Wednesday, January 27, 2021

انطلاق حملة التوعية العامة "ابحث عن ختم ويل هيلث-سيفتي"، وتضمّ كلّاً من الليدي جاجا وجينيفر لوبيز ومايكل بي. جوردان وروبرت دي نيرو وفينوس ويليامز وولفجانج بوك وديباك شوبرا والجرّاح العام الـ17 للولايات المتحدة ريتشارد كارمونا

   سترفع الحملة المرصّعة بالنجوم من إخراج سبايك لي الوعي بالممارسات الآيلة إلى تعزيز مساحات داخلية أكثر صحةً وأماناً من خلال تصنيف "ويل هيلث-سيفتي" لمعايير الصحة والسلامة 

نيويورك-الثلاثاء 26 يناير 2021 [ ايتوس واير ]

(بزنيس واير) – فيما يواصل العالم معركته ضد جائحة "كوفيد-19"، وفيما تجهد المجتمعات للعودة إلى ممارسة الأعمال، فقد بات رفع منسوب الثقة بسلامة المباني والمساحات المشتركة أكثر أهميةً من أي وقت مضى. واليوم، جمعت حملة ترويجية جديدة ومتكاملة كلاً من الليدي جاجا وجينيفر لوبيز ومايكل بي. جوردان وروبرت دي نيرو وفينوس ويليامز وولفجانج بوك وديباك شوبرا والجراح العام الـ17 للولايات المتحدة ريتشارد كارمونا لرفع الوعي حول أهمية تصنيف "ويل هيلث-سيفتي" للصحة والسلامة، وهو تصنيف مستند إلى الشواهد يمنحه طرف ثالث يقضي بالتحقق من اتخاذ مبنىً أو مساحةٍ ما للخطوات الضرورية الآيلة إلى منح الأولويّة لصحة وسلامة موظّفيها وزوّارها وغيرهم من أصحاب المصلحة. ويشجّع السفراء الناس على البحث عن مبانٍ ومساحاتٍ تحمل ختم "ويل هيلث-سيفتي" على نوافذها أو أبوابها، ما يمنحهم شعوراً أكبر بالثقة في قرارهم بالدخول إليها.


وتشرح هذه الحملة الترويجية الوطنية، وهي الأولى من معهد "إنترناشونال ويل بلدينج إنستيتيوت"، الذي يعدّ الهيئة العالمية المعنيّة بكيفية استخدام مبانينا ومجتمعاتنا لتعزيز صحّة ورفاهية الأشخاص في داخلها، أهميّة الصحة والسلامة من خلال تصميم المبنى والعمليات فضلاً عن السياسة التنظيمية، وتلقي الضوء على أكثر ما افتقده السفراء المميزون خلال الجائحة. فمن الليالي التي تجتمع فيها جينيفر لوبيز وعائلتها لمشاهدة الأفلام، إلى روبرت دي نيرو الذي يفتقد "التنوّع في الوجود"، يشعر كل من هؤلاء المؤثّرين الثقافيين بالتوق إلى الاتصال المشترك بقدر ما نشعره نحن، حتى أبعد من التغييرات التي طالت قطاعاتهم وحيواتهم اليومية.


وفي هذا السياق، صرّح بول سيالا، مؤسس معهد "إنترناشونال ويل بلدينج إنستيتيوت" والرئيس التنفيذي لشركته الأم "ديلوس": "إنها أكثر من مجرد حملة توعية، وهي تتوخّى إثارةَ حركة بكاملها. يتعاون هؤلاء السفراء والمؤثرون الثقافيون معنا لأنهم يؤمنون حقاً بالمهمة – وبأهميتها البالغة– الرامية إلى جعل المباني والمساحات المشتركة تركز على الصحة من الآن فصاعداً". وأضاف: "إن تحقيق النجاح على نطاق واسع يعني أننا نعمل على تحسين المساحات الداخلية للمساعدة في ضمان تمتع الأشخاص الذين يزورونها بصحة أفضل وأمانٍ أكبر. إنه انتصار لجميع المعنيين".


ويجمع تصنيف "ويل هيلث-سيفتي" للصحة والسلامة بين الخبرة في البناء وما يقرب من عقد من العلوم الصحية لتعزيز السلامة الداخلية، ما يخلق فرصة فعالة ومجدية من حيث التكلفة لتوجيه الجهود والتصديق عليها واعتمادها وتوسيع نطاقها لإدارة مسائل الصحة والسلامة الحاسمة في الأماكن المشتركة. ويتفحّص تصنيف "ويل هيلث-سيفتي" 22 سمةً في خمسة مجالات أساسية - إجراءات التنظيف والتعقيم، وبرامج الاستعداد للطوارئ، وموارد الخدمات الصحية، وإدارة جودة الهواء والماء، ومشاركة أصحاب المصلحة والتواصل معهم - ويتطلب استيفاء ما لا يقل عن 15 معياراً من أجل تحقيق التصنيف والحصول على ختم "ويل هيلث-سيفتي" للصحة والسلامة.


وبذلك، يشكّل الختم رمزاً للثقة والاطمئنان المدعومَيْن بالعلم والهيكل التنظيمي، والأهم من ذلك، التحقق من قبل طرف ثالث. وقد شهد معهد "إنترناشونال ويل بلدينج إنستيتيوت" تسجيل آلاف المباني في البرنامج منذ إطلاقه في يوليو 2020، متوقعاً استمرار الاعتماد العالمي الكبير له في عام 2021 وما بعده.


