوي، والقوباء البسيطة، وفقر الدم، وقلة الصفيحات الدموية، وارتفاع مستويات السكر في الدم، والدوار، واعتلال الأعصاب المزيل للميالين، والارتفاع في أنزيم ناقلة أمين الألانين/ وأنزيم ناقلة أمين الأسبارتات، والطفح الجلدي، وآلام الظهر.



معلومات هامّة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") في الولايات المتحدة الأمريكية



التحذير المرفق بالدواء



اعتلال بيضاء الدماغ المتقدم متعدد البؤر "بي إم إل": قد تحصل الإصابة بفيروس جون كانينجهام "جي سي في"، التي تؤدي إلى الإصابة باعتلال "بي إم إل" والوفاة، لدى المرضى الذين يتناولون "أدسيتريس".



موانع الاستعمال:

يُمنع استخدام "أدسيتريس" بالتزامن مع "بليوميسين" لأنّه يسبّب السميّة الرئوية (مثال الارتشاح الخلالي و/أو الالتهاب).



تحذيرات وتنبيهات:

    اعتلال الأعصاب المحيطية: يسبب العلاج بـ"أدسيتريس" اعتلال الأعصاب المحيطية الذي يكون حسياً في معظمه. وتمّ أيضاً تسجيل حالات من اعتلال الأعصاب المحيطية الحركية. ويكون اعتلال الأعصاب المحيطية الناتج عن استخدام "أدسيتريس" تراكميّاً. يجب مراقبة المرضى لتحديد أعراض اعتلال الأعصاب مثل نقص الحسّ، أو فرط الحسّ، أو المذل، أو عدم الراحة، أو الإحساس بالحرقة، أو ألم الأعصاب، أو الضعف. ويتوجب بالتالي تعديل الجرعات حسب اللزوم.



    الحساسية المفرطة والتفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي: حصلت تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، مثل الحساسية المفرطة، عند استخدام "أدسيتريس". يجب مراقبة المرضى خلال عملية الحقن الوريدي. يتوجب وقف عملية الحقن الوريدي في حال حدوث أي تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، وتقديم العلاج الطبي المناسب. وفي حال حدوث الحساسية المفرطة، يتمّ وقف الحقن الوريدي بشكلٍ فوريّ ودائم، وتقديم العلاج الطبيّ الملائم. يجب أن يحصل المرضى الذين عانوا من تفاعلات سابقة مرتبطة خلال الحقن الوريدي على علاج مسبق بالأدوية قبل خضوعهم لأي علاجات لاحقة تشمل الحقن الوريدي. قد تضمّ العلاجات المسبقة الأسيتامينوفين ومضادات الهيستامين، والكورتيكوستيرويدات.



    السميّة الدموية: يُمكن أن يحصل نقص حاد ومطوّل في العدلات (لأسبوع واحد أو أكثر)، وفقر دم من الدرجتَين الثالثة والرابعة أو قلة الصفيحات الدموية عند استخدام "أدسيتريس". كما تم تسجيل حالات من قلة العدلات الحمومية عند استخدام "أدسيتريس". ينبغي مراقبة العد الدموي الشامل قبل كلّ جرعة من "أدسيتريس"، كما يجب مراقبة المرضى الذين يعانون من قلة العدلات من الدرجتَين الثالثة والرابعة بشكل متكرر. ويتوجّب أيضاً مراقبة المرضى عن كثب للكشف عن الحمى. وفي حال الإصابة بقلة العدلات من الدرجتَين الثالثة والرابعة، ينبغي تأخير الجرعات أو تخفيضها أو إيقافها أو اللجوء إلى المعالجة الوقائيّة بـ"جي-سي إس إف" مع الجرعات التالية.



    الالتهابات الخطرة والأخماج الانتهازية: تم تسجيل أخماج مثل الالتهاب الرئوي وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية والإنتان/الصدمة الإنتانية (وتشمل نتائج قاتلة) لدى مرضى تمت معالجتهم بـ"أدسيتريس". ينبغي مراقبة المرضى عن كثب أثناء العلاج للكشف عن التهابات جرثومية أو فطرية أو فيروسية.



