Saturday, February 16, 2019

فيرجن فوياجيز تفتح باب الحجوزات على رحلاتها البحرية


ستقدم "فيرجن فوياجيز" تجربة حصرية وتوفرها على جميع رحلات "سكارليت ليدي" البحرية الكاريبية – النادي الشاطئي



في بيميني
تسمية مارك رونسون ليكون منسق الأغاني الأساسي للنادي الشاطئي والبرنامج البحري 
توسيع "فيرجن فوياجيز" لمجموعتها الإبداعية لتشمل مفاهيم جديدة في قطاع الترفيه 
إعلان ريتشارد برانسون عن رحلة "يبرثدي باش" في يوليو لعام 2020



نيويورك -الجمعة 15 فبراير 2019 [ ايتوس واير ]

(بزنيس واير)- أعلن اليوم كلٌّ من السير ريتشارد برونسون، مؤسس "فيرجن غروب"؛ وتوم ماك آلبين، الرئيس والرئيس التنفيذي لـ "فيرجن فوياجيز" عن شروع "فيرجن فوياجيز" بأعمالها بشكل رسمي مع فتح الباب لشراء حجوزات الموسم الأول من رحلات سفينتها الأولى، "ليدي سكارليت". هذا و من المزمع أن تنطلق الرحلات بدءاً من الأول من أبريل وتستمر حتى الـ 21 من أكتوبر لعام 2020.

وفي هذا الصدد، قال ريتشارد برونسون، مؤسس "فيرجن غروب": "لطالما حلُمت بإطلاق خط الرحلات البحرية الخاص به منذ كنت في العشرينيات من عمري، وها أنا على مقربة من تحقيق هذا الحلم. لقد استغرقنا كلّ ما يلزم من الوقت للتفكير بكلّ تفصيل ولتصميم تجربة تُعيد علامة ’فيرجن‘ التجارية إلى الحياة وتُحدث ثورة في قطاع السفر".

ستوفر "فيرجن فوياجيز" مقاربة ممتعة ومبهجة لتقديم الخدمات، فضلاً عن منهجية حصرية للسفر عبر البحار تحرص على إزالة الإضافات المزعجة. سيستمتع البحارة فيها بالطعام المجاني في المطاعم التي تفوق العشرين على متنها، فضلاً عن صفوف اللياقة الجماعية المجانية، دون الاضطرار لدفع أي إكراميات أو رسوم لقاء الخدمة، وشبكة "واي-فاي" مجانية، ومشروبات أساسية مجانية كالصودا، وأصناف الشاي، والقهوة المفلترة، إلى جانب المياه العادية والغازية.

ومن جانبه، قال توم ماك آلبين، الرئيس والرئيس التنفيذي لـ "فيرجن فوياجيز": "نتعدى في ’فيرجن فوياجيز‘ مجرد التصميم الرائع، لنتحدى ونعيد تعريف الفخامة وصولاً إلى التمرد في مفهوم الفخامة. يتمثل هذا النوع من الرفاهية في أن تعرف بأنّ هناك من يقوم بالاهتمام بك، وبأنّك لن تكون عرضة للإزعاج لتقديم دفعات مالية صغيرة أو التفكير بتفاصيل كثيرة، وبأنّه يُعمل على تحقيق ما تريده، حتى بعض الأمور التي لم تكن تعلم بأنّك تريدها".

وكشفت "فيرجن فوياجيز"، بالتزامن مع فتح الباب أمام الحجوزات، بأنّ جميع الرحلات ستشمل النادي الشاطئي في بيميني، وهي تجربة خاصة بشركة "فيرجن فوياجيز" في مقاطعة بيميني في جزر الباهاما. يستطيع البحّارة هناك الاستمتاع بيوم شاطئي ملحمي و/أو استكشاف نكهة الجزيرة وثقافة بيميني ومياهها الفيروزية الزرقاء.

أمّا على متن السفينة، ستكون الفرصة سانحة أمام البحارة مع شركة "فيرجن فوياجيز" للاختيار من بين تشكيلة شبيهة بالمهرجانات من الفعاليات والحفلات الجديدة بالكامل والتي ابتكرتها مجموعة من أشهر المنتجين والمخرجين والفنانين في العالم كجزء من توسعة المجموعة الإبداعية التي قامت بها الشركة. وتضم المجموعة الإبداعية الترفيهية لشركة "فيرجن فوياجيز" كلّاً من جيني غيرتسن، وراندي واينر، وسام بنكلتون، وآني تاج، و"بيغ بين ثياتر كو"، وذا سيفن فينغرز"، وروزلين هارت، وألفريدو غوينزاني، و"ذا سبارك كووبيراتيف".

