أميليوريت تزود الشركات بأدوات جديدة لإطلاق العنان لإمكانات رأس المال البشري

"أميليوريت" (مؤسسة منطقة حرة) تدخل السوق الإماراتية لتقديم الدعم للشركات لإطلاق العنان لإمكانات موظفيها مع التركيز على مهارات المبيعات

دبي، الإمارات العربية المتحدة، -الأربعاء 27 يونيو 2018 [ ايتوس واير ]

دخلت شركة "أميليوريت" (مؤسسة منطقة حرة)، وهي محفزةٌ دولية لرأس المال البشري، السوق الإماراتية بهدف دعم الشركات في إطلاق الإمكانات الحقيقية لموظفيها مع التركيز على مهارات المبيعات، وذلك باستخدام أحدث الأساليب التعليمية في القطاع.

وتأتي هذه الخطوة تماشياً مع فلسفة الشركة القائمة على " تطور الموظف" الأمر الذي يتّسم بأهمية كبرى لدى جميع الشركات التي تملك أفضل المواهب في السوق التنافسية. ويُعتبر التطور مسألةً حتميةً، إذ يُشكّل التغيير المُجدي للموظفين عاملاً بالغ الأهمية للشركات التي تهدف إلى تحقيق التميّز.

وقالت ميليسا إل. شليم، المؤسس والمدير العام لشركة "أميليوريت" (مؤسسة منطقة حرة) في سياق تعليقها: "تُعرّفُ الإمكانيات على أنّها كمية الموارد التي تملكها بالفعل، وتتجسد مهمتنا في الحرص على استفادة الموظفين من القدر الحقيقي للإمكانيات التي يملكونها. ويتمثل مفتاحنا لتحقيق النجاح في قدرتنا على إشراك العملاء ودفعهم إلى الوصول إلى آفاقٍ جديدةٍ والتحرك للتفكير في اتخاذ إجراءات مناسبة في هذا السياق".

وتُركز "أميليوريت" (مؤسسة منطقة حرة) على ثلاث ركائز أساسية لتحفيز عملية المشاركة لدى عملائها ولتمكينهم من تحقيق النمو في نهاية المطاف، وتستند هذه الركائز إلى: العقلية الإيجابية، والالتزام، والمُلكية الشخصية.

وأضافت شليم قائلةً: "تتجسد العقلية الإيجابية في مقولة ’بإمكاني القيام بهذا‘، بينما يتمثل الالتزام في مقولة ’أريد أن أقوم بهذا‘، ونهايةً تأتي المُلكية الشخصية بالقول ’سأقوم بهذا‘، وهي تشكل الركائز الثلاث التي تدعم نمونا في سبيل تحقيق التغيير المُجدي. نحن نؤمن بكلمات الفنان الشهير شون كومبز الذي قال: ’ليس بإمكان الأساليب القديمة أن تفتح أمامنا أبواباً جديدة‘".

وتتألف "طريقة أميليوريت" لتحقيق النمو المستدام للموظفين من عمليةٍ مكونةٍ من ثلاث مراحل. تقوم "أميليوريت" خلال المرحلة الأولى بتقييم الكفاءات التي تحتاج للتطوير، نظراً لأهمية قياس الفعالية بالنسبة للشركات، وتشمل هذه الكفاءات: التعلّم والتطور؛ ومفهوم التدريب وكيفية تقديمه؛ وإدارة الموارد البشرية.

بينما تركز المرحلة الثانية على التدريب الذي يهدف إلى تعليم الأدوات والمنهجيات التي تُعتبر مُتّسقةٍ في جميع أنحاء الشركة، ومتماشيةً مع استراتيجية الشركة على حدٍ سواء.

فيما تعتبر المرحلة الثالثة أهمّ المراحل بالنسبة للموظف؛ إذ تتمثل في تطبيق ما تعلّمه وتكون مدعومة بحصوله على توجيه فردي. وهي المرحلة التي لا تنجح مُعظم الشركات في تطبيقها، حيث لا تُدرك هذه الشركات أنّ التدريب يُتيح المجال فحسب أمام الإمكانات التي يتمتع بها موظفوها.

واختتمت المؤسس والمدير العام لشركة "أميليوريت" (مؤسسة منطقة حرة) بالقول: "إنّ الاستعانة بالعقلية الإيجابية لمواجهة التحديات في مجالات النمو هو الخطوة الأولى لإتاحة التحوّل في المنظور. كما يُساعد الالتزام بهذه التجربة التعليمية على التخلي عن الأساليب القديمة وفتح آفاقٍ جديدةٍ. ويتمُّ دعم المُلكية الشخصية لمجالات النمو من خلال التوجيه، في حين يوفر التدريب الأدوات اللازمة للبدء بهذه الرحلة للتغيير المُجدي في المنظور".

لمحة حول ميليسا إل. شليم

تؤمن ميليسا إل. شليم، المؤسس والمدير العام لشركة "أميليوريت" (مؤسسة منطقة حرة) بقوة العقلية الإيجابية، كما أنّها مُدربةٌ ومرشدة تتمتع بدرجةٍ عاليةٍ من الحيوية والقدرة على التحفيز. ومن خلال التركيز على مساعدة الأفراد في تحقيق الازدهار حتى خلال فترات التوتر والمحن، تُتيح ميليسا لعملائها إمكانية المضي قُدماً بدعوتهم إلى تغيير منظورهم.



Contacts

"أميليوريت" (مؤسسة منطقة حرة)

ميليسا لورا شليم

المدير العام

هاتف: 971582290075+

البريد الإلكتروني: melissa@ameliorate.team

الرابط الثابت : http://aetoswire.com/ar/news/أميليوريت-تزود-الشركات-بأدوات-جديدة-لإطلاق-العنان-لإمكانات-رأس-المال-البشري/ar