وجد الباحثون أن المراقبة باستعمال "بيشنت سيفتي نت" مع جهاز قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض "إس إي تي" ومعدل التنفّس السمعي ("آر آر إيه") من "ماسيمو" قلّل من عبء الأعمال التمريضيّة المرتبطة بتقييم الجهاز التنفّسي ما بعد الجراحة بنسبة فاقت 60 بالمائة.
نوشاتيل، سويسرا-الأربعاء 19 مايو 2021 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة "ناسداك" تحت الرمزNASDAQ: MASI)، عن نتائج دراسة نُشرت في مجلة "بيري أنستيجيا نورسنج" وقام فيها الطبيبان ماشاسي إيشيكاوا وأتسوهيرو ساكاموتو من كليّة نيبون للطب في طوكيو بتقييم فائدة وتأثير "ماسيمو بيشينت سيفتي نت" من خلال استطلاع آراء الممرّضين قبل وبعد التطبيق1. وقد وجد الباحثون أن استخدام المراقبة عن بعد ونظام الإخطار السريري قلّلا من عدد التقييمات الجسديّة اللازمة، ما أدى إلى التخفيف من عبء العمل التمريضي، وأوصوا أيضاً باللجوء إلى المراقبة المستمرة لمعدل التنفّس وتشبّع الأكسجين (الذي تم تطبيقه كجزء من النظام) بعد التخدير العام، من أجل سلامة المرضى.
وبعد ملاحظة أهميّة التقييم التنفّسي المتكرر بعد الجراحة، وخاصة بالنسبة للمرضى الذين يتناولون المسكّنات الأفيونيّة، افترض الباحثون أن استخدام "بايشنت سيفتي نت" الذي يعرض معلومات شبه فوريّة من أجهزة مراقبة المريض المتصلة إلى جانب السرير في محطات المراقبة المركزيّة/البعيدة، يمكنه تسهيل مثل هذه التقييمات "بدون مضاعفات رئيسيّة تصيب المريض". ولدراسة آثار اعتماد مثل هذا الحل، قام الباحثون بتطبيق "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" مع "بايشنت سيفتي نت" و "راديكال 7" لقياس مستوى تشبّع الكربون من خلال النبض في جميع الطوابق العامة. وبعد التطبيق، جرت مراقبة تشبّع المرضى بالأكسجين ("إس بيه أو 2") ومعدل التنفّس السمعي ("آر آر إيه") بشكل متواصل إل جانب السرير، مع نقل البيانات إلى محطات "بايشنت سيفتي نت فيو" المركزيّة. وتمت برمجة إخطارات الإنذار عن بعد لرصد الحالات التالية: "إس بيه أو 2" أقل من 90 بالمائة لأكثر من 10 ثوانٍ؛ بطء التنفّس: أقل من 8 أنفاس/ دقيقة لأكثر من دقيقتين؛ تسرع النفس: أكثر من 30 نفساً/دقيقة لأكثر من دقيقتين. عند تجاوز أي من هذه الحدود الفسيولوجيّة، أجرى الممرّضون فحصاً يدوياً للتنفّس (والذي يتضمن عادةً استخدام سماعة الطبيب وجهاز قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض).
ولقياس تأثير نظام "بايشنت سيفتي نت" مع المراقبة المستمرة لمعدل التنفّس السمعي، أجرى الباحثون استبياناً لـ 75 ممرّضاً قبل ثلاثة أشهر وبعد شهر واحد من التطبيق، وسألوا عن مجموعة متنوعة من الأساليب والمشاكل المتعلقة بمراقبة الجهاز التنفّسي ما بعد الجراحة قبل/بعد استخدام النظام، وفائدة نظام المراقبة المركزي/عن بعد، وتأثيرات "بايشنت سيفتي نت" على عبء العمل. ومن بين النتائج الأخرى، ارتفعت نسبة الممرّضين الذين وجدوا أن المراقبة المركزيّة عن بعد مفيدة من 78.7 بالمائة قبل التطبيق إلى 89.3 بالمائة بعد التطبيق، وزادت نسبة الذين وجدوا أن المراقبة المستمرة مفيدة من 88.0 بالمائة إلى 98.7 بالمائة. وأفاد 96 بالمائة من الممرّضين أنهم كانوا قادرين على المسارعة إلى أسرة المرضى في غضون دقيقة واحدة من انطلاق الإنذار. ومن بين المشاكل المسجلة في الاستبيانات، الإنذارات الكاذبة المتعلقة بتسرع النفس، والتي يستحثها المريض وهو يتحدث، والميل إلى تجنب التحرك المبكر بسبب المراقبة المستمرة.