النادي الشاطئي في بيميني

سيكون النادي الشاطئي في بيميني جزءاً لا يتجزأ من كلّ رحلة، حيث سيشعر البحارة بالرمال بين أصابعهم ضمن جو أنيق يعبق بالرمال البيضاء والمياه البلورية الصافية والبرامج التي ستنافس أفضل النوادي الشاطئية في إيبثا وسانت تروبيز. 

صُمّم النادي الشاطئي في بيميني، الذي شيّدته شركة "ريزورتس وورلد بيميني" على مقربة من الرصيف البحري، على يد المهندسين المعماريين في شركة "إي أو إيه" التي تتخذ من ميامي مقراً لها، إذ يحتوي على مواد طبيعية ودرجات لون ناعمة للأرضية بحيث تمتزج مع المنظر الطبيعي. سيتمتع النادي الشاطئي في بيميني بإطلالة على المحيط ويتدرج نزولاً نحو البحر، إلى جانب حوض سباحة شبيه بالبحيرة والذي يشكّل النقطة المركزية للنادي.

وانطلاقاً من روح "فيتامين سي"، والتي تمثل أخلاقيات جودة الحياة الخاصة بالعلامة التجارية، ستتوفر فترات من الاسترخاء وفترات من الحيوية على امتداد اليوم. وسيجد البحارة مناطق تعبق بالطاقة العالية وأمكنة هادئة للاسترخاء التام وتأمل الذات. ستبدأ الصباحات في النادي الشاطئي في بيميني بتمارين اليوغا والتأمل مع استمتاع البحارة بأصوات المحيط. وسيتصاعد مستوى الطاقة في النادي الشاطئي في بيميني بالتدريج مع مرور ساعات النهار إلى أن يبدأ بالخمود مع حلول الغسق. سيصل البحارة لذروة اليوم في فترة ما بعد الظهيرة حيث سيكون حوض السباحة مع منسق الأغاني والحفلات القائمة على القوارب الصغيرة مركز الأحداث. وستخبو حيوية الليلة تدريجياً حول شعلة نار شاطئية لإعلان اختتام الأمسية بأداء بعض المعزوفات الموسيقية الحيّة.

ونظراً لحلول الموسيقى مقام القلب لدى علامة "فيرجن" التجارية، ستحرص "فيرجن فوياجيز" على انتقاء قائمة الأغاني الخاصة بالنادي الشاطئي في بيميني بكل دقة، إذ سيكون الفنان والمنتج مارك رونسون الحائز على سبعة من جوائز "غرامي" والذي تمّت تسميته كالمنسق الأساسي للأغاني، من ضمن أوّل المواهب التي ستشرّف أقراص الأغاني. تصدّر رونسون، منسق الأغاني والمنتج ومؤلف الأغاني المولود في بريطانيا، جميع القوائم وتعاون مع فنانين على غرار إيمي واينهاوس، و ليدي غاغا، و أديل، و مايلي سايروس، و برونو مارس. من المقرر أن يؤدي رونسون خمسة عروض خلال عام 2020، على أنّ تُعلن مواعدها بالتحديد في وقت قريب.

كما سيقدم النادي الشاطئي أطعمة مجانية معدة بطريقة مدروسة. وستشمل قوائم الطعام المستوحاة من الأجواء المحلية أفضل ما في الجزيرة من مأكولات مثل سلطة المحار والمنغا، وسمكة النهاشة الملكة الملفوفة بورق الموز، وكعكة الرام الباهامية وغيرها. وسيُسر البحارة حالما يبدؤون في استكشاف النادي بوجود الأماكن الاجتماعية المبتكرة كالأراجيح المعلقة في البساتين والمشارب الستة حيث يُمكن للبحارة أن يجتمعوا مع أصدقائهم. أمّا أولئك الباحثين عن مكان ليأووا إليه لقضاء يومهم فيُمكنهم الاستمتاع بالعديد من أسرّة التشمّس الموجودة على الشاطئ، أو اختيار مكان أكثر خصوصية للاستراحة، مع توفر أكواخ صغيرة للاستئجار على الشاطئ وحول حوض السباحة. هذا وسيضم النادي الشاطئي في بيميني أمكنة للأنشطة مثل الرياضات المائية واللعب على الشاطئ.

ومن ناحيتهم، فإنّ البحارة في أجنحة "روك ستار" سيتمتعون بقطعتهم الخاصة من الجنة في النادي الشاطئي في بيميني، مع مشرب مخصص لهم، وخدمة طعام مجانية، وردهة على تراس في الهواء الطلق، وأسّرة التشمّس والأكواخ الشاطئية.

