- سيتم تقديم البيانات خلال الندوة الرئاسية خلال النسخة الـ 19 من المؤتمر العالمي لسرطان الرئة ("دبليو سي إل سي")، بالتزامن مع نشرها في مجلّة "ذي نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسين"- كامبريدج، ماساتشوستس وأوساكا، اليابان-السبت 29 سبتمبر 2018 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز (TSE: 4502)عن نتائج المرحلة الثالثة من تجربة "ألتا-1 إل" (تجربة استخدام "بريجاتينيب" في علاج سرطان الرئة مع مورثة "إيه إل كي" في الخط الأول)، التي تظهر فعالية "ألونبريج" في الحد من خطر تطور المرض أو الموت، أو ما يُعرف بمتوسط البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض ("بيه إف إس")، حسب تقييم أجرته هيئة مراجعة مستقلة معمية. وأثبت هذا الدواء فعاليته بنسبة تفوق 50 في المائة مقارنة مع علاج "كريزوتينيب" على البالغين المصابين بحالات متقدمة موضعياً أو نقيلية من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، ولم يتلقوا مثبط "إيه إل كي" مسبقاً. وسيتم تقديم نتائج التحليل الأول المؤقت الخاصة بتجربة "ألتا-1 إل" خلال الندوة الرئاسية في النسخة الـ 19 من المؤتمر العالمي لسرطان الرئة ("دبليو سي إل سي") الخاص بالجمعية الدولية لدراسة سرطان الرئة ("آي إيه إس إل سي")، وذلك يوم الثلاثاء 25 سبتمبر 2018. وسيتم، في الوقت ذاته، نشر البيانات على الإنترنت في مجلّة "ذي نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسين". وتجدر الإشارة إلى أن "ألونبريج" لم يحصل حالياً على الموافقة لاعتماده كعلاج أولي للحالات المتقدمة موضعياً أو النقيلية من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي".
تعتبر تجربة "ألتا-1 إل" تجربة مقارنة عالمية عشوائية مفتوحة العلامة ومتعددة المراكز، شارك فيها 275 مريضاً مصابين بحالات متقدمة موضعياً أو نقيلية من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، لم يتلقوا علاجاً مسبقاً باستخدام مثبطات "إيه إل كي" ولكن تلقوا نظاماً واحداً مسبقاً من العلاج الكيميائي في الإعداد المتقدم. ويعتبر المرضى مؤهلين للمشاركة في الدراسة بعد خضوعهم لفحص مورثة "إيه إل كي" المحددة موضعياً. وتلقّى المرضى إمّا 180 ميليجرام من "ألونبريج" مرة يومياً مع علاج مسبق لمدة سبعة أيام بجرعة 90 ميليجرام مرة يومياً، أو 250 ميليجرام من علاج "كريزوتينيب" مرتين يومياً. ونتج عن علاج "ألونبريج" ارتفاع في متوسط البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض ("بيه إف إس") مقارنة مع علاج "كريزوتينيب"، حسب تقييم أجرته هيئة مراجعة مستقلة معمية (نسبة الخطورة = 0.49 [نطاق ثقة بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 0.33 و0.74]؛ القيمة الاحتمالية لاختبار مقارنة نسبة متوسط البقاء على قيد الحياة لدى مجموعة من الأفراد = 0.0007)، ما يعادل انخفاض بنسبة 51 في المائة من خطورة تطور المرض أو الموت. وتجدر الإشارة إلى أن مواصفات السلامة المرتبط بـ"ألونبريج" متطابقة بشكل عام مع معلومات الوصف الحالية في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا.
