Saturday, December 3, 2016

دار معوّض تحتفل باليوم الوطني الخامس والأربعين للإمارات العربية المتحدة

دار معوّض تطلق مبادرة "يدًا بيد" في الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع الهلال الأحمر الإماراتي
دبي، الإمارات العربية المتحدة - يوم الأَرْبعاء 30 نوفمبر 2016 [ME NewsWire]

 لَإنّه عالَمٌ جميل ذاك الذي نشبك فيه أيدينا بتواضع وسخاء ونيّة طيّبة. ومع بزوغ فجر عام جديد مفعم بالأمل، قرّرت دار معوّض المشاركة في خلق مستقبل واعد للأطفال في دولة الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي عبر مبادرتها المجتمعية "يدًا بيد"، من خلال بيع أساور صُنعت خصيصًا في إطار هذه المبادرة.

Pascal Mouawad and Mohammed Zaroni (Photo: ME NewsWire)
وتشديدًا على أهمية التعاون والعمل المشترك، تُطلَق هذه المبادرة عشية الذكرى الخامسة والأربعين لقيام اتحاد الإمارات العربية المتحدة. وفي إطارها، سيتم التبرع بجزء من عائدات كل سوار للأطفال المعوزين، مع التركيز على تطوير تعليمهم وتربيتهم. وأكد  السيد محمد عبد الله الحاج الزرعوني، وهو مدير هيئة الهلال الأحمر في دبي، على أهمية هذا التعاون قائلًا: "تعكس هذه المبادرة روح المسؤولية المجتمعية التي تنتهجها دار معوّض في دعم الأطفال الأقل حظًّا، وكذلك المشاريع الإنسانية التي تتبناها هيئة الهلال الأحمر في دعم التعليم وتعزيز الوعي حول حماية حق الأطفال في التعليم".
ولأكثر من 126 سنة، واصل الحرفيون الماهرون في معوّض ابتكار لحظات استثنائية تتحول ذكريات خالدة. وتشكل هذه الأساور هدية رائعة للأحباء، كما وتعبّر بشكل أنيق عن فن العطاء بأسلوب حسّاس. ويقول الشريك المؤتمن على العلامة، باسكال معوّض، في هذا الصدد: "تلتزم دار معوّض بالمساهمة في دعم المجتمعات حيث تعمل، ويسرّنا اليوم أن نطلق هذه المبادرة في الإمارات العربية المتحدة. فقد صُنِعت الأساور المصممة لمبادرة "يدًا بيد" مع نية العمل لصالح الأطفال المحتاجين، في حين تسلّط الضوء على قيم العطاء. ونحن أكثر من فخورين لتقديم المساعدة والراحة والتعليم للأطفال."

ويتميز السوار بالبساطة والمعاصرة وتصميم يناسب الجنسين، وهو مصنوع من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا والجلد، ومتوافر في معرض معوّض في دبي مول. ومن هنا تدعوكم دار معوّض إلى مشاركتها في صنع مستقبل إيجابي لجميع من ترعاهم مبادرة "يدًا بيد".

نبذة عن دار معوّض

إرث عائلي عريق بني على الثقة والعلاقات الوطيدة، ويمتد على أجيال من عائلة معوّض، حيث يدير الشركة حاليًّا الجيل الرابع، الممثل بالشركاء المؤتمنين على الإرث العائلي الكبير السادة فراد وآلان وباسكال معوّض، وتتجلى رؤيتهم في مواصلة التراث العريق لعائلة معوّض والذي يمتد على مدار قرن وربع القرن من التميز والإبداع. وتمتلك دار معوّض للمجوهرات خبرة واسعة في تصميم مجموعتها الخاصة من المجوهرات وتصنيعها وبيعها، من المجوهرات الخفيفة والفاخرة إلى التحف الفنية الرائعة والساعات الأنيقة.

