أصبح السوق الأكثر شعبية في العالم مفتوحاً الآن لمحتويات الفيديو المقدمة من تجار التجزئة والخبراء في مجال الاتصال في الشركات حول العالم عبر ميزة خدمة التسليم في الصين من "برايت كوف"
(بزنيس واير): لطالما واجهت الشركات العالمية التي تحتاج إلى تدريب موظفيها أو بيع منتجاتها للمستهلكين في الصين عراقيل عديدة من جراء القيود المفروضة على محتويات الفيديو. عانت بعض الشركات من الفشل في تحميل محتويات الفيديو أو التحليلات؛ ووُضعت شركات أخرى على القائمة السوداء لافتقارها إلى نطاقات وتراخيص داخل البلاد.
قامت اليوم شركة "برايت كوف"، الرائدة عالمياً في مجال محتويات الفيديو المخصّصة لقطاع الأعمال، باجتراح الحلول لهذه المشكلة من خلال إقامة شراكة مع شركة "علي بابا"، عملاق التجارة الإلكترونية العالمية، التي تتخذ من البلاد مقراً رئيسياً لها. تساهم الشراكة في إنشاء خدمة التسليم في الصين من "برايت كوف" عبر حل سحابة "علي بابا"، وفي جعل "برايت كوف" مزود الفيديو الأول الذي من شأنه تمكين تدفق الفيديو حسب الطلب في البلاد.
وفي هذا السياق، قال ماتيو كاسارينو، الرئيس التنفيذي للشؤون الرقمية في "جراف"، وهو دار للمجوهرات متعدد الجنسيات يتخذ من لندن مقراً له: "من الناحية الإستراتيجية، نحتاج إلى امتلاك موقع تجارة إلكترونية قوي وموجه للفيديو في الصين". وأضاف: "تعتبر مجوهرات ’جراف‘ ثمينة للغاية، ونريد للمشترين لدينا أن يكونوا قادرين على تقدير جمال منتجاتنا بشكل كامل، وهو أمر غير ممكن مع الصورة الثابتة. تعد ’برايت كوف‘ شريكاً لنا منذ فترة طويلة، حيث تزودنا التحسينات الأخيرة التي أجريت على منصتها بالقدرة على تبني استراتيجية موثوقة لتجارة الفيديو في الصين، انطلاقاً من موقع واحد، تتسع لتلبية احتياجاتنا المتزايدة".
ومن جهته، قال أووي جوبرز، المدير الأول للبنية التحتية وتكنولوجيا الاتصالات في مجموعة "فويث"، وهي شركة تكنولوجيا عالمية تحدد المعايير في أسواق الطاقة والنفط والغاز والورق والمواد الخام والنقل والسيارات: "لم تكن الاتصالات الواضحة والمتسقة والتي تُجرى في الوقت المناسب بهذه الأهمية أكثر من العام الماضي". وأضاف: "بصفتنا شركة متعددة الجنسيات لديها موظفين وعملاء في جميع أنحاء العالم، يتيح لنا حالياً الحل الأخير لخدمة التسليم في الصين من ’برايت كوف‘ تبني استراتيجية اتصال عالمية قائمة على الفيديو في المقام الأول".
هذا وستستضيف الصين ما يُتوقع أن يصل إلى 2.8 تريليون دولار من عائدات التجارة الإلكترونية هذا العام، وستواصل أقسام الاتصالات في الشركات إشراك الموظفين في المزيد من محتويات الفيديو. تتيح خدمة التسليم في الصين من "برايت كوف" عبر سحابة "علي بابا" للعملاء تنفيذ إستراتيجية واحدة لتوزيع محتويات الفيديو في جميع أنحاء العالم. كما هو الحال مع البلدان الأخرى، يمكن لمالكي محتويات الفيديو في "برايت كوف" استخدام واجهة مربع الاختيار البسيطة للبدء في توزيع محتويات الفيديو في الصين وتحليل أدائها.
ومن جانبه، قال جيم لوندي، الرئيس التنفيذي والمحلل الرئيسي في شركة "أراجون ريسيرتش": "بالتزامن مع استمرار توسع وتطور تجار التجزئة والمؤسسات ذات الانتشار العالمي، يجب على العديد منهم القيام بأعمالهم بفعالية في الصين، حيث يعتمد جزء كبير من هذه الأعمال اليوم على الفيديو". وأضاف: "تلبي ’برايت كوف‘ الحاجة إلى تسليم موثوق للفيديو على الصعيد العالمي، وهي حاجة متزايدة للمؤسسات متعددة الجنسيات والعلامات التجارية العالمية".
وقالت ناميتا دالان، الرئيس التنفيذي لشؤون المنتجات في "برايت كوف": "يسعدنا تمكين العملاء أخيراً من بث محتويات الفيديو داخل الصين". وأضافت: "لم تعد العمليات، التي تسعى إلى تنفيذ الأعمال المدعومة من الفيديو في الصين، منفصلة ومعقدة ومخيبة للآمال. نحن نفتح البلاد لتمكين عملائنا من القيام بأعمالهم بشكل آمن وموثوق".
لمحة عن "برايت كوف"
عندما يتمّ إنجاز الفيديو بطريقة صحيحة، يمكن أن يتمتّع بتأثير قويّ وطويل الأمد. تتفتّح القلوب، وتتغيّر العقول، ويزدهر الإبداع. ومنذ عام 2004، تعمل "برايت كوف" على مساعدة العملاء في اكتشاف واختبار القدرة الاستثنائية للفيديو من خلال تكنولوجيا حائزة على جوائز، وتمكين المؤسّسات في أكثر من 70 دولة حول العالم للتأثير بالجماهير بطرق جريئة وابتكاريّة.
وتحقّق "برايت كوف" ذلك من خلال تطوير تقنيات كانت تُعتبر غير ممكنة في السابق، وتأمين دعم لا نظير له للعملاء من دون أيّة مبرّرات، والاستفادة من خبرة ومصادر بنية تحتية عالميّة. وتُعدّ أشرطة الفيديو الوسيط الأكثر إقناعاً وحماساً حول العالم. يمكنكم زيارة الرابط الإلكتروني التالي: www.brightcove.com. للاطلاع على المزيد من المعلومات. "فيديو هدفه الأعمال".
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: /https://www.businesswire.com/news/home/20210525005591/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
No comments:
Post a Comment