وقال الطبيب الدكتور دي. روس كاميدج، رئيس قسم "جويس زيف" للأبحاث في سرطان الرئة في مركز جامعة "كولورادو" للسرطان، والباحث الرئيسي في تجربة "ألتا-1 إل": "لقد شهد علاج الحالات المتقدمة موضعياً أو النقيلية من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘ تغيراً هائلاً خلال العقد الماضي، وتظهر تجربة ’ألتا-1 إل‘ قدرة ’بريجاتينيب‘ على تأدية دور أساسي في إعداد الخط الأول". وأضاف: "تقدم تجربة ’ألتا-1 إل‘ جوانب فريدة من نوعها، بما في ذلك إمكانية تطبيق البيانات في العالم الواقعي. ويتيح تصميم الدراسة لعدد كبير من الأشخاص إمكانية الالتحاق بها، من خلال السماح للمرضى بالمشاركة حتى إن تلقوا علاجاً كيميائياً في وقت سابق. وتعتمد مشاركة المرضى على المعايير المحلية لاختبار الرعاية الخاص بمورثة ’إيه إل كي‘ بدلاً من اشتراط الحصول على تأكيد من مختبر مركزي. ونحن نتطلع إلى المزيد من المتابعة، التي من شأنها توفير فهماً أفضل لدور ’بريجاتينيب‘ في هذا المشهد الآخذ بالتغير".
ومن جهته، قال الطبيب ديفيد كيرستين، الرئيس العالمي لتجارب "بريجاتينيب" السريرية ورئيس شؤون استراتيجية الحافظات في قسم الأبحاث السريرية للأورام لدى شركة "تاكيدا": "يسرنا مشاركة هذه النتائج المرتقبة مع كافة المعنيين في مجتمع سرطان الرئة". وأضاف: "تظهر البيانات الناتجة عن تجربة ’ألتا-1 إل‘ أن علاج ’ألونبريج‘ متفوق على علاج ’كريزوتينيب‘ في إعداد الخط الأول، إذ يُسهم في الحد من تطور المرض أو الموت بنسبة تزيد عن 50 في المائة، مع تركيز نشاطه بشكل خاص في الدماغ. نود أن نشكر جميع الباحثين، وخاصة المرضى ومزودي الرعاية الصحية الذين شاركوا في هذا البحث السريري بالغ الأهمية".
استخدام "بريجاتينيب" مقابل "كريزوتينيب" لعلاج سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" غير الخاضع لمثبط مورثة "إيه إل كي": التقرير الأول من المرحلة الثالثة من تجربة "ألتا-1 إل"، (الندوة الرئاسية المنعقدة نهار الثلاثاء، 25 سبتمبر، في تمام الساعة 8:30 صباحاً بالتوقيت الشرقي للولايات المتحدة في مركز "مترو تورنتو" للمؤتمرات، المبنى الشمالي، قاعة الجلسات العامة).
وتشمل النتائج الرئيسية التي سيقدمها الدكتور روس كاميدج، رئيس قسم "جويس زيف" للأبحاث في سرطان الرئة في مركز جامعة كولورادو للسرطان، والباحث الرئيسي في تجربة "ألتا-1 إل" ما يلي:
تم إجراء توزيع عشوائي للمرضى البالغ عددهم 275 مريضاً للخضوع إما لعلاج "بريجاتينيب" (137 مريض) أو علاج "كريزوتينيب" (138 مريض). بلغ متوسط الأعمار 59 عاماً (58 عاماً بالنسبة لـ "بريجاتينيب"؛ و60 عاماً بالنسبة لـ "كريزوتينيب") و55 في المائة من المرضى المشاركين في التجربة كانوا من الإناث (50 في المائة من الإناث خضعن لعلاج " بريجاتينيب" و59 في المائة خضعن لعلاج "كريزوتينيب"). حوالي 29 في المائة من المرضى مصابين بنقيلات دماغية قابلة للقياس (29 في المائة خضعوا لعلاج "بريجاتينيب" و30 في المائة خضعوا لعلاج "كريزوتينيب")، مع معدلات قابلة للمقارنة للعلاج الإشعاعي للجهاز العصبي المركزي قبل المشاركة في الدراسة. وبصورة عامة، خضع 27 في المائة من المرضى للعلاج الكيماوي مسبقاً في إعداد الحالات المتقدمة موضعياً أو النقيلية (26 في المائة خضعوا لعلاج "بريجاتينيب" و27 في المائة خضعوا لعلاج "كريزوتينيب").
