بفضل
التمويل من مؤسسة "بيل وميليندا غيتس"، سيتشارك "آي إتش آي" مع وزارة
الصحة الأثيوبية لتسريع التقدّم نحو الأهداف المحليّة للرعاية الصحية
كامبريدج، ماساتشوستس - يوم الخَمِيس 3 سبتمبر 2015 [ME NewsWire]
(بزنيس واير) – أعلن اليوم معهد تحسين الرعاية الصحية ("آي إتش آي") عن حصوله على هبةٍ بقيمة 9،6 مليون دولار أمريكي من مؤسسة "بيل وميليندا غيتس" بهدف تخفيض نسبة وفيّات الأمّهات وحديثي الولادة في أثيوبيا. وسيقوم "آي إتش آي" وشركاؤه، على عامَين ونصف العام، بدعم وزارة الصحّة الاتحادية الأثيوبيّة في سعيها لوضع جدول أعمالٍ طموح من أجل سدّ الثغرات المرتبطة بنتائج الصحّة المحليّة بشكلٍ سريع من خلال تنسيق التخطيط للجودة، وضمان الجودة، وتحسين الجودة.
وقال نيكا موبيسون-إيتوك، المدير التنفيذي للعمليّات الإفريقيّة لدى "آي إتش آي"، في هذا السياق: "لقد حصدت أثيوبيا مكاسب ملفتة في مجال توفير الرعاية الصحيّة خلال الأعوام الماضية. إنّنا نتطلّع إلى العمل مع وزارة الصحّة الاتحادية الأثيوبيّة، والشركاء، والمجتمعات، والمرضى، من أجل تحسين صحّة الأمّهات وحديثي الولادة في أثيوبيا بشكلٍ دراماتيكي ودائم. ولا يمكننا سوى التشديد على أهميّة هذا العمل، إذ يُعتبر الاستثمار في صحّة وجودة إيصال الرعاية الصحية للنساء وحديثي الولادة استثماراً في حياة الأجيال الأثيوبيّة المستقبليّة".
وعلى الرغم من التقدّم الثابت في صحّة الأمهات والأطفال في أثيوبيا خلال الأعوام العشرة الماضية، تبقى معدلات الوفيات لدى الأمهات وحديثي الولادة مرتفعة بشكلٍ دائم. ولقد أدّت مجموعةٌ من المبادرات الطموحة التي أطلقتها وزارة الصحّة بالتزامن مع عددٍ من الشركاء العالميّين والمحليّين، إلى تحقيق انخفاضٍ بنسبة الثلثَين في وفيات الأطفال منذ عام 1990، ما أدى بالتالي إلى تحقيق الهدف الرابع للتنمية الألفيّة ("إم دي جي 4"). وعلى الرغم من الجهود والإنجازات الهائلة لزيادة عدد مزودي خدمة التوليد الماهرين في البلاد، لا يزال معدّل وفيّات الأمهات ووفيات حديثي الولادة ضئيلاً مع تسجيل معدّل وفيّات للأمهات يبلغ 420 امرأة لكلّ 100 ألف ولادة1. وتُنسب نسبة 42 في المائة من الوفيّات تحتّ سنّ الخمسة أعوام في أثيوبيا إلى حديثي الولادة، وهي تحصل خلال أوّل 28 يوم من الحياة2.
بالإعتماد على الخبرة الواسعة في دعم الحكومة وأنظمة الصحة القائمة على عدد كبير من السكان، سيقوم "آي إتش آي" بدعم وزارة الصحة في تطوير استراتيجية جودة أثيوبيّة موحّدة للرعاية الصحيّة تقوم على المبادرات الحالية لتحسين جودة الرعاية وقيمتها عند كافة مستويات نظام الرعاية الصحية. وسيتمّ إطلاق واختبار نموذج قابل للتوسّع لتحسين نظام الصحّة في المنشآت الصحيّة والمجتمعات ضمن أربع مناطق في أنحاء الدولة، ويتمحور الهدف الأقصى حول الوصول إلى المناطق التسع والإدارتَين المدنيّتَين كافّةً في أثيوبيا.
