إنسبروك، النمسا - يوم الإثنين 12 مايو
"إي إس بي يو" 2014
(بزنيس واير) - أظهرت بيانات جديدة أنَّ العلاج عبر حبوب ديسموبريسين التي تذوب في الفم (مينيرين ميلت) قام بتحسين أنماط النوم والأداء النفسي (بما في ذلك مشاكل التركيز والذاكرة) لدى الأطفال الذين يعانون من سلس البول الليلي (التبول في الفراش). كما تمَّ الكشف عن التأثير السلبي للتبول في الفراش على الأداء النفسي العصبي لدى الأطفال (مثل القلق ومشاكل في تقدير الذات اجتماعياً).1و2 وتمّ عرض هذه البيانات الخاصة بدراسة أجراها باحثون من مستشفى "غنت" الجامعي في بلجيكا خلال المؤتمر السنوي الخامس والعشرين للجمعية الأوروبية لطب الجهاز البولي لدى الأطفال ("إي إس بي يو") في إنسبروك بالنمسا.
وتستند هذه النتائج على دراسة أجريت على 30 طفل يعانون من التبول في الفراش وتتراوح أعمارهم بين 6 و16 عاماً، وتمَّ فحص الأطفال قبل العلاج بديسموبريسين وبعد استخدامه بستَّة أشهر. وأظهرت البيانات أنَّ انخفاض التبول في الفراش بعد ستة أشهر من العلاج بديسموبريسين ترافق مع انخفاض كبير في اضطرابات النوم، وذلك بحسب ما أظهر انخفاض عدد الحركات الطرفية الدورية خلال كل ساعة نوم (مؤشر اختلال الحركات الطرفية الدورية) (<0.001) وانخفاض التهييج القشري (<0.01).
بالإضافة إلى ذلك، أظهر الأطفال الذين يعانون من التبول في الفراش تحسنات كبيرة على أدائهم النفسي بعد ستة أشهر من العلاج بديسموبريسين. حيث كان هناك انخفاض كبير في مشاكل التركيز التي يبلغ عنها الأهل (<0.01)، وأيضاً في كل من مشاكل التعبير الداخلي (<0.05) والتعبير الخارجي (<0.01). وبالإضافة إلى ذلك كانت هناك تحسنات كبيرة في نوعية الحياة (<0.01)، والأداء التنفيذي (<0.01)، والذاكرة السمعية (<0.01).
وحددت بيانات إضافية من الدراسة التي تمّ عرضها خلال مؤتمر "إي إس بي يو" المشاكل النفسية لدى الأطفال الذين يعانون من التبول في الفراش بالإضافة إلى تحديد ارتباط مشاكل محددة بأعراض سريرية محددة. في الواقع، فإنَّ 80 في المائة من الأطفال موضوع الدراسة الذين يعانون من التبول في الفراش يعانون من صعوبة نفسية أو حركية أو عصبية على الأقل.2وتمَّ إظهار علاقة متبادلة إيجابية بين عدد الليالي التي يقوم فيها الطفل بالتبول في الفراش ووجود مشاكل اجتماعية ومشاكل قلق/اكتئاب. والعكس بالعكس، فقد تمّ إظهار علاقة متبادلة سلبية بين عدد ليالي التبول في الفراش وتقدير الذات الاجتماعي.2
تعليقاً على هذه النتائج، قالت شارلوت فان هيرزيل، عالمة نفسية سريرية في قسم طب الكلى/الجهاز البولي لدى الأطفال في مستشفى "غنت" الجامعي: "إنَّنا مدركون أنَّ التبول في الفراش له تأثير سلبي على حياة الأطفال وعائلاتهم. لكنّ هذه البيانات الجديدة تقترح أنَّ التأثير أعمق مما كنا نتصور في السابق، مما يسلط الضوء على حاجة الأهالي لطلب مساعدة طبية لأطفالهم واستكشاف خيارات العلاج المتاحة".
وأضافت الدكتورة كارلين دهوندت، العالمة النفسية للأطفال في مركز النوم للأطفال في مستشفى "غنت" الجامعي ببلجيكا: "يُعتبر العمر الأكثر احتمالاً أن يعاني الأطفال خلاله من التبول في الفراش وقتاً حساساً في تطورهم النفسي والعصبي الإدراكي. وبرهنت هذه الدراسة أن معالجة التبول في الفراش قد تحسِّن نوعية نوم الطفل وأدائه النفسي على عدة مقاييس".