    متلازمة انحلال الورم: ينبغي مراقبة المرضى الذين يعانون من انتشار الورم بسرعة وأعباء الأورام العالية عن كثب.



    زيادة السمية مع الضعف الكلوي الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة وما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظائف كلويّة طبيعية. ويُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد.



    زيادة السمية مع الضعف الكبدي المتوسّط أو الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة وما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظائف كبديّة طبيعية. ويُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد.



    تسمّم الكبد: تم تسجيل حالات خطيرة من تسمّم الكبد، تضمنت نتائج مميتة، لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وتوافقت هذه الحالات مع إصابة الخلايا الكبديّة، بما في ذلك ارتفاع أنزيمات الناقلات الأمينيّة و/أو البيليروبين، وحصلت بعد الجرعة الأولى من "أدسيتريس" أو عند إعادة إعطائه. وقد يساهم الوجود المسبق لأمراض الكبد وارتفاع المستويات الأساسية لأنزيمات الكبد والأدوية المرافقة أيضاً في زيادة الخطر. ويُنصح بمراقبة أنزيمات الكبد والبيليروبين. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من حالة جديدة أو متفاقمة أو متكررة من التسمم الكبدي إلى تأخير أو تغيير الجرعة أو التوقف عن استخدام "أدسيتريس".



    اعتلال بيضاء الدماغ المتقدم متعدد البؤر ("بي إم إل"): تم تسجيل إصابات بفيروس جون كانينجهام "جي سي في" نتج عنها إصابة باعتلال "بي إم إل" والوفاة لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وحصلت أوّل مجموعة من الأعراض خلال أوقات مختلفة من بدء علاج "أدسيتريس"، حيث حدثت بعض الحالات خلال ثلاثة أشهر من التعرض المبدئي. وتشمل العوامل المساهمة المحتملة الأخرى، بالإضافة إلى علاج "أدسيتريس"، العلاجات السابقة أو الأمراض الكامنة التي قد تؤدي إلى تثبيط المناعة. وينبغي أخذ تشخيص اعتلال "بي إم إل" بالاعتبار لدى المرضى الذين يظهرون علامات وأعراض بداية اختلالات في الجهاز العصبي المركزي. يجب إيقاف "أدسيتريس" مؤقتاً في حال الاشتباه بوجود اعتلال "بي إم إل" وإيقافه بالكامل في حال تأكيد الإصابة باعتلال "بي إم إل".



    التسمّم الرئوي: تمّ تسجيل حالات من التسمم الرئوي غير المعدي مثل الالتهاب الرئوي والداء الرئوي الخلالي ومتلازمة الضائقة التنفسيّة الحادة التي أدّى بعضٌ منها إلى نتائج مميتة. ويُنصح بمراقبة المرضى لتحديد علامات وأعراض التسمّم الرئوي، بما في ذلك السعال وضيق النفس. وفي حال ظهور أعراض رئوية جديدة أو متفاقمة، يُنصح بالتوقف عن تناول جرعات "أدسيتريس" خلال التقييم ولغاية تحسّن الأعراض.



    تفاعلات جلدية خطيرة: تمّ تسجيل حدوث متلازمة ستيفنز جونسون ("إس جيه إس") وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي ("تي إي إن")، بما في ذلك نتائج مميتة، مع استخدام "أدسيتريس". وفي حال حدوث متلازمة ستيفنز جونسون و وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي، يُنصح بوقف استخدام "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبيّ الملائم.



    مضاعفات معديّة معويّة: تمّ تسجيل حالات التهاب بنكرياس حادة، بما في ذلك نتائج مميتة، لدى المرضى الذين يتلقون العلاج بـ"أدسيتريس". كما تم تسجيل مضاعفات معديّة معويّة مميتة وخطيرة مثل الانثقاب، والنزف، والتآكل، والقرحة، والانسداد المعوي، والالتهاب المعوي القولوني، والتهاب القولون الناتج عن قلة العدلات، والشلل اللفائفي لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وقد تزيد اللمفومة المترافقة مع مضاعفات معديّة معويّة سابقة من خطر الانثقاب. يجب تشخيص الأعراض بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة في حال ظهور أعراض جديدة أو تفاقمها.