من جانبه، قال الدكتور أبراهام أنديشو، مدير إدارة الخدمات الطبيّة في وزارة الصحّة الاتحاديّة الأثيوبيّة: "لقد عملنا بالشراكة مع ‘آي إتش آي’ منذ عام 2013 بفضل هبة تخطيطيّة من مؤسسة ‘بيل وميليندا غيتس’ من أجل استكشاف كيفيّة تدعيم منهجيات تحسين الجودة لجهودنا في تحسين النتائج بالنسبة إلى الأمهات وحديثي الولادة. إنّ النتيجة هي خارطة الطريق التي نحتاج إليها من أجل المساعدة في تحقيق أهدافنا، وتعزيز ثقافة وقدرة عالية الجودة للرعاية الصحيّة الأثيوبية المستدامة والمكتفية ذاتيّاً وتطويرها. لقد حصل هذا المشروع في الوقت المثالي عندما قامت وزارة الصحة الاتحاديّة بمنح الأولويّة للجودة والقيمة عبر الخطة التحويليّة لقطاع الصحة. إنّنا نتطلّع إلى الاستمرار بعملنا مع ‘آي إتش آي’ والاستفادة من تاريخ المعهد في الدعم الناجح للحكومات من خلال مبادرات تحسين الجودة التحويلية".
إنّ عمل "آي إتش آي" في إفريقيا – بما في ذلك نيجيريا ومالاوي وغانا وليبيريا وجنوب إفريقيا وحاليّاً أثيوبيا – يدعم الحكومات والشركاء في إطار سعيها لسدّ الثغرة بين نتائج الصحة الحاليّة والمثلى. وعلى الصعيد العالمي، يسعى "آي إتش آي" إلى العمل مع الشركاء على التحسين السريع والمستدام للنتائج الصحية، ما يبرهن عن إمكانيّة تحقيق تحسينات سريعة وكبرى على صعيد واسع حتى في المناطق التي تفتقر إلى الموارد.
وقد عمل "آي إتش آي" حديثاً في إفريقيا مع المرضى والمجتمعات وقادة من منشآت الرعاية الصحيّة، والمقاطعات، والمناطق ضمن غانا لتعزيز فهمهم واستخدامهم لمنهجيات تحسين الجودة من أجل تسريع حصول التخفيضات الكبيرة في الوفيات الممكن تجنبها لدى الأطفال الذين يقلّ عمرهم عن الخمسة أعوام. وقامت المبادرة التي تدعى "بروجيكت فايفز ألايف!" بالتأثير ب134 مستشفى في غانا (80 في المائة من المستشفيات العامة في غانا) ما أدّى إلى تخفيض بنسبة 31 في المائة في الوفيات لدى الأطفال ما دون 5 أعوام، وتخفيض بنسبة 37 في المائة في وفيات الأطفال بعد الولادة، وانخفاض بنسبة 35 في المائة في معدّل وفيات الملاريا لدى الأطفال ما دون 5 أعوام خلال فترة ستّة أعوام. وتمّ استكمال العمل بالشراكة مع مؤسسة الخدمات الصحية الكاثوليكية الوطنية في غانا وبدعم مؤسسة "بيل وميليندا غيتس".
أمّا بالنسبة إلى المشروع في أثيوبيا، سيتعاون "آي إتش آي" عن قرب مع وزارة الصحة الاتحادية، ومكاتب الصحة الإقليميّة، وشركاء محليّين وعالميّين يعملون في أثيوبيا من أجل تحسين صحة الشعب الأثيوبي.