في جزء من البيانات الناتجة عن التحليل الأول المؤقت (19 فبراير 2018)، في متوسط فترة متابعة بلغت 11.0 و9.3 شهراً في الذراعين "بريجاتينيب" و"كريزوتينيب"، على التوالي، استمر 95 مريضاً (ما يعادل 69 في المائة من المرضى) في ذراع "بريجاتينيب" و59 مريض (ما يعادل 43 في المائة من المرضى) في ذراع "كريزوتينيب" بتناول العلاج الخاضع للدراسة.
حققت التجربة الحد الأدنى المحدد مسبقاً لنسبة التحسن في مقياس الفعالية الرئيسي في التحليل المؤقت الأول. على مجموع 99 من المرضى، أظهر متوسط البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، حسب تقييم هيئة مراجعة مستقلة معمية، بعد تناول علاج "بريجاتينيب"، تحسناً ملحوظاً مقارنة مع علاج "كريزوتينيب" (نسبة الخطورة = 0.49 [نطاق ثقة بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 0.33 و074]؛ القيمة الاحتمالية لاختبار مقارنة نسبة متوسط البقاء على قيد الحياة لدى مجموعة من الأفراد = 0.0007)،
لمحة عن تجربة "ألتا-1 إل"
تعتبر المرحلة الثالثة من تجربة "ألتا-1 إل"، (تجربة استخدام "بريجاتينيب" في علاج سرطان الرئة مع مورثة "إيه إل كي" في الخط الأول) لدراسة استخدام علاج "ألونبريج" لدى المرضى البالغين، تجربة مقارنة عالمية مستمرة وعشوائية مفتوحة العلامة ومتعددة المراكز، شارك فيها 275 مريضاً مصابين بحالات متقدمة موضعياً أو نقيلية من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، ولم يتلقوا علاجاً مسبقاً باستخدام مثبطات "إيه إل كي". وتلقّى المرضى إمّا 180 ميليجرام من "ألونبريج" مرة يومياً مع علاج مسبق لمدة سبعة أيام بجرعة 90 ميليجرام مرة يومياً، أو 250 ميليجرام من علاج "كريزوتينيب" مرتين يومياً. ويعتبر متوسط البقاء على قيد الحياة بدون تقدم المرض نقطة النهاية الأساسية حسب تقييم لجنة المراجعة المستقلة المعميّة. وتضمنت نقاط النهاية الثانوية المعدل الموضوعي للاستجابة وفق معايير تقييم الاستجابة في الأورام الصلبة ("ريسيست" النسخة 1.1)، ومعدل الاستجابة الموضوعي داخل الجمجمة، ومدة الاستجابة داخل الجمجمة، ومعدل البقاء على قيد الحياة الكلي والسلامة والتحمل. ومن المخطط دراسة ما مجموعه 198 من الآثار الضارة خلال متوسط البقاء على قيد الحياة بدون تقدم المرض في التحليل النهائي لنقطة النهاية الأساسية، من أجل إثبات ما لا يقل عن ستة أشهر من التحسن خلال متوسط البقاء على قيد الحياة بدون تقدم المرض باستخدام علاج "كريزوتينيب". وصُممت التجربة على أن تشمل تحليلين مؤقتين محددين مسبقاً لنقطة النهاية الأساسية – يُجرى الأول عند الوصول إلى نسبة 50 في المائة من الآثار الضارة المدارة خلال متوسط البقاء على قيد الحياة بدون تقدم المرض والثاني عند الوصول إلى نسبة 75 في المائة من الآثار الضارة المدارة خلال متوسط البقاء على قيد الحياة بدون تقدم المرض.