وبالإضافة إلى ذلك، جمع الباحثون بيانات استرجاعيّة من سجلات المرضى حول عدد فحوصات الجهاز التنفّسي بعد الجراحة والتي أجريت لكل مريض طوال ثلاثة أشهر قبل وثلاثة أشهر بعد تطبيق النظام. ووجدوا أن متوسط تكرار الفحص السريري انخفض من 11.0 ± 2.3 إلى 5.1 ± 1.3، ما يمثل انخفاضاً بنسبة 61.3 بالمائة في عبء الأعمال التمريضيّة المتعلقة بتقييم الجهاز التنفّسي بعد الجراحة.
وخلص الباحثون إلى أن "مزايا نظام ’بايشنت سيفتي نت‘ تتمثل في أن بإمكانه أن يكون مفيداً للكشف المبكر عندما تسوء حالة الجهاز التنفّسي ولتقييم أسباب تدهور الحالة التنفّسيّة باستخدام القيم الرقميّة والأشكال الموجيّة. لذلك، يعد نظام "بايشنت سيفتي نت" مناسباً للحالات التي تتطلب تسريباً مستمراً للمسكّنات أو المهدّئات الأفيونيّة، مع حالة عامة سيئة أو مستويات متدنية من الوعي. ويوصى بالمراقبة المستمرة لمعدل التنفّس و تشبّع الدم بالأكسجين "إس بيه أو 2" بعد التخدير العام من أجل سلامة المرضى. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يقلل نظام "بايشنت سيفتي نت" من عدد تقييمات الجهاز التنفّسي للمرضى ما بعد الجراحة في الأجنحة العامة، ما يؤدي إلى تقليل عبء العمل على الممرّضين.
Masimo@ | #Masimo
لمحة عن شركة "ماسيمو"
تُعتبر "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: MASI) شركة عالميّة رائدة في مجال التقنيّات الطبيّة، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيّات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك، القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. وتكمن مهمتنا في تحسين نتائج المرضى وخفض تكلفة الرعاية. وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيّات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض2، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعيّة. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكيّة الحاد لدى الأطفال حديثي الولادة3، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقيّة الحرجة لدى حديثي الولادة4، وتخفيض كلّ من التكاليف وتنشيط فريق الاستجابة السريعة والنقل إلى وحدة العناية المركزة عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة5-8. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحيّة الأخرى في جميع أنحاء العالم9، وهو النظام الرئيسي لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2020-2021 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"10. وتواصل "ماسيمو" تحسين تقنيّة "إس إي تي"، حيث أعلنت عام 2018 أنّ دقّة قياس مستوى تشبّع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") في المستشعرات المستخدمة في "آر دي إس إي تي" قد تحسّنت بشكل كبير خلال حالات الحركة، ما يمنح الأطباء قدراً أكبر من الثقة بأنّ قيم مستوى تشبّع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") التي يعتمدون عليها دقيقة وتعكس الحالة الجسديّة للمريض. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنيّة "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها بشكل إلا بشكل باضع في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر تفاوت التحجّم("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" ("راينبو بيه في آي")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت "ماسيمو" منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابليّة التوسيع لتسهيل إضافة تقنيّات مراقبة أخرى من "ماسيمو" وأطراف ثالثة؛ وتتضمن الإضافات الرئيسيّة لـ"ماسيمو" الجيل التالي من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنيّة "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، "آي إس إيه كابنوجرافي" مع خطوط العينات من "نومولين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" أجهزة قياس مستوى تشبّع الكربون للمراقبة المستمرة والفوريّة، بما في ذلك أجهزة مصممة لاستخدامها في مجموعة من السيناريوهات الطبيّة وغير الطبيّة، منها تقنيّات لاسلكيّة قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي"، وأجهزة محمولة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة والربط حول منصة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت وي"، و"آي سيرونا"، و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هالو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com يمكنكم الاطلاع على الدراسات السريريّة المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: /www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature.
لم يحصل مؤشرا "أو آر آي" و"آر بيه في آي" على ترخيص 510 ("كي") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكيّة، وهما غير متوفرين للبيع في الولايات المتحدة الأمريكيّة. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".
المراجع
إيشيكاوا إم وساكاموتو إيه. "بايشنت سيفتي نت" لتقييم حالة الجهاز التنفّسي بعد الجراحة من قبل الممرّضين: دراسة قائمة على الاستبيان قبل وبعد. مجلة "بيري أنستيجيا نورسنج". معرّف الوثيقة الرقمي: https://doi.org/10.1016/j.jopan.2020.03.005.