لمحة عن معهد تحسين الرعاية الصحية
يُعتبر معهد تحسين الرعاية الصحية رائداً في مجال تحسين الصحة والرعاية الصحية عبر العالم. وعلى مدى أكثر من 25 عاماً، تعاونَّا مع مجتمع دائم النمو من أصحاب الرؤية والقادة والممارسين على الخط الأول حول العالم لإطلاق طرق جريئة وابتكارية لتحسين صحة الأفراد والمجتمعات. ومع شهرتنا في الابتكار وجمع الخبرات ودفعنا للنتائج ولكوننا شريكاً جديراً بالثقة، فإننا نمثّل أفضل جهة يلجأ لها العاملون في القطاع للحصول على الخبرة والمساعدة والتشجيع الذين نقدمهم لأيٍ كان أينما كان طالما أنهم يعملون على تغيير حالة الصحة والرعاية الصحية إلى الأفضل. ومن أجل تعزيز مهمتنا، يتركّز عمل المعهد على 5 مجالات أساسيّة: قدرة التحسين، والرعاية المركّزة على الفرد والعائلة، وسلامة المرضى، والجودة والتكاليف والقيمة، والتصويب الثلاثي على السكان. للاطلاع على المزيد من المعلومات، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: ihi.org.
1 منظمة الصحة العالمية، واليونيسيف، ووكالة صندوق الأمم المتحدة للسكان، والبنك الدولي، وشعبة السكان بالأمم المتحدة. النزعات في وفيات الأمهات: 1990 إلى 2013. جنيف، منظمة الصحة العالمية، 2014.
2 قياس المسح الصحي الديمغرافي. تقرير المسح الصحي الديمغرافي في أثيوبيا. 2011. قياس وزارة الأمن الداخلي.
http://measuredhs.com/pubs/pdf/FR255/FR255.pdf. تمت مراجعته في 5 فبراير 2014.
إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة، أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
"سي إكس أو كوميونيكيشن" لصالح "آي إتش آي"
ساندي جورج
هاتف: 6126-413-617
البريد الإلكتروني: sandy@cxocommunication.com
Permalink: http://me-newswire.net/ar/news/15603/ar
كامبريدج، ماساتشوستس - يوم الخَمِيس 3 سبتمبر 2015 [ME NewsWire]
(بزنيس واير) – أعلن اليوم معهد تحسين الرعاية الصحية ("آي إتش آي") عن حصوله على هبةٍ بقيمة 9،6 مليون دولار أمريكي من مؤسسة "بيل وميليندا غيتس" بهدف تخفيض نسبة وفيّات الأمّهات وحديثي الولادة في أثيوبيا. وسيقوم "آي إتش آي" وشركاؤه، على عامَين ونصف العام، بدعم وزارة الصحّة الاتحادية الأثيوبيّة في سعيها لوضع جدول أعمالٍ طموح من أجل سدّ الثغرات المرتبطة بنتائج الصحّة المحليّة بشكلٍ سريع من خلال تنسيق التخطيط للجودة، وضمان الجودة، وتحسين الجودة.
وقال نيكا موبيسون-إيتوك، المدير التنفيذي للعمليّات الإفريقيّة لدى "آي إتش آي"، في هذا السياق: "لقد حصدت أثيوبيا مكاسب ملفتة في مجال توفير الرعاية الصحيّة خلال الأعوام الماضية. إنّنا نتطلّع إلى العمل مع وزارة الصحّة الاتحادية الأثيوبيّة، والشركاء، والمجتمعات، والمرضى، من أجل تحسين صحّة الأمّهات وحديثي الولادة في أثيوبيا بشكلٍ دراماتيكي ودائم. ولا يمكننا سوى التشديد على أهميّة هذا العمل، إذ يُعتبر الاستثمار في صحّة وجودة إيصال الرعاية الصحية للنساء وحديثي الولادة استثماراً في حياة الأجيال الأثيوبيّة المستقبليّة".