لمحة عن سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"
وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يُعتبر سرطان الرئة غير صغير الخلايا أكثر أشكال سرطان الرئة شيوعاً، ويشكل نحو 85 في المائة من الحالات الجديدة لسرطان الرئة التي يتم تشخصيها كل عام في الولايات المتحدة والبالغة 1.8 مليون. وتشير الدراسات الجينية إلى أن إعادة ترتيب الكروموسومات في مورثة "إيه إل كي" تشكّل الدافع الرئيسي لدى مجموعة فرعية من مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا. ويُعاني ثلاثة إلى خمسة في المائة تقريباً من مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا إعادة ترتيب في مورثة "إيه إل كي".
تلتزم شركة "تاكيدا" مواصلة البحث والتطوير في مرض سرطان الرئة غير صغير الخلايا لتحسين حياة حوالي 40,000 مريض تم تشخيصهم بهذا النوع الخطير والنادر من سرطان الرئة كل عام في جميع أنحاء العالم.
لمحة عن "ألونبريج" ("بريجاتينيب")
يُعد "ألونبريج" علاجاً موجهاً للسرطان، اكتشفته شركة "أرياد" للصناعات الدوائية التي استحوذت عليها "تاكيدا" في فبراير 2017. وتلقى "ألونبريج"، في أبريل 2017، موافقة مسرّعة من إدارة الغذاء والدواء لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"كريزوتينيب"، أو الذين تُبدي أورامهم مقاومة للـ"كريزوتينيب". وتمت الموافقة على هذا الاستخدام ضمن حالة الموافقة المسرّعة على أساس معدل استجابة الورم ومدة الاستجابة. وقد يتوقف استمرار الموافقة على هذا الاستخدام على التحقّق من المزايا السريرية ووصفها في تجربة تأكيدية.
وفي يوليو 2018، وافقت وزارة الصحة الكندية على اعتماد دواء "ألونبريج" لعلاج المرضى البالغين المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"كريزوتينيب"، أو الذين تُبدي أورامهم مقاومة لمثبط "إيه إل كي" (ـ"كريزوتينيب"). وإن موافقة كل من وزارة الصحة الكندية وإدارة الغذاء والدواء الأمريكية على دواء "ألونبريج" قائمة بشكل أساسي على نتائج المرحلة المحورية الثانية من تجربة "ألتا" (تجربة استخدام "إيه بيه 26113" في علاج سرطان الرئة مع مورثة "إيه إل كي").
ومنحت إدارة الغذاء والدواء "ألونبريج" صفة العلاج الثوري لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تبدي أورامهم مقاومة للـ"كريزوتينيب". كما منحته إدارة الغذاء والدواء صفة العلاج اليتيم لعلاج سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، وسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "آر أو إس 1" ومستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر".
ويعزز برنامج "بريجاتينيب" للتطوير السريري التزام "تاكيدا" المستمر بتطوير علاجات مبتكرة لمرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" في جميع أنحاء العالم ولأخصائيي الرعاية الصحية القائمين على علاجهم. ويشمل البرنامج الشامل التجارب السريرية التالية:
المرحلة 2/1 المصممة لتقييم مدى سلامة وقابلية تحمل علاج "ألونبريج" والحرائك الدوائية والأنشطة الأولية المكافحة للورم الخاصة به
المرحلة المحورية الثانية من تجربة "ألتا" للتحقق من مدى فعالية وسلامة "ألونبريج" في نظامين من الجرعات لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"كريزوتينيب"
المرحلة الثالثة من تجارب "ألتا-1 إل" لتقييم مدى فعالية وسلامة "ألونبريج" بالمقارنة مع "كريزوتينيب" لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، ولم يتلقوا علاجاً مسبقاً باستخدام مثبطات "إيه إل كي"
المرحلة الثانية من دراسة منفردة الأذرع متعددة المراكز لدى المرضى اليابانيين المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، مع التركيز على المرضى الذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"أليكتينيب"
المرحلة الثانية من الدراسة العالمية منفردة الأذرع لتقييم "ألونبريج" لدى مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"أليكتينيب" و"سيريتينيب"
المرحلة الثالثة من تجربة عالمية عشوائية لتقييم مدى فعالية وسلامة "ألونبريج" بالمقارنة مع "أليكتينيب" لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"كريزوتينيب"
للمزيد من المعلومات حول التجارب السريرية الخاصة بـ "بريجاتينيب"، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.clinicaltrials.gov.