هذا ويقوم حوالي 16 في المئة من الأطفال بعمر خمس سنوات بالتبول في الفراش بشكل متكرر.3 و4 ويُعتبر التبول في الفراش الحالة المزمنة الأكثر شيوعاً لدى الأطفال بعد اضطرابات الحساسيَّة.5 ويمكن لهذا الخلل، على الرغم من كونه شائعاً للغاية، أن يمتلك تأثيراً نفسياً كبيراً على من يعانون منه وعبئاً اقتصادياً على عائلاتهم.6
*يتمّ وصف ديسموبريسين ميلت لعلاج التبول في الفراش في 82 بلد حول العالم، كما يتمّ تسويقه بعدة أسماء بما فيها "مينيرين ميلت" و"ديسموميلت" و"دي دي إيه في بي ميلت".
لمحة عن الدراسة
تستند هذه البيانات إلى دراسة متعددة الطرق (دراسات النوم، استبيانات، ومقابلات سريرية، واختبارات عصبية نفسية) ومتعددة المصادر (تمَّ سؤال الأطفال والأهل والمعلمين) على أطفال بين عمر 6 و16 عاماً، تمت إحالتهم إلى رعاية المختصين وتشخيص حالتهم بسلس البول الليلي الأحادي العوارض ("إم إن إي" أو ببساطة التبول في الفراش) المرتبط بالبوال الليلي ("إن بي"). وتمَّ تحديد البوال الليلي كإدرار البول الليلي >100 في المائة حجم المثانة بالنسبة للعمر. تمَّ اختبار المرضى باستخدام وسائل متعددة قبل بدء العلاج مع ديسموبريسين ميلت ثمّ بعد ستة أشهر.1 و2
لمحة عن ديسموبريسين
يُعتبر "مينيرين" (ديسموبريسين) نوعاً من فاسوبريسين من صناعة الإنسان (صناعي)، والفاسوبريسين هرمون طبيعي مُضاد لإِدرارِ البَوْل يتحكم بتوازن مستويات المياه في الجسم.7 ويعمل ديسموبريسين عن طريق الارتباط بالمستقبلات المُضادة لإِدرارِ البَوْل ("في 2") في الكليتين، مقلداً تأثير الهرمون الطبيعي المُضاد لإِدرارِ البَوْل. يمكن لذلك أن يمنع تصفية كميات زائدة من المياه من الدم مما يخفف من حجم البول المنتج.8 وأظهرت دراسات حول التبول في الفراش أن العلاج طويل الأمد بديسموبريسين فعال، ويمكن تحمله بشكل جيد، كما يمكنه المساعدة في التحسينات الطويلة الأمد على الجفاف الليلي.9 و10
لمحة عن "فيرينغ فارمسوتيكالز"
"فيرينغ فارمسوتيكالز" مجموعة مختصة في مجال الأبحاث والصيدلة الحيوية ناشطة في السوق العالمية ويقع مقرها الرئيسي في سويسرا. تعمل الشركة على تحديد وتطوير وتسّويق المنتجات المبتكرة في مجالات صحة الجهاز التناسلي والمسالك البولية والجهاز الهضمي والغدد الصماء. تملك "فيرينغ" شركات تابعة لها في 50 دولة وتسّوق منتجاتها في أكثر من 70 دولة. للحصول على المزيد من المعلومات حول "فيرينغ" أو منتجاتها، زوروا موقعها على: www.ferring.com.
إنَّ كافة العلامات التجارية المذكورة أعلاه تعتبر ملكاً لـ"فيرينغ بي في"
المراجع
1. فان هيرزيلي، "سي.2014. ديسموبريسين يحسن أنماط النوم والأداء النفسي لدى المرضى الذين يعانون من التبول الليلي الأحادي العوارض. صورة # "إس 13-3". مؤتمر الجمعية الأوروبية للجهاز البولي لدى الأطفال، 7-10 مايو 2014، إنسبروك بالنمسا.
2. فان هيرزيلي، "سي.2014. العلاقة المتبادلة بين العوارض السريرية للتبول الليلي والأداء النفسي العصبي. صورة # "إس 13-5". مؤتمر الجمعية الأوروبية للجهاز البولي لدى الأطفال، 7-10 مايو 2014، إنسبروك بالنمسا.