دراسات سريريّة منشورة حول قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض وفوائد "ماسيمو إس إي تي" والتي يمكن الاطلاع عليها على موقعنا الإلكتروني: http://www.masimo.com. وتشمل الدراسات المقارنة دراسات مستقلة وموضوعيّة تضم ملخصات مقدمة في الاجتماعات العلميّة والمقالات المراجَعة من الأقران.
كاستيلو إيه وآخرون. الوقاية من اعتلال الشبكيّة الخداجي عند الخدج من خلال التغييرات في الممارسة السريريّة وتكنولوجيا "إس بيه أو 2". مجلة "اكتا بيدياتريكا". فبراير 2011؛ 100 (2): 92-188.
دي-فال جرانيلي إيه وآخرون. تأثير فحص نسبة الأكسجين في الدم من خلال النبض على الكشف عن أمراض القلب الخلقيّة المرتبطة بالقناة: دراسة فحص استباقيّة سويديّة على 39,821 مولود جديد. مجلة "بي إم جيه". 8 يناير 2009؛ 338.
تاينزر إيه وآخرون. تأثير مراقبة قياس نسبة الأكسجين في الدم من خلال النبض على أحداث الإنقاذ وعمليّات النقل إلى وحدة العناية المركزة: دراسة تزامن ما قبل وبعد. مجلة التخدير "أنيسثيزيولوجي". 2010: 112 (2): 282-287.
تاينزر إيه وآخرون. المراقبة بعد العمليّات الجراحيّة - تجربة دارتموث. نشرة مؤسسة سلامة المريض والتخدير "أنيسثيزيا بيشنت سايفتي فاوندايشن نيوزلتر". ربيع- صيف 2012.
ماكجراث إس وآخرون. إدارة المراقبة لوحدات العناية العامة: الاستراتيجيّة، والتصميم، والتنفيذ. مجلة اللجنة المشتركة حول الجودة وسلامة المرضى "ذي جوينت كوميشن جورنال أون كواليتي آند بيشنت سايفتي". يوليو 2016؛ 42(7):293-302.
ماكجراث إس وآخرون. توقف تنفّس المرضى في المستشفى المرتبط بالأدوية المهدئة والمسكّنة: تأثير المراقبة المستمرة على وفيّات المرضى والاعتلال الشديد. مجلة سلامة المرضى "جورنال أوف بيشنت سيفتي". 14 مارس 2020. معرّف الوثيقة الرقمي: 10.1097/PTS.0000000000000696
تقدير: بيانات "ماسيمو" محفوظة في الملف.
http://health.usnews.com/health-care/best-hospitals/articles/best-hospitals-honor-roll-and-overview
بيانات تطلّعيّة
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعيّة على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق الماليّة لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق الماليّة للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق الماليّة لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعيّة، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعاليّة المحتملة لـتقنيّة "راد-جي" و"إس إي تي" و"آر آر بيه" و"آي إس بي أو 2 آر إكس". وتستند هذه البيانات التطلعيّة إلى التوقعات الحاليّة بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعليّة مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعيّة نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانيّة تكرار النتائج السريريّة؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيّات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، والتي تشمل "راد-جي" و"إس إي تي" و"آر آر بيه" و"آي إس بي أو 2 آر إكس" من "ماسيمو" تساهم في الحصول على نتائج سريريّة إيجابيّة وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المرتبطة بإيماننا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّيّة غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة بـ"كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق الماليّة والبورصة الأمريكيّة والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع اللجنة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعيّة هي توقعات منطقيّة، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم ثبوت صحتها. إن البيانات التطلعيّة كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. ونحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعيّة التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤوليّة تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق الماليّة والبورصة الأمريكيّة، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبليّة أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق الماليّة المعمول بها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصليّة للبيان الصحفي على الرابط الإلكتروني التالي: /https://www.businesswire.com/news/home/20210516005044/en
إن نص اللغة الأصليّة لهذا البيان هو النسخة الرسميّة المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصليّة الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
"ماسيمو"
إيفان لامب
هاتف: 9493963376
البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com
الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/دراسة-جديدة-تقيم-تأثيرات-ماسيمو-بايشنت-سيفتي-نت-على-سير-الأعمال-التمريضية-في-الجناح-العام-في-المستشفيات/ar
No comments:
Post a Comment