وعلى الرغم من التقدّم الثابت في صحّة الأمهات والأطفال في أثيوبيا خلال الأعوام العشرة الماضية، تبقى معدلات الوفيات لدى الأمهات وحديثي الولادة مرتفعة بشكلٍ دائم. ولقد أدّت مجموعةٌ من المبادرات الطموحة التي أطلقتها وزارة الصحّة بالتزامن مع عددٍ من الشركاء العالميّين والمحليّين، إلى تحقيق انخفاضٍ بنسبة الثلثَين في وفيات الأطفال منذ عام 1990، ما أدى بالتالي إلى تحقيق الهدف الرابع للتنمية الألفيّة ("إم دي جي 4"). وعلى الرغم من الجهود والإنجازات الهائلة لزيادة عدد مزودي خدمة التوليد الماهرين في البلاد، لا يزال معدّل وفيّات الأمهات ووفيات حديثي الولادة ضئيلاً مع تسجيل معدّل وفيّات للأمهات يبلغ 420 امرأة لكلّ 100 ألف ولادة1. وتُنسب نسبة 42 في المائة من الوفيّات تحتّ سنّ الخمسة أعوام في أثيوبيا إلى حديثي الولادة، وهي تحصل خلال أوّل 28 يوم من الحياة2.
بالإعتماد على الخبرة الواسعة في دعم الحكومة وأنظمة الصحة القائمة على عدد كبير من السكان، سيقوم "آي إتش آي" بدعم وزارة الصحة في تطوير استراتيجية جودة أثيوبيّة موحّدة للرعاية الصحيّة تقوم على المبادرات الحالية لتحسين جودة الرعاية وقيمتها عند كافة مستويات نظام الرعاية الصحية. وسيتمّ إطلاق واختبار نموذج قابل للتوسّع لتحسين نظام الصحّة في المنشآت الصحيّة والمجتمعات ضمن أربع مناطق في أنحاء الدولة، ويتمحور الهدف الأقصى حول الوصول إلى المناطق التسع والإدارتَين المدنيّتَين كافّةً في أثيوبيا.
من جانبه، قال الدكتور أبراهام أنديشو، مدير إدارة الخدمات الطبيّة في وزارة الصحّة الاتحاديّة الأثيوبيّة: "لقد عملنا بالشراكة مع ‘آي إتش آي’ منذ عام 2013 بفضل هبة تخطيطيّة من مؤسسة ‘بيل وميليندا غيتس’ من أجل استكشاف كيفيّة تدعيم منهجيات تحسين الجودة لجهودنا في تحسين النتائج بالنسبة إلى الأمهات وحديثي الولادة. إنّ النتيجة هي خارطة الطريق التي نحتاج إليها من أجل المساعدة في تحقيق أهدافنا، وتعزيز ثقافة وقدرة عالية الجودة للرعاية الصحيّة الأثيوبية المستدامة والمكتفية ذاتيّاً وتطويرها. لقد حصل هذا المشروع في الوقت المثالي عندما قامت وزارة الصحة الاتحاديّة بمنح الأولويّة للجودة والقيمة عبر الخطة التحويليّة لقطاع الصحة. إنّنا نتطلّع إلى الاستمرار بعملنا مع ‘آي إتش آي’ والاستفادة من تاريخ المعهد في الدعم الناجح للحكومات من خلال مبادرات تحسين الجودة التحويلية".
إنّ عمل "آي إتش آي" في إفريقيا – بما في ذلك نيجيريا ومالاوي وغانا وليبيريا وجنوب إفريقيا وحاليّاً أثيوبيا – يدعم الحكومات والشركاء في إطار سعيها لسدّ الثغرة بين نتائج الصحة الحاليّة والمثلى. وعلى الصعيد العالمي، يسعى "آي إتش آي" إلى العمل مع الشركاء على التحسين السريع والمستدام للنتائج الصحية، ما يبرهن عن إمكانيّة تحقيق تحسينات سريعة وكبرى على صعيد واسع حتى في المناطق التي تفتقر إلى الموارد.