3. فورغوسون وبيهاف بسايكوثر 1986؛ 78:884-90
4. يونغ سي كاي و"بي جاي يو إنت." 2006؛ 97:1069-1073
5. هجالماس كاي. التبول الليلي لدى الأطفال، بارنكلينيكيرنا، أوسترا سجوخوسيت، غوتيبورغ. "نورديسك ماديسين" [1998، 113(1):13-5, 15] http://europepmc.org/abstract/MED/9465701
6. تريغف نيفيوس وإينوريسيس - خلفية وعلاج "سكاند جاي يورول نيفرول سوبل 206:1-44، 2000
7. كورنو جاي - تقييم معاصر للتبول خلال الليل: التحديد وعلم الأوبئة والفيزيولوجيا المرضية والإدارة - مراجعة تنظيمية وتحليل موسَّع. الطب الأوروبي للمجاري البولية 2012.
http://dx.doi.org/10.1016/j.eururo.2012.07.004
8. نورغارد جاي بي، وهاريس إيه إس. شغف للببتيدات. تمّ نشره في عام 2011 عبر "فيرينغ فارماسوتيكالز". "آي إس بي إن" 978-87-994103-0-9. http://biomed.papers.upol.cz/pdfs/bio/2013/01/15.pdf
9. لوتمان إيتش، وبايدالا إل، وإيغورت بي، وكلاين بي إم، وإيفانز جاي، ونورغارد جاي بي. استجابة ديسموبريسين طويلة الأمد في مجال التبول الليلي الأساسي: بطاقة مفتوحة، دراسة متعددة الجنسيات. "إنت جاي كلين براكت 2009: 63(1):35-45. http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/19125991
10. إيفنز جاي، مالمستن بي، مادوكس إيه، بوبلي إيتش إس، لوتمان إيتش؛ نيابة عن مجموعة الدراسة في المملكة المتحدة. مقارنة عشوائية عن ديسموبريسين طويل الأمد وعلاج المنبه للتبول في الفراش. جاي بيدياتر إورول فبراير 2011: 7(1):21-9. "إيبوب 25 يونيو 2010. http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/20579938
إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة، أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
"فيرينغ فارماسوتيكالز"
باتريك جورمان
+41 (0) 58 301 00 53
البريد الإلكتروني: patrick.gorman@ferring.com
"تونيك لايف كوميونيكايشنز"
إيما كوفلان
+44 (0) 7896 075431
البريد الإلكتروني: emma.coughlan@toniclc.com
Permalink: http://me-newswire.net/ar/news/10960/ar
2014 [ME NewsWire]"إي إس بي يو" 2014
(بزنيس واير) - أظهرت بيانات جديدة أنَّ العلاج عبر حبوب ديسموبريسين التي تذوب في الفم (مينيرين ميلت) قام بتحسين أنماط النوم والأداء النفسي (بما في ذلك مشاكل التركيز والذاكرة) لدى الأطفال الذين يعانون من سلس البول الليلي (التبول في الفراش). كما تمَّ الكشف عن التأثير السلبي للتبول في الفراش على الأداء النفسي العصبي لدى الأطفال (مثل القلق ومشاكل في تقدير الذات اجتماعياً).1و2 وتمّ عرض هذه البيانات الخاصة بدراسة أجراها باحثون من مستشفى "غنت" الجامعي في بلجيكا خلال المؤتمر السنوي الخامس والعشرين للجمعية الأوروبية لطب الجهاز البولي لدى الأطفال ("إي إس بي يو") في إنسبروك بالنمسا.
وتستند هذه النتائج على دراسة أجريت على 30 طفل يعانون من التبول في الفراش وتتراوح أعمارهم بين 6 و16 عاماً، وتمَّ فحص الأطفال قبل العلاج بديسموبريسين وبعد استخدامه بستَّة أشهر. وأظهرت البيانات أنَّ انخفاض التبول في الفراش بعد ستة أشهر من العلاج بديسموبريسين ترافق مع انخفاض كبير في اضطرابات النوم، وذلك بحسب ما أظهر انخفاض عدد الحركات الطرفية الدورية خلال كل ساعة نوم (مؤشر اختلال الحركات الطرفية الدورية) (<0.001) وانخفاض التهييج القشري (<0.01).
بالإضافة إلى ذلك، أظهر الأطفال الذين يعانون من التبول في الفراش تحسنات كبيرة على أدائهم النفسي بعد ستة أشهر من العلاج بديسموبريسين. حيث كان هناك انخفاض كبير في مشاكل التركيز التي يبلغ عنها الأهل (<0.01)، وأيضاً في كل من مشاكل التعبير الداخلي (<0.05) والتعبير الخارجي (<0.01). وبالإضافة إلى ذلك كانت هناك تحسنات كبيرة في نوعية الحياة (<0.01)، والأداء التنفيذي (<0.01)، والذاكرة السمعية (<0.01).
