في ظلّ ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في البؤر الإقليمية الساخنة حول العالم، تلجأ إدارة الصحة في النرويج إلى نظام "إيفربريدج" لتنبيه المواطنين النرويجيين حول ملف المخاطر المتغيّر وبروتوكولات السلامة ذات الصلة مثل أحدث إرشادات الحجر
الصحيبورلينغتون، ماساتشوستس -الاثنين 10 أغسطس 2020 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "إيفربريدج" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: EVBG) الرائدة عالمياً في مجال إدارة الحوادث الحرجة ("سي إي إم") وحلول الإنذار العام على مستوى البلاد، أن إدارة الصحة في النرويج تستفيد من حل الإنذار العام من "إيفربريدج" لتنبيه عشرات الآلاف من النرويجيين الذين يسافرون خارج البلاد بصورة سريعة حول مشهد المخاطر المتغير فيما يخصّ "كوفيد-19"، بالإضافة إلى أحدث الإجراءات والبروتوكولات مثل إرشادات الحجر الصحي المُوصى بها. وفي إطار مراعاتها لتزايد حالات الإصابة بفيروس "كورونا" في وجهات سياحية متعددة، تعتمد السلطات النرويجية على "إيفربريدج" لإبقاء المواطنين في الخارج على إطلاع حول الإرشادات الجديدة اللازمة عند العودة إلى بلدهم. وبفضل نظام الإنذار العام من "إيفربريدج"، يُمكن لإدارة الصحة في النرويج تقديم معلومات قيمّة وفي الوقت المناسب من شأنها أن تنقذ العديد من الأرواح بالتزامن مع حماية خصوصية المُستلم بالكامل، دون جمع أي معلومات قابلة للتحديد على الصعيد الشخصي (بيه آي آي)، لتوفير تنبيهات مُخصصة عبر الرسائل القصيرة لهذه الفئة المحددة من المسافرين النرويجيين، وإطلاعهم على المعلومات الرسمية من وزارة الصحة.
ونُورد فيما يلي جزءاً من هذه التنبيهات: "بالنسبة لأولئك الذين يمضون إجازةً في الخارج ...، من المرجّح أن ينتج عن ارتفاع حالات العدوى [في موقعكم الحالي] تطبيق الحجر الصحي على المواطنين النرويجيين المسافرين عند عودتهم إلى البلاد".
وتجدر الإشارة إلى أنّ نظام الإنذار العام الهجين من "إيفربريدج" يجمع بين تقنيات البث الخلوي والتقنيات المتعددة القائمة على العناوين والمجموعات والمواقع، ما يُتيح إرسال تنبيهات للجوال (مع الحفاظ على الخصوصية) لجميع المواطنين النرويجيين أو لشريحة محددة منهم- سواءً كانوا داخل النرويج أو خارجها. ومن شأن ذلك أن يُمّكن الهيئات الحكومية من تلبية واجب الرعاية بإبقاء المواطنين على اطلاع على المعلومات المهمة ذات الصلة ببؤر الفيروس الساخنة والبروتوكولات المطلوبة عند العودة إلى البلاد.
وصرّح السيد إسبين روستروب ناكستاد، مساعد مدير الصحة، في مقابلة مع قناة "تي في 2" النرويجية: "نحن نستخدم ’إيفربريدج‘. عندما نختار إرسال رسائل نصية قصيرة، يكون الهدف من ذلك جعل السائحين النرويجيين يدركون أن الوضع على وشك أن يتغيّر، وأنه من الأهمية بمكان أن يقوموا بمتابعة وتقييم وضعهم الخاص".
في أبريل، اعتمدت إدارة الصحة في النرويج على "إيفربريدج" لإرسال 5.4 مليون تنبيه إلى جميع سكان النرويج وإلى 300 ألف زائر أجنبي، لإبلاغهم بقيود الإغلاق الناجم عن الجائحة. وقدّمت وزارة الصحة الرسائل باللغة المفضّلة لدى المستلم، بما في ذلك، النرويجية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية والبولندية والروسية.
ويُشار إلى أنّ جائحة "كوفيد-19"، بالإضافة إلى التوجيه الأخير الصادر عن الاتحاد الأوروبي والذي يتطلب من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي امتلاك نظام تنبيه للسكان بحلول يونيو 2022، شكّلت دافعاً رئيسياً لاعتماد أنظمة تنبيه السكان.
وفي هذا السياق، قال خافيير كولادو، نائب الرئيس الأول للشؤون الدولية بشركة "إيفربريدج": "تُظهر إدارة الصحة في النرويج ريادةً نموذجية من خلال ضمان بقاء مواطنيها آمنين ومطلعين عند السفر خارج البلاد. وإنّه لشرف كبير لنا أن نحظى بفرصة دعم النرويج في مبادرة السلامة العامة هذه التي تحمي الخصوصية بالتزامن مع ضمان أن يتحلّى جميع مواطني النرويج باليقظة بغضّ النظر عن الوجهة التي يسافرون إليها".