سيحظى البحارة الراغبون باستكشاف جزيرة بيميني بالعديد من الفرص للقيام بذلك في هذه الوجهة الاستوائية الخارجة عن المألوف. تُعتبر الجزيرة فردوساً لمحبي الشواطئ خاصة مع سكّانها المضيافين والودودين. إذ كانت وجهة مفضلة شهيرة للكاتب إرنست همنغواي، والذي وصفها بقوله: "وكأنّها نهاية العالم". تقدم هذه الجزيرة الأليفة الممتدة لسبعة أميال تجارب بحرية استثنائية كركوب الزوارق، والغطس، وحتى الغوص بين حطام السفن، مع وجود حطام سفينة "إس إس سابونا" على بعد بضعة أميال عن شاطئ الجزء الجنوبي من الجزيرة.

الترفيه

ستحتضن "سكارليت ليدي" مجموعة من أفضل أنواع الترفيه المكونة من الفعاليات والحفلات الحميمة والأصيلة والمصممة خصيصاً لشركة "فيرجن فوياجيز"، بهدف تزويد البحارة بنظرة مختلفة عن هذا العالم وحيوية تشعل الروح بداخلهم. لن يجلس البحارة ليتابعوا العروض فحسب، بل يُمكن أن يُطلب منهم المشاركة مع طاقم العمل أو أن ينغمروا في العالم الخاص بالعرض. وتماشياً مع الروح المتمردة للبحارة مع شركة "فيرجن فوياجيز"، لن تعيّن الشركة مدير تقليدياً للرحلة البحرية على متن السفينة، وسيكون هناك بدلاً عن ذلك مجموعة من الأفراد الديناميكيين المختصين بجعل كلّ "الأحداث" التي تجري على السفينة ملحمية بالمطلق.

بدءاً من الرؤية المعاصرة للقصص الكلاسيكية، وصولاً إلى حفلات الرقص التفاعلية والأفعال التشاركية الجنونية، ستحطم التجارب الجدار الرابع وتتجاوز حدود العروض المسرحية التقليدية. يتفوق الترفيه مع "فيرجن فوياجيز" على برودواي من خلال تقديم تجارب تؤدّى لأول مرة ولم تشاهد من قبل لا في البر ولا في البحر.

وسّعت الشركة مجموعتها الإبداعية من التصاميم والأطعمة لتشمل الآن الترفيه، إذ تعمل الشركة مع أفضل العقول المبتكرة ممّن يتجاوزون حدود المسرح والترفيه التقليدي على البر.

ولاستيعاب تشكيلتها من الفرص الترفيهية، أنشأت "فيرجن فوياجيز" ما أطلقت عليه "ذا ريد روم"، من تصميم المهندسين المعماريين الشهيرين في شركة "وورك إيه سي" ومستشاري تصميم المسارح لدى "أوريباخ بولوك فريدلاندر"- لتكون أول مسرح متحول متعدد الأشكال في البحر. يُمكن لهذا المسرح أن يتحول بين أربعة أشكال مختلفة، وثم في النهاية إلى هيكل مسرح عكسي فريد من نوعه. سيُمكّن هذا المسرح الأول من نوعه في البحر شركة "فيرجن فوياجيز" من ابتكار تجارب مختلفة بالكامل لكل يوم من أيام الرحلة.

ستضم "سكارليت ليدي" ستة عروض أصلية، ستشمل إنتاجاً سيُعلن عنه قريباً للمنتج الحائز على الجوائز راندي واينر ("كوين أوف ذا نايت"، و"ذا دونكي شو"، و"سليب نو مور").

ابتكر كلٌّ من سام بنكلتون وآني تاج مقطع فيديو ترويجي على شكل حفل رقص على النمط العبثي، تحت اسم: "أنتايتلد دانس شو بارتي ثينغ".

وتعدّ "فانتوم فولك تيلز" مجموعة من المسرحيات القصيرة الموسيقية التي تمتد عبر السفينة بأكملها والتي تظهر من العدم وتختفي بسرعة، وهي من ابتكار "بيغ بين ثياتر كو".

بينما تجسد "شيبس إن ذا نايت" تجربة معاصرة عابقة بالمشاعر تسرد قصتها من خلال استخدام أحدث تقنيات الإسقاط المتداخلة مع أصالة الحالة البشرية، في حين تخوض "دوال رياليتي" في قصة روميو وجولييت العريقة بطابع عصري يشتمل على سرد القصص بطابع بهلواني. تحقق كلٌّ من العرضين بفضل التعاون مع شركة "ذا 7 فينغرز" المبتكرة في مجال السيرك.

أمّا "نيفر سليب ألون"، فهو عرض تشاركي يضم مُصلح العلاقات الصريح دوماً والمضحك للغاية الدكتور أليكس شيلر، ويقوم بإنتاجه كلّ من روزلين هارت وألفريدو غوينزاني.

وبالإضافة إلى ذلك، اضطلعت شركة "سبارك كووبيراتيف" بمهام التطوير والإنتاج والتنفيذ المبتكر للأحداث التي ستجري في جميع أنحاء السفينة.