وحددت بيانات إضافية من الدراسة التي تمّ عرضها خلال مؤتمر "إي إس بي يو" المشاكل النفسية لدى الأطفال الذين يعانون من التبول في الفراش بالإضافة إلى تحديد ارتباط مشاكل محددة بأعراض سريرية محددة. في الواقع، فإنَّ 80 في المائة من الأطفال موضوع الدراسة الذين يعانون من التبول في الفراش يعانون من صعوبة نفسية أو حركية أو عصبية على الأقل.2وتمَّ إظهار علاقة متبادلة إيجابية بين عدد الليالي التي يقوم فيها الطفل بالتبول في الفراش ووجود مشاكل اجتماعية ومشاكل قلق/اكتئاب. والعكس بالعكس، فقد تمّ إظهار علاقة متبادلة سلبية بين عدد ليالي التبول في الفراش وتقدير الذات الاجتماعي.2
تعليقاً على هذه النتائج، قالت شارلوت فان هيرزيل، عالمة نفسية سريرية في قسم طب الكلى/الجهاز البولي لدى الأطفال في مستشفى "غنت" الجامعي: "إنَّنا مدركون أنَّ التبول في الفراش له تأثير سلبي على حياة الأطفال وعائلاتهم. لكنّ هذه البيانات الجديدة تقترح أنَّ التأثير أعمق مما كنا نتصور في السابق، مما يسلط الضوء على حاجة الأهالي لطلب مساعدة طبية لأطفالهم واستكشاف خيارات العلاج المتاحة".
وأضافت الدكتورة كارلين دهوندت، العالمة النفسية للأطفال في مركز النوم للأطفال في مستشفى "غنت" الجامعي ببلجيكا: "يُعتبر العمر الأكثر احتمالاً أن يعاني الأطفال خلاله من التبول في الفراش وقتاً حساساً في تطورهم النفسي والعصبي الإدراكي. وبرهنت هذه الدراسة أن معالجة التبول في الفراش قد تحسِّن نوعية نوم الطفل وأدائه النفسي على عدة مقاييس".
هذا ويقوم حوالي 16 في المئة من الأطفال بعمر خمس سنوات بالتبول في الفراش بشكل متكرر.3 و4 ويُعتبر التبول في الفراش الحالة المزمنة الأكثر شيوعاً لدى الأطفال بعد اضطرابات الحساسيَّة.5 ويمكن لهذا الخلل، على الرغم من كونه شائعاً للغاية، أن يمتلك تأثيراً نفسياً كبيراً على من يعانون منه وعبئاً اقتصادياً على عائلاتهم.6
*يتمّ وصف ديسموبريسين ميلت لعلاج التبول في الفراش في 82 بلد حول العالم، كما يتمّ تسويقه بعدة أسماء بما فيها "مينيرين ميلت" و"ديسموميلت" و"دي دي إيه في بي ميلت".
لمحة عن الدراسة
تستند هذه البيانات إلى دراسة متعددة الطرق (دراسات النوم، استبيانات، ومقابلات سريرية، واختبارات عصبية نفسية) ومتعددة المصادر (تمَّ سؤال الأطفال والأهل والمعلمين) على أطفال بين عمر 6 و16 عاماً، تمت إحالتهم إلى رعاية المختصين وتشخيص حالتهم بسلس البول الليلي الأحادي العوارض ("إم إن إي" أو ببساطة التبول في الفراش) المرتبط بالبوال الليلي ("إن بي"). وتمَّ تحديد البوال الليلي كإدرار البول الليلي >100 في المائة حجم المثانة بالنسبة للعمر. تمَّ اختبار المرضى باستخدام وسائل متعددة قبل بدء العلاج مع ديسموبريسين ميلت ثمّ بعد ستة أشهر.1 و2
لمحة عن ديسموبريسين
يُعتبر "مينيرين" (ديسموبريسين) نوعاً من فاسوبريسين من صناعة الإنسان (صناعي)، والفاسوبريسين هرمون طبيعي مُضاد لإِدرارِ البَوْل يتحكم بتوازن مستويات المياه في الجسم.7 ويعمل ديسموبريسين عن طريق الارتباط بالمستقبلات المُضادة لإِدرارِ البَوْل ("في 2") في الكليتين، مقلداً تأثير الهرمون الطبيعي المُضاد لإِدرارِ البَوْل. يمكن لذلك أن يمنع تصفية كميات زائدة من المياه من الدم مما يخفف من حجم البول المنتج.8 وأظهرت دراسات حول التبول في الفراش أن العلاج طويل الأمد بديسموبريسين فعال، ويمكن تحمله بشكل جيد، كما يمكنه المساعدة في التحسينات الطويلة الأمد على الجفاف الليلي.9 و10
لمحة عن "فيرينغ فارمسوتيكالز"
"فيرينغ فارمسوتيكالز" مجموعة مختصة في مجال الأبحاث والصيدلة الحيوية ناشطة في السوق العالمية ويقع مقرها الرئيسي في سويسرا. تعمل الشركة على تحديد وتطوير وتسّويق المنتجات المبتكرة في مجالات صحة الجهاز التناسلي والمسالك البولية والجهاز الهضمي والغدد الصماء. تملك "فيرينغ" شركات تابعة لها في 50 دولة وتسّوق منتجاتها في أكثر من 70 دولة. للحصول على المزيد من المعلومات حول "فيرينغ" أو منتجاتها، زوروا موقعها على: www.ferring.com.