وتدعم "إيفربريدج" أنظمة الإنذار على مستوى البلاد في 11 دولة على امتداد أوروبا وآسيا وأوقيانوسيا والشرق الأوسط وأفريقيا وأمريكا الجنوبية، بما في ذلك، أستراليا واليونان وأيسلندا ونذرلاند ونيوزيلندا والنرويج وبيرو وسنغافورة والسويد. كما تدعم قدرات "إيفربريدج" لتنبيه السكان على مستوى الدولة في بعض الولايات الأكثر اكتظاظاً بالسكان في أمريكا الشمالية بما في ذلك فلوريدا ونيويورك وكاليفورنيا، بالإضافة إلى أكثر من 3700 بلدية ومقاطعة ومدينة ضمن 49 من أصل 50 ولاية أمريكية، وفي جميع مقاطعات كندا، وفي جميع أنحاء أوروبا وآسيا، بما في ذلك عمليات النشر داخل عدة ولايات مكتظة بالسكان في الهند.
لمحة عن شركة "إيفربريدج"
تعتبر "إيفربريدج" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ:EVBG) شركة برمجيات عالمية تقدم تطبيقات برمجية للمؤسسات وتعمل على أتمتة وتسريع استجابة المؤسسات التشغيلية للأحداث الحرجة للحفاظ على سلامة الأشخاص وضمان استمرار عمل الشركات. وأثناء تهديدات السلامة العامة مثل حالات إطلاق النار، أو الهجمات الإرهابية، أو الأحوال الجوية القاسية، بالإضافة إلى حوادث الأعمال ذات الأهمية الحاسمة بما في ذلك أية أعطال في تكنولوجيا المعلومات، أو الهجمات السيبرانية أو غيرها من الحوادث مثل سحب المنتجات أو تعطل سلسلة التوريد، يعتمد أكثر من 5,300 عميل عالمي على منصة إدارة الأحداث الحاسمة الخاصة بشركتنا لتجميع وتقييم بيانات الخطر بسرعة وموثوقية، وتحديد موقع الأشخاص المعرضين للخطر والمستجيبين القادرين على المساعدة وأتمتة تنفيذ عمليات الاتصالات المحددة مسبقاً من خلال التسليم الآمن لأكثر من 100 جهاز اتصال مختلف، وتتبّع التقدم المحرز في تنفيذ خطط الاستجابة. وأرسلت منصة الشركة أكثر من 3.5 مليار رسالة في عام 2019 وتوفر القدرة على الوصول إلى أكثر من 550 مليون شخص في أكثر من 200 دولة ومنطقة، بما في ذلك جميع مستخدمي الهواتف الجوالة على نطاق البلاد في كل من أستراليا واليونان وأيسلندا وهولندا ونيوزيلندا وبيرو وسنغافورة والسويد، وعدد من أكبر الولايات في الهند. وتشمل تطبيقات الاتصالات الهامة وأمن المؤسسات الخاصة بالشركة الإبلاغ الجماعي "ماس نوتيفيكيشن"، والاتصال المتعلق بالسلامة "سيفتي كونيكشن"، والإنذار في مجال تكنولوجيا المعلومات "آي تي أليرتينج"، ومركز القيادة البصرية "فيجوال كوماند سنتر"، والتحذير العام "بابليك وارنينج"، وإدارة الأزمات "كرايسيس مانجمنت"، وإشراك المجتمع "كوميونيتي إنجيجمنت"، والرسائل الآمنة "سيكيور ماسيجينج". وتقدم "إيفربريدج" خدماتها لـ8 من أصل أكبر 10 مدن أمريكية، و9 من أكبر 10 مصارف استثمارية تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، و47 من المطارات الـ50 الأكثر ازدحاماً في أمريكا الشمالية، و9 من أكبر 10 شركات استشارية عالمية، و8 من أكبر 10 شركات لتصنيع السيارات في العالم، وجميع الشركات الـ4 الكبرى في المحاسبة العالمية، و9 من أصل أكبر 10 مزودي خدمات الرعاية الصحية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، و7 من أصل أكبر 10 من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم. تتخذ شركة "إيفربريدج" من بوسطن ولوس أنجلوس مقراً لها ولها مكاتب إضافية في لانسنج، وسان فرانسيسكو، وأبو ظبي، وبكين، وبنغالور، وكولكاتا، ولندن، وميونيخ، ونيويورك، وأوسلو، وسنغافورة، وستوكهولم، وتيلبورغ. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.everbridge.com، وقراءة مدونة الشركة ومتابعة الشركة على "لينكد إن" و"تويتر" و"فيسبوك".