    التسمم الجنيني: انطلاقاً من آليّة العمل والتجارب على الحيوانات، قد يحدث "أدسيتريس" ضرراً للجنين. وينبغي إطلاع المريضات القادرات على الحمل بالمخاطر المحتملة على الجنين وتفادي الحمل خلال فترة العلاج بـ"أدسيتريس"، وبعد ستّة أشهر على الأقلّ من آخر جرعة من "أدسيتريس".



التفاعلات الضارة الأكثر شيوعاً (20 في المائة أو أكثر)

الاعتلال العصبي المحيطي الحسي والإرهاق والغثيان والإسهال وقلة العدلات وعدوى الجهاز التنفسي العلوي والحمى.



التداخلات الدوائية

يمكن للاستخدام المترافق لمثبطات أو محفزات قوية لسيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4"، أو مثبطات "بيه-جي بيه" أن تؤثر على التعرض لـ"مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي").



الاستخدام لدى فئات محددة

يزداد التعرض لـ"مونومثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") وحدوث تفاعلات ضائرة لدى المرضى الذين يعانون من الصعف الكبدي المتوسط أو الحاد أو القصور الكلوي الحاد. تجنب استخدامه بهذه الحالة.



يُنصح الرجال الذين يدخلون في علاقة مع شريكة تتمتع بالقدرة الإنجابية باستخدام وسائل فعالة لمنع الحمل أثناء العلاج بـ"أدسيتريس"، ولمدة ستة أشهر على الأقل بعد تناول الجرعة الأخيرة من "أدسيتريس".



تُنصح المريضات أن يقمن بالإبلاغ عن الحمل فوراً وأن يتجنبن الرضاعة الطبيعية أثناء تلقيهن لعلاج "أدسيتريس".



للحصول على معلومات مهمة إضافية حول سلامة "أدسيتريس"، بما في ذلك التحذيرات المرفقة بالدواء، الرجاء الاطلاع على معلومات الوصفة الطبية الكاملة لـعقار "أدسيتريس" على الموقع الإلكتروني: www.seattlegenetics.com أو www.ADCETRIS.com.



1 يعتبر استبيان "سكينديكس-29" الموثوق استبياناً ثلاثي الأبعاد متخصصاً بجودة الحياة المرتبطة بالصحة المتعلقة بالأمراض الجلدية تحديداً. ويجمع الاستبيان 29 عنصراً في ثلاثة مجالات، وهي الأعراض، والمشاعر والفعالية. ويتم التعبير عن تصنيفات المجالات والتصنيف العام على سلم مكون من 100 درجة، حيث تشير الدرجات الأعلى إلى مستويات أخفض من جودة الحياة. يرجى زيارة الرابط الإلكتروني: https://doi.org/10.1038/jid.2009.404.



يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية من هذا البيان الصحفي على موقع (businesswire.com) عبر الرابط:

http://www.businesswire.com/news/home/20171114006073/en/.



إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.



Contacts

"تاكيدا"

لاتصالات وسائل الإعلام اليابانية

تسويوشي تادا

هاتف: +81(0)332782417

البريد الإلكتروني: tsuyoshi.tada@takeda.com

أو

لاتصالات وسائل الإعلام الأوروبية

كايت بورد

هاتف: 41795149533+

البريد الإلكتروني: kate.burd@takeda.com

أو

لاتصالات وسائل الإعلام من خارج اليابان/الاتحاد الأوروبي

سارة نونان

هاتف: 16175513683+

البريد الإلكتروني: sara.noonan@takeda.com

الرابط الثابت : http://aetoswire.com/ar/news/5019/ar 

No comments:

Post a Comment