إنَّ كافة العلامات التجارية المذكورة أعلاه تعتبر ملكاً لـ"فيرينغ بي في"
المراجع
1. فان هيرزيلي، "سي.2014. ديسموبريسين يحسن أنماط النوم والأداء النفسي لدى المرضى الذين يعانون من التبول الليلي الأحادي العوارض. صورة # "إس 13-3". مؤتمر الجمعية الأوروبية للجهاز البولي لدى الأطفال، 7-10 مايو 2014، إنسبروك بالنمسا.
2. فان هيرزيلي، "سي.2014. العلاقة المتبادلة بين العوارض السريرية للتبول الليلي والأداء النفسي العصبي. صورة # "إس 13-5". مؤتمر الجمعية الأوروبية للجهاز البولي لدى الأطفال، 7-10 مايو 2014، إنسبروك بالنمسا.
3. فورغوسون وبيهاف بسايكوثر 1986؛ 78:884-90
4. يونغ سي كاي و"بي جاي يو إنت." 2006؛ 97:1069-1073
5. هجالماس كاي. التبول الليلي لدى الأطفال، بارنكلينيكيرنا، أوسترا سجوخوسيت، غوتيبورغ. "نورديسك ماديسين" [1998، 113(1):13-5, 15] http://europepmc.org/abstract/MED/9465701
6. تريغف نيفيوس وإينوريسيس - خلفية وعلاج "سكاند جاي يورول نيفرول سوبل 206:1-44، 2000
7. كورنو جاي - تقييم معاصر للتبول خلال الليل: التحديد وعلم الأوبئة والفيزيولوجيا المرضية والإدارة - مراجعة تنظيمية وتحليل موسَّع. الطب الأوروبي للمجاري البولية 2012.
http://dx.doi.org/10.1016/j.eururo.2012.07.004
8. نورغارد جاي بي، وهاريس إيه إس. شغف للببتيدات. تمّ نشره في عام 2011 عبر "فيرينغ فارماسوتيكالز". "آي إس بي إن" 978-87-994103-0-9. http://biomed.papers.upol.cz/pdfs/bio/2013/01/15.pdf
9. لوتمان إيتش، وبايدالا إل، وإيغورت بي، وكلاين بي إم، وإيفانز جاي، ونورغارد جاي بي. استجابة ديسموبريسين طويلة الأمد في مجال التبول الليلي الأساسي: بطاقة مفتوحة، دراسة متعددة الجنسيات. "إنت جاي كلين براكت 2009: 63(1):35-45. http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/19125991
10. إيفنز جاي، مالمستن بي، مادوكس إيه، بوبلي إيتش إس، لوتمان إيتش؛ نيابة عن مجموعة الدراسة في المملكة المتحدة. مقارنة عشوائية عن ديسموبريسين طويل الأمد وعلاج المنبه للتبول في الفراش. جاي بيدياتر إورول فبراير 2011: 7(1):21-9. "إيبوب 25 يونيو 2010. http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/20579938
إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة، أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
"فيرينغ فارماسوتيكالز"
باتريك جورمان
+41 (0) 58 301 00 53
البريد الإلكتروني: patrick.gorman@ferring.com
"تونيك لايف كوميونيكايشنز"
إيما كوفلان
+44 (0) 7896 075431
البريد الإلكتروني: emma.coughlan@toniclc.com
Permalink: http://me-newswire.net/ar/news/10960/ar
No comments:
Post a Comment