ولتعزيز الرؤية العامة، ستؤدي جيني غيرستن، المنتجة المبتكرة الحائزة على الجوائز، دور صلة الوصل الفنية والإنتاجية بين الفريق الرئيسي الداخلي المتخصص بالترفيه لدى "فيرجن فوياجيز" وبقية أعضاء المجموعة.

رحلة عيد ميلاد السير ريتشارد برانسون البحرية

سيحتفل السير ريتشارد برانسون بعيد ميلاده بين أصدقائه من المشاهير وبقية البحارة على متن رحلة "هافانا أفتر دارك" البحرية والتي تمتد لأربع ليال والتي ستغادر في الـ 15 من يوليو لعام 2020. ندعو البحارة إلى حجز حضورهم على متن هذه الرحلة الفريدة من نوعها من خلال زيارة الرابط الإلكتروني التالي: www.virginvoyages.com. بإمكان البحارة الراغبين بتجربة حظّهم أن يشاركوا للفوز بمقصورة لشخصين بدءاً من الآن وحتى 31 مارس 2019، وذلك من خلال زيارة RichardsBirthday.VirginVoyages.com.

تُعتبر "سكارليت ليدي" سفينة متوسطة الحجم وذات خدمات مميزة صُمّمت لتعكس الفخامة الأنيقة لليخوت. ومن المزمع أن تنطلق في أول رحلة لها من ميناء ميامي في عام 2020 مؤذنة ببدء موسمها الأول من رحلات تمتد لأربعة وخمسة ليال إلى هافانا في كوبا، وبورتو بلاتا في جمهورية الدومينيكان، وكوستا مايا في المكسيك.

إن البحارة المستقبليين وشركاء السفر مدعوون لمعرفة المزيد عن "فيرجن فوياجيز" من خلال زيارة الموقع الإلكتروني: www.virginvoyages.com أو متابعة حساب @virginvoyages على "إنستغرام" أو "فيس بوك" أو "تويتر" أو "لينكد إن".

لمحة عن "فيرجين فوياجيز"

تُعدّ "فيرجين فوياجيز" علامةً تجاريةً عالمية في مجال أسلوب الحياة وتلتزم بتنظيم أروع العطلات في العالم. وتعمل الشركة في الولايات المتّحدة والمملكة المتّحدة وأوروبا، ولها حالياً أربع سفنٍ قيد البناء بالتعاون مع الشركة الرائدة في بناء السفن "فينكانتيري".

ومع موسمها الافتتاحي المقرر لعام 2020، تم تصميم أول سفينة لشركة "فيرجين فوياجيز" "ذا سكارليت ليدي"، لتعكس الفخامة والأناقة التي تميز اليخوت. وستتبنى "ذا سكارليت ليدي" مفهوم "آدلتس باي ديزاين" الخاص بها للبحارة الذين تتجاوز أعمارهم 18 عاماً، بحيث تضم مساحات مصممة من قبل بعض أهم الأسماء وأكبرها في مجال التصميم الداخلي المعاصر. وستكون جرعات "فيتامين سي" متداخلة بشكلٍ طبيعيٍ في جميع أنحاء السفينة، لإطلاق العنان للرفاه عبر مزيجٍ من اللحظات المُفعمة بالطاقة العالية والمُقترنة مع الاسترخاء والانتعاش. وستشمل "ذا سكارليت ليدي" أيضاً وسائل ترفيهية جذابة و20 مطعماً حميماً من الطراز العالمي داخل السفينة. ومن خلال إضافة عنصر استثنائي على الرفاهية التي تشير إليها الشركة بعبارة أسلوب "الفخامة المتمردة"، ستوفر "فيرجين فوياجيز" قيمة مذهلة لصالح البحارة من خلال جميع المطاعم ودروس اللياقة البدنية الجماعية والمشروبات الغازية والكثير من المفاجآت الأخرى التي تحضرها "فيرجين" ضمن رحلتها. ستبحر سفينة "ذا سكارليت ليدي" منطلقة من ميامي إلى البحر الكاريبي في عام 2020، بحيث تستضيف على متنها أكثر من 2770 بحاراً و1160 فرداً من طاقم العمل المتفاني من جميع أنحاء العالم. ابقوا على اطلاع من خلال زيارة الموقع الإلكتروني التالي: virginvoyages.com للحصول على مزيد من التحديثات.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20190214005538/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

Contacts
"أليسون برود" للتسويق والاتصالات

كريستينا بايز

البريد الإلكتروني: virgin@alisonbrodmc.com



الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/فيرجن-فوياجيز-تفتح-باب-الحجوزات-على-رحلاتها-البحرية/ar

No comments:

Post a Comment