بيان تحذيري بخصوص البيانات التطلعية
يتضمن هذا البيان الصحفي "بيانات تطلعية" بالمعنى المقصود في أحكام "الملاذ الآمن" لقانون إصلاح التقاضي الأمريكي الخاص بالأوراق المالية للعام 1995، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، بيانات تتعلق بالفرصة وتوجّهات النمو المتوقعة في تطبيقات الاتصالات الهامة وأمن المؤسسات وأعمالنا بشكل عام، وفرصنا في السوق، وتوقعاتنا فيما يتعلق ببيع منتجاتنا، وهدفنا للحفاظ على في السوق وتوسيع الأسواق التي نتنافس فيها على العملاء، والتأثير المتوقع على النتائج المالية. وتم وضع هذه البيانات التطلعية اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي وتقوم على التوقعات، والتقديرات، والتنبؤات الحالية بالإضافة إلى المعتقدات والافتراضات الخاصة بالإدارة. وتهدف الكلمات مثل "نتوقع"، "نستبق"، "يجب"، "نعتقد"، "نستهدف"، "أهداف"، "نقدر"، "محتمل"، "نتوقع"، "قد"، "سوف"، "يمكن"، "قد"، "نعتزم"، وأشكال مختلفة من هذه المصطلحات أو صيغ النفي منها والتعابير المماثلة إلى تحديد هذه البيانات التطلعية. وتخضع هذه البيانات التطلعية لعدد من المخاطر والشكوك، والتي ينطوي الكثير منها على عوامل أو ظروف خارجة عن سيطرتنا. قد تختلف نتائجنا الفعلية مادياً عن تلك الواردة صراحةً أو ضمناً في البيانات التطلعية نظراً لعوامل عدة تشمل، على سبيل المثال لا الحصر: قدرة منتجاتنا وخدماتنا على تأدية الغرض المنشود منها وتلبية توقعات عملائنا؛ قدرتنا على النجاح في دمج الشركات والأصول التي قد نستحوذ عليها؛ قدرتنا على جذب عملاء جدد والاحتفاظ وزيادة المبيعات للعملاء الحاليين؛ وقدرتنا على زيادة مبيعات تطبيق الإبلاغ الجماعي و/أو القدرة على زيادة مبيعات تطبيقاتنا الأخرى؛ التطورات في السوق للاتصالات الحرجة المستهدفة وذات الصلة بالسياق أو البيئة التنظيمية المرتبطة بها؛ قد تَثبت عدم دقة تقديراتنا لفرص وتوقعات نمو السوق؛ لم نحقق الربح على أساس منتظم تاريخياً وقد لا نحقق أو نحافظ على الربحية في المستقبل؛ دورات المبيعات المطولة والتي لا يمكن التنبؤ بها للعملاء الجدد؛ طبيعة أعمالنا تُعرِّضُنا لمخاطر المسؤولية المتأصلة؛ قدرتنا على جذب، وإدماج والاحتفاظ بالموظفين المؤهلين؛ قدرتنا على الحفاظ على علاقات ناجحة مع شركاء القنوات وشركاء التكنولوجيا لدينا؛ قدرتنا على إدارة نمونا بفعالية؛ قدرتنا على الاستجابة للضغوط التنافسية؛ المسؤولية المحتملة المتعلقة بخصوصية وأمن المعلومات القابلة للتحديد الشخصي، وقدرتنا على حماية حقوق الملكية الفكرية الخاصة بنا والمخاطر الأخرى المفصلة في عوامل الخطر التي نوقشت في الملفات المودعة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، تقريرنا السنوي وفق النموذج "10-كي" للعام المنتهي في 31 ديسمبر 2019، والمودع لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات بتاريخ 28 فبراير 2020. تمثل البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي وجهات نظرنا اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي. لا نتعهد بأي نية أو التزام بتحديث أو مراجعة أي بيانات تطلعية، سواء كنتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك. لا ينبغي الاعتماد على هذه البيانات التطلعية باعتبارها تمثل وجهات نظرنا اعتباراً من أي تاريخ لاحق لتاريخ هذا البيان الصحفي.
إن جميع منتجات "إيفربريدج" هي علامات تجارية تابعة لشركة "إيفربريدج" في الولايات المتحدة ودول أخرى. وإن جميع أسماء المنتجات أو الشركات الأخرى المذكورة هي ملك لأصحابها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية من هذا البيان الصحفي على موقع "بزنيس واير (businesswire.com) عبر الرابط الإلكتروني التالي:
https://www.businesswire.com/news/home/20200810005187/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
جيم جوتا
علاقات الإعلام
البريد الإلكتروني: jim.gatta@everbridge.com
هاتف: 2152903799
أو
جوشوا يونغ
علاقات المستثمرين
البريد الإلكتروني: joshua.young@everbridge.com
هاتف: 7812363695
الرابط
الثابت :
https://www.aetoswire.com/ar/news/النرويج-تعتمد-على-نظام-الإنذار-العام-من-إيفربريدج-لتحذير-المواطنين-المسافرين-بغية-التخفيف-من-مخاطر-كوفيد-19/ar
No comments:
Post a Comment