معلومات مهمة للسلامة (الولايات المتحدة)
التحذيرات والاحتياطات
مرض الرئة الخلالي "آي إل دي"/الالتهاب الرئوي: وقعت تفاعلات ضائرة رئوية شديدة وخطرة على الحياة ومميتة تتوافق مع مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي عند استخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، وقعت الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي لدى 3.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام (90 ميليجرام لمرة واحدة يومياً) ولدى 9.1 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 - 180 ميليجرام (180 ميليجرام مرة واحدة يومياً عقب فترة أولية لمدة سبعة أيام بجرعة 90 ميليجرام مرة واحدة يومياً). وحدثت تفاعلات ضائرة متوافقة مع إمكانية الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي بشكل مبكر (خلال 9 أيام من بدء العلاج بـ"ألونبريج"، كان متوسط ظهور الأعراض يومين) لدى 6.4 في المائة من المرضى، حيث حدثت تفاعلات ضائرة تراوحت بين الدرجة الثالثة والرابعة لدى 2.7 في المائة. يتوجب مراقبة الأعراض التنفسية الجديدة أو المتفاقمة (مثل ضيق التنفس والسعال وغيرها)، خاصة خلال الأسبوع الأول من بدء العلاج باستخدام "ألونبريج". وينبغي إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" لدى أي مريض يعاني من أعراض تنفسية جديدة أو متفاقمة، وإجراء تقييم لمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو مسببات أخرى للأعراض التنفسية (مثل الانسداد الرئوي، أو تطور الورم، أو الالتهابات الرئوية المُعدية). أما بالنسبة إلى الدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي، يجب إما مواصلة العلاج مع تخفيف جرعة "ألونبريج" بعد التعافي للحد الأدنى أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي. ويجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي للدرجة الثالثة أو الرابعة من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو معاودة الإصابة بالدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي.
ارتفاع ضغط الدم: في تجارب "ألتا"، تمّ تسجيل حدوث ارتفاع في ضغط الدم لدى 11 في المائة من المرضى الذين تلقوا "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 21 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 - 180 ميليجرام. وتعرّض 5.9 في المائة من مجمل المرضى للدرجة الثالثة لارتفاع ضغط الدم. يجب التحكم بضغط الدم قبل العلاج باستخدام "ألونبريج". كما ينبغي مراقبة ضغط الدم بعد أسبوعين وبشكل شهري على الأقل بعد ذلك أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب إيقاف "ألونبريج" للدرجة الثالثة من ارتفاع ضغط الدم على الرغم من العلاجات المثلى الخافضة لضغط الدم. يمكن مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بجرعة مخففة عند انخفاض أو تحسّن الحدة إلى الدرجة الأولى. ويجب النظر في إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي عند ارتفاع ضغط الدم للدرجة الرابعة أو تكرر ارتفاع ضغط الدم من الدرجة الثالثة. يجب توخي الحذر عند وصف "ألونبريج" مع العوامل الخافضة لضغط الدم التي تسبب بطء القلب.