وقالت رايتشيل هودجدون، الرئيسة والمديرة التنفيذية لمعهد "إنترناشونال ويل بلدينج إنستيتيوت": "في حين مثّل تصنيف ’ويل هيلث-سيفتي‘ للصحة والسلامة استجابةً لهذه اللحظة من الزمن، إلا أنه طُوِّر لمعالجة القضايا الأوسع المتعلّقة بالصحة والسلامة في المستقبل". وأضافت: "لقد تعاونا مع مجتمعنا العالمي لابتكار برنامجٍ مرن لجميع أنواع المباني والأولويات التنظيمية. ويعني هذا الاتساق عبر مختلف قطاعات السوق أن الناس سيرون الختم في المطاعم والملاعب والفنادق المفضلة لديهم، وفي مكاتبهم أو في مركز رعاية الأطفال أو حرم الكلية، ويعرفون أنه يمثل المفهوم نفسه في كل موقع، بأنه قد تم تنفيذ الاستراتيجيات القائمة على العلم ومنح الأولوية للسلامة".


وكان تصنيف "ويل هيلث-سيفتي" قد طُوِّر استجابةً لطلب السوق واستمد معلوماته من فريق عمل المعهد المعني بجائحة "كوفيد-19"، والذي ضم قرابة 600 من خبراء الصحة العامة، وعلماء الفيروسات، والمسؤولين الحكوميين، والأكاديميين، وقادة الأعمال، والمهندسين المعماريين، والمصممين، وعلماء البناء والمهنيّين العقاريين. وتم تسجيل أكثر من 1.5 مليار قدم مربع من المساحة في عروض "ويل". وحتى الآن، حصل ملعب "يانكي"، ومبنى "إمباير ستايت"، ومصرف "جيه بيه مورجان تشيس"، و"روكيت مورتغاج فيلد هاوس"، ومضمار "أمالي"، ومركز "سبكتروم"، ومجموعة "سايمون بروبرتي"، ومركز "بي بي آند تي"، و"أيمبريدج هوسبيتاليتي"، وملعب "إيه تي آند تي"، وغيرها، على تصنيف "ويل هيلث-سيفتي" للصحة والسلامة.


وقد انطلقت حملة التوعية العامة اليوم، وستبصر النور من خلال التلفاز والفيديو الرقمي والإعلانات الاجتماعية. وستظهر الإعلانات التلفزيونية على المستوى الوطني حتى أوائل ربيع عام 2021. وتولّت وكالة الإعلانات "سوات باي كيرشنباوم" تصميم الحملة التي أخرجها سبايك لي وأنتجتها شركة "بوني شو إنترتينمنت".


وقال أنتوني أنتولينو، الرئيس التنفيذي لشؤون التسويق في شركة "ديلوس": "من وجهة نظر المؤسسة، يعد هذا وقتاً مثيراً واستثنائيّاً لنا جميعاً، فمساعدة الجميع على العودة إلى العمل بثقة أمرٌ بالغ الأهمية، وهؤلاء السفراء المشاهير هم عامل رئيسي في المساعدة على نشر الكلمة".


للمزيد من المعلومات حول الحملة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.WellHealthSafety.com.


لمحة عن "إنترناشونال ويل بلدينج إنستيتيوت"


معهد "إنترناشونال ويل بلدينج إنستيتيوت" هو مؤسسة منفعة عامة تعدّ الرائدة في العالم التي تركز على نشر الأماكن التي تمنح الأولوية للأشخاص، لتعزيز ثقافة صحية عالمية. ويرسي "ويل بلدينج ستاندرد" منظومة "ويل" التي تضم "ويل في 2"، ومعيار "ويل كوميونيتي ستاندرد"، وتصنيف "ويل هيلث-سيفتي" و شهادة مؤهلات مهنيي "ويل" المعتمدين "ويل أكريديتد بروفشونالز". ويعمل معهد "إنترناشونال ويل بلدينج إنستيتيوت" على تعبئة مجتمعه من خلال السعي وراء الأبحاث القابلة للتطبيق، وتطوير الموارد التعليمية، والدعوة إلى وضع السياسات التي تعزز الصحة والرفاهية للجميع في كل مكان.  للمزيد من المعلومات حول معهد "ويل" يرجى الضغط هنا.


 إن كلاً من معهد "إنترناشونال ويل بلدينج إنستيتيوت" ومعيار "ويل بلدينج ستاندرد" و"ويل في 2" و"ويل سرتيفايد" و"ويل أكريديتد بروفشونالز" و"ويل بورتفوليو"، و"ذا ويل كونفيرانس"، و"ويل كوميونيتي ستاندرد" و"ويل وورك فورس" و"ويل هيلث-سيفتي ريتنج" و"وي آر ويل" و"ويل" وغيرها، والشعارات المتعلقة بها، هي علامات تجارية أو شهادات مصدقة خاصة بمعهد "إنترناشونال ويل بلدينج إنستيتيوت بيه بي سي" في الولايات المتحدة وغيرها من البلدان.


يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210125005216/en/


إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.


Contacts


سامنثا وولف


هاتف: 6469354032


البريد الإلكتروني: samantha.wolf@ketchum.com


 


جايمي ماتوس


البريد الإلكتروني: media@wellcertified.com



الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/انطلاق-حملة-التوعية-العامة-ابحث-عن-ختم-ويل-هيلث-سيفتي-وتضم-كلا-من-الليدي-جاجا-وجينيفر-لوبيز-ومايكل-بي-جوردان-وروبرت-دي-نيرو-وفينوس-ويليامز-وولفجانج-بوك-وديباك-شوبرا-والجراح-العام-ال17-للولايات-المتحدة-ريتشارد-كارمونا/ar 

No comments:

Post a Comment