وقد عمل "آي إتش آي" حديثاً في إفريقيا مع المرضى والمجتمعات وقادة من منشآت الرعاية الصحيّة، والمقاطعات، والمناطق ضمن غانا لتعزيز فهمهم واستخدامهم لمنهجيات تحسين الجودة من أجل تسريع حصول التخفيضات الكبيرة في الوفيات الممكن تجنبها لدى الأطفال الذين يقلّ عمرهم عن الخمسة أعوام. وقامت المبادرة التي تدعى "بروجيكت فايفز ألايف!" بالتأثير ب134 مستشفى في غانا (80 في المائة من المستشفيات العامة في غانا) ما أدّى إلى تخفيض بنسبة 31 في المائة في الوفيات لدى الأطفال ما دون 5 أعوام، وتخفيض بنسبة 37 في المائة في وفيات الأطفال بعد الولادة، وانخفاض بنسبة 35 في المائة في معدّل وفيات الملاريا لدى الأطفال ما دون 5 أعوام خلال فترة ستّة أعوام. وتمّ استكمال العمل بالشراكة مع مؤسسة الخدمات الصحية الكاثوليكية الوطنية في غانا وبدعم مؤسسة "بيل وميليندا غيتس".
أمّا بالنسبة إلى المشروع في أثيوبيا، سيتعاون "آي إتش آي" عن قرب مع وزارة الصحة الاتحادية، ومكاتب الصحة الإقليميّة، وشركاء محليّين وعالميّين يعملون في أثيوبيا من أجل تحسين صحة الشعب الأثيوبي.
لمحة عن معهد تحسين الرعاية الصحية
يُعتبر معهد تحسين الرعاية الصحية رائداً في مجال تحسين الصحة والرعاية الصحية عبر العالم. وعلى مدى أكثر من 25 عاماً، تعاونَّا مع مجتمع دائم النمو من أصحاب الرؤية والقادة والممارسين على الخط الأول حول العالم لإطلاق طرق جريئة وابتكارية لتحسين صحة الأفراد والمجتمعات. ومع شهرتنا في الابتكار وجمع الخبرات ودفعنا للنتائج ولكوننا شريكاً جديراً بالثقة، فإننا نمثّل أفضل جهة يلجأ لها العاملون في القطاع للحصول على الخبرة والمساعدة والتشجيع الذين نقدمهم لأيٍ كان أينما كان طالما أنهم يعملون على تغيير حالة الصحة والرعاية الصحية إلى الأفضل. ومن أجل تعزيز مهمتنا، يتركّز عمل المعهد على 5 مجالات أساسيّة: قدرة التحسين، والرعاية المركّزة على الفرد والعائلة، وسلامة المرضى، والجودة والتكاليف والقيمة، والتصويب الثلاثي على السكان. للاطلاع على المزيد من المعلومات، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: ihi.org.
1 منظمة الصحة العالمية، واليونيسيف، ووكالة صندوق الأمم المتحدة للسكان، والبنك الدولي، وشعبة السكان بالأمم المتحدة. النزعات في وفيات الأمهات: 1990 إلى 2013. جنيف، منظمة الصحة العالمية، 2014.
2 قياس المسح الصحي الديمغرافي. تقرير المسح الصحي الديمغرافي في أثيوبيا. 2011. قياس وزارة الأمن الداخلي.
http://measuredhs.com/pubs/pdf/FR255/FR255.pdf. تمت مراجعته في 5 فبراير 2014.
إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة، أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
"سي إكس أو كوميونيكيشن" لصالح "آي إتش آي"
ساندي جورج
هاتف: 6126-413-617
البريد الإلكتروني: sandy@cxocommunication.com
Permalink: http://me-newswire.net/ar/news/15603/ar
No comments:
Post a Comment