بطء القلب: يمكن حدوث بطء في القلب عند العلاج باستخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، لوحظ حدوث نبضات قلب بمعدل أقل من 50 نبضة في الدقيقة لدى 5.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 7.6 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث بطء للقلب من الدرجة الثانية لدى مريض واحد (0.9 في المائة) في مجموعة جرعة 90 ميليجرام. يجب مراقبة معدل نبض القلب وضغط الدم خلال العلاج باستخدام "ألونبريج". يجب مراقبة المرضى بشكل متكرر إذا ترافق العلاج مع استخدام أدوية أخرى، لا يمكن تجنبها، تعرف بتسببها ببطء القلب. عند حدوث بطء عرضي للقلب، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" ومراجعة الأدوية المصاحبة خاصة تلك المعروفة بتسببها ببطء القلب. إذا تم تحديد وإيقاف الدواء المصاحب الذي يُعرف بتسببه ببطء القلب أو تمّ تعديل الجرعة، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بنفس الجرعة عقب انخفاض أعراض بطء القلب، أما عند حصول خلاف ذلك، يجدر خفض جرعة "ألونبريج" عقب انخفاض أعراض بطء القلب. ويجب إيقاف "ألونبريج" عند حدوث بطء في القلب يشكل تهديداً على الحياة في حال لم يتم تحديد أي دواء مصاحب يسبب ذلك.
الاضطرابات البصرية: وفي تجارب "ألتا"، سُجّل حدوث تفاعلات ضائرة تؤدي إلى اضطرابات بصرية، تتضمن عدم وضوح الرؤية والشفع وانخفاض حدّة البصر، لدى 7.3 في المائة من المرضى الذين تمّ علاجهم باستخدام "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 10 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث وذمة في البقعة الصفراء وإعتام لعدسة العين من الدرجة الثالثة لدى مريض واحد لكل من الحالتين في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي عرض في الرؤية، وينبغي إيقاف "ألونبريج" وإجراء تقييم لعيون للمرضى الذين يظهرون أعراضاً جديدة أو متفاقمة بحدّة من الدرجة الثانية أو أكثر. وعقب التعافي من الاضطرابات البصرية من الدرجتين الثانية أو الثالثة وانخفاضها إلى الدرجة الأولى أو للحد الأدنى، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بجرعة مخففة. ويجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي لدى حدوث اضطرابات بصرية من الدرجة الرابعة.
ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز ("سي بيه كيه"): في تجارب "ألتا"، حدث ارتفاع في مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 27 في المائة من المرضى الذين يتم علاجهم باستخدام "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 48 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت نسبة حدوث ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز من الدرجة الثالثة أو الرابعة 2.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و12 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وتمّ تخفيض الجرعة بسبب ارتفاع أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 1.8 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و4.5 في المائة من مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي آلام غير مبررة في العضلات أو وهن أو ضعف. ويجب مراقبة مستويات أنزيم كرياتين فوسفوكيناز أثناء المعالجة باستخدام "ألونبريج". وينبغي إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" عند ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز للدرجة الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحدّ الأدنى، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخفّفة.
ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس: في تجربة "ألتا"، سُجّل ارتفاع مستوى أنزيم الأميلاز لدى 27 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و39 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. كما ارتفع مستوى أنزيم الليباز لدى 21 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و45 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث ارتفاع لمستوى الأميلاز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 3.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و2.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. هذا وحدث ارتفاع لمستوى الليباز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 4.6 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و5.5 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. ويُنصح بمراقبة مستويات أنزيمي الليباز والأميلاز أثناء العلاج بـ"ألونبريج" وإيقاف العلاج عند ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس من الدرجتين الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحد الأدنى، يمكن استئناف تناول "ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخففة.