ورغم الانتشار الواسع الذي حققته العلامة التجارية في كافة قارات العالم، إلا أنها لا تزال تحتفظ بمكانتها الراقية باعتبارها دار المجوهرات المفضّلة لدى الملوك وكبار الشخصيات والمشاهير، والعملاء الذين يولون تقديرًا بالغًا للحرفية العالية في صناعة قطع وتحف فنية بأسمى المعايير. ولطالما كانت دار معوّض شغوفة بإضفاء طابع ساحر على العلاقة التي تجمعها بعملائها، وكانت ولا تزال تنشد الحفاظ على علاقات وطيدة طويلة الأمد، عبر تزويد تشكيلات واسعة من المجوهرات والساعات التي تلائم كافة المناسبات.

تصنيع الألماس

إلى جانب عملها في مجال تصميم أجود قطع المجوهرات والساعات وصناعتها، تعمل دار معوّض على تصنيع الألماس الخام كإحدى الشركات المرخصة من شركة تجارة الألماس (DTC) لشراء الألماس الخام، ما يؤمّن لها مخزونًا مباشرًا من أجود الألماس والأحجار الكريمة من مصادر ملتزمة بالمعايير الأخلاقية الموثوقة.

وتملك عائلة معوّض شغفًا كبيرًا بالألماس ودراسة المجوهرات، وإلى جانب تصنيع المجوهرات الراقية، استحوذت العائلة على مر السنين على تشكيلة من أكبر أحجار الألماس وأكثرها ندرة في العالم. وحملت العديد من تلك الأحجار التاريخية اسم "معوّض" كجزء من أسمائها. وساهم الدعم المستمر الذي توفره العائلة للقطاع عبر الأبحاث والتدريب إلى فوز روبير معوّض من الجيل الثالث بجائزة "إنجاز العمر" من "المعهد الأمريكي للأحجار الكريمة(GIA)"، وتسمية حرم المعهد تيمنًا باسمه.

تحف الدار المسجّلة ضمن موسوعة غينيس للأرقام القياسية

منحت اللجنة المسؤولة عن موسوعة غينيس للأرقام القياسية دار معوّض أرقامًا قياسية عالمية في أربع مناسبات، وكان آخرها عندما نالت قلادة الألماسة الاستثنائيةL’Incomparable  تصنيف الموسوعة كأغلى قلادة في العالم (بسعر 55 مليون دولار) وتحوي القلادة أكبر ألماسة لا تتخللها شوائب داخلية في العالم، وهي الألماسة الاستثنائية بوزن 407.48 قيراطًا.

وفي العام 2010، نالت الدار تصنيف الموسوعة عن حقيبة اليد المرصعة بالمجوهرات "ألف ليلة وليلة"، والتي تعدّ أغلى حقيبة يد في العالم (حيث يبلغ ثمنها 3.8 مليون دولار)، وفي العام 2003، عن The Very Sexy Fantasy Bra وهي أغلى حمالة صدر في العالم (بسعر 11 مليون دولار)، وفي العام 1990، عن The Mouawad Splendor والتي كانت وقتذاك أغلى قطعة ألماس مفردة بشكل حبة الكمثرى (بسعر 12.8 مليون دولار).

ويدير الأخوة معوّض أقسام الدار حيث يشرف فراد على قسم الألماس، وآلان على قسم الساعات، وباسكال على قسم تجارة التجزئة، ليساهم كل شريك مؤتمن منهم بخبرته الطويلة وابتكاراته ومعارفه المعمّقة في القطاع، معزّزًا إرث الدار العريق الذي يمتدّ لـ126 عامًا. وتركز دار معوّض في رؤيتها على مواصلة التراث العريق لعائلة معوّض من خلال تصميم المجوهرات الراقية والساعات الأنيقة وتوسيع نطاق التوزيع عبر المعارض العصرية لتوسيع شبكة العلامة التجارية حول العالم.

www.mouawad.com www.facebook.com/mouawad

Instagram: @mouawadjewelry

Twitter: @mouawadjewelry

Contacts

رنا الحافي

مديرة اتصالات – هافاس الشرق الأوسط للعلاقات العامة

Rana.alhafi@havasprme.com









Permalink: http://me-newswire.net/ar/news/19145/ar

No comments:

Post a Comment