فرط سكر الدم: في تجربة "ألتا"، شهد 43 في المائة من المرضى الخاضعين لعلاج "ألونبريج" ارتفاعاً جديداً أو متفاقماً في سكر الدم. وعانى 3.7 في المائة من المرضى من فرط سكر الدم من الدرجة الثالثة، وفق التقييم المخبري لمستويات الجلوكوز في الدم قبل الإفطار. وتطلّب مريضان، من أصل 20 مريضاً (10 في المائة) ممن يعانون من مرض السكري أو عدم تحمل الجلوكوز عند الحد الأدنى، علاجهم بالـ"أنسولين" أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب تقييم مستوى الجلوكوز قبل الإفطار قبل العلاج بـ"ألونبريج" والمراقبة بشكل دوري بعد ذلك، ويُرجى إعطاء أو تعديل تناول الأدوية المخفضة لفرط سكر الدم حسب الحاجة. وعند استحالة التحكّم المناسب في نسبة سكر الدم مع الإدارة الطبية المثلى، ينبغي إيقاف "ألونبريج" حتى التمكّن من التحكم في نسبة سكر الدم والنظر في تقليل جرعة "ألونبريج" أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" نهائياً.
التسمم الجنيني: استناداً إلى طريقة عمله ونتائجه على الحيوانات، يمكن أن يتسبب "ألونبريج" بضرر للجنين عند إعطائه لنساء حوامل. لا توجد بيانات سريرية حول استخدام "ألونبريج" لدى النساء الحوامل. وينبغي تنبيههنّ إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة غير الهرمونية أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. كما يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.
التفاعلات الضائرة
حدثت تفاعلات ضائرة خطيرة لدى 38 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ونسبة 40 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت التفاعلات الضائرة الخطيرة الأكثر شيوعاً هي الالتهاب الرئوي (5.5 في المائة من مجمل المرضى، و3.7 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام) والمرض الرئوي الخلالي/الالتهاب الرئوي (4.6 في المائة من مجمل المرضى، و1.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام). وحصلت تفاعلات ضائرة مميتة لدى 3.7 في المائة من المرضى وشملت الالتهاب الرئوي (مريضيَن)، والموت المفاجئ، وضيق النفس، وفشل الجهاز التنفسي، والانسداد الرئوي، والتهاب السحايا الجرثومي والانتان البولي (مريض واحد لكل حالة).
وكانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (25 في المائة أو أكثر) لدى مجموعة جرعة 90 ميليجرام: الغثيان (33 في المائة)، والإرهاق (29 في المائة)، والصداع (28 في المائة)، وضيق النفس (27 في المائة) وفي مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام كانت الغثيان (40 في المائة)، والإسهال (38 في المائة) والإرهاق (36 في المائة)، والسعال (34 في المائة) والصداع (27 في المائة).
التفاعلات الدوائية
مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"ألونبريج" مع مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية. يُنصح بعدم تناول فاكهة أو عصير الجريب فروت إذ قد تزيد أيضاً من تركيز "بريجاتينيب" في مصل الدّم. وإذا لم يكن هنالك مفرّ من الاستخدام المتزامن لمثبط سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوي، يجدر تخفيض جرعة "ألونبريج".
محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الوصف المتزامن لـ"ألونبريج" مع المحفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية.
ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": يمكن أن يؤدي العلاج المتزامن بـ"ألونبريج" مع ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه"، بما في ذلك وسائل منع الحمل الهرمونية، إلى انخفاض تركيزات وفقدان فعالية ركائز "سي واي بي 3 إيه".
الاستخدام لدى فئات معينة
الحمل: يمكن أن يسبب "ألونبريج" ضرراً للجنين. تُنصح النساء القادرات على الإنجاب حول المخاطر المحتملة على الجنين.
الرضاعة: لا تتوافر بيانات حول إفراز "بريجاتينيب" في الحليب البشري أو تأثيره على الرضع أثناء الرضاعة الطبيعية أو إنتاج الحليب. ونظراً للتفاعلات الضائرة المحتملة لدى الرضع أثناء الرضاعة الطبيعية، تُنصح المرأة المرضعة بإيقاف الإرضاع خلال الخضوع لعلاج بـ"ألونبريج".
النساء والرجال القادرون على الإنجاب:
وسائل منع الحمل: تُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع حمل غير هرمونية فعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.
العقم: قد يسبب "ألونبريج" انخفاض الخصوبة لدى الرجال.
علاج الأطفال: لم تُحدّد سلامة وفعالية استخدام "ألونبريج" لدى المرضى الأطفال.
علاج المسنين: لم تشمل الدراسات السريرية لـ"ألونبريج" أعداداً كافية من المرضى الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً أو اكثر لتحديد إمكانية تجاوبهم بشكل مختلف عن المرضى الأصغر سناً. وتراوحت أعمار 19.4 في المائة من أصل 222 مريضاً في تجربة "ألتا" بين 65 و74 عاماً في حين كان 4.1 في المائة من المرضى يبلغون 75 عاماً من العمر أو أكثر. ولم تُلاحظ بين المرضى الذين فاقت أعمارهم 65 عاماً والمرضى الأصغر سناً أي اختلافات مجدية سريرياً من حيث السلامة أو الفعالية.
قصور الكبد والقصور الكلوي: لا يُنصح بتعديل الجرعة للمرضى الذين يعانون من قصور كبد خفيف أو معتدل أو قصور كلوي خفيف أو معتدل. لم تُدرس سلامة "ألونبريج" لدى المرضى الذين يعانون من قصور كبد متوسط أو حاد، أو قصور كلوي حاد.
الرجاء الاطلاع على معلومات الوصف الكاملة حول "ألونبريج" عبر الموقع الإلكتروني التالي: www.ALUNBRIG.com
لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية
تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE: 4502) شركة صيدلانية عالميّة قائمة على البحث والتطوير، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية تغيّر الحياة. وتركّز "تاكيدا" جهودها في إطارَي البحث والتطوير على المجالات العلاجية لطب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي والجهاز العصبي المركزي إضافة إلى اللقاحات. وتقوم "تاكيدا" بالبحث والتطوير على الصعيد الداخلي ومع شركاء لكي تبقى في طليعة الابتكار. وتقوم المنتجات الجديدة المبتكرة لا سيما في مجال طب الأورام وأمراض الجهاز الهضمي إضافة إلى حضور الشركة في الأسواق الناشئة، بتعزيز نمو "تاكيدا". ويلتزم أكثر من 30 ألف موظف لدى "تاكيدا" بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية في أكثر من 70 دولة. للمزيد من المعلومات عن "تاكيدا"، الرجاء زيارة الرابط الإلكتروني التالي: https://www.takeda.com/newsroom/.
تجدون المزيد من المعلومات حول "تاكيدا" على موقع الشركة الإلكتروني: www.takeda.com، والمزيد من المعلومات حول "تاكيدا أونكولوجي"، العلامة التجارية لوحدة الأعمال العالمية للأورام من شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة على موقعها الإلكتروني التالي: www.takedaoncology.com.
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة
لاستفسارات وسائل الإعلام اليابانية
كازومي كوباياشي
هاتف: 81332782095+
البريد الإلكتروني: kazumi.kobayashi@takeda.com
أو
لاستفسارات وسائل الإعلام الأوروبية
كايت بورد
هاتف: 41795149533+
البريد الإلكتروني: kate.burd@takeda.com
أو
لاستفسارات وسائل الإعلام خارج اليابان/ أوروبا
أماندا لودر
هاتف: 12122590491+
البريد الإلكتروني: Amanda.Loder@takeda.com
الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/تاكيدا-بصدد-تقديم-بيانات-إيجابية-حول-استخدام-ألونبريج-بريجاتينيب-في-تجربة-ألتا-1-إل-بحيث-تظهر-قدرة-على-الحد-من-تطور-المرض-أو-الموت-بنسبة-تفوق-50-في-المائة-مقارنة-مع-علاج-كريزوتينيب-لدى-المرضى-المصابين-بحالات-متقدمة-موضعيا-أو-نقيلية-من-سرطان-الرئة-غير-صغير-الخلايا-في-الخط-الأول-الذي-يعطي-نتائج-إيجابية-لفحص-مورثة-إيه